لم أكن أتصور يوماً أنني سأصبح عشيق أمي في الحرام و لم أكن أدرِ ما تخبأه لي الأيام. فبعد حوالي ثمانية عشر عاماً من الزواج اكتشفت أمي خيانة أبى لها فواجهته بذلك فكانت الكارثة! طلق أبي أمي و لم يرفق بها و لم يكتفِ بذلك بل أتى مات هو اشنع من ذلك و كأنه قرر أن يعاقبنا جميعاً. طردنا أبي من البيت! نعم طردنا من بيته ليخلو له و لعشيقته الجو ولم نجد أمامنا لضيق الحال سوى استئجار شقة مكونة من غرفتين وصالة في إحدى عشوائيات الجيزة. ولأنني كنت قد انتهيت من دبلوم الصنايع و لأنني أصبحت مسئولاً عن أمي و أخواتي و جدتي لأمي التي كانت تعيش معنا من قبل , فقد قررت أن أعمل في ورشة ميكانيكا سيارات حتى اصرف عيهم فنزلت للعمل.
ولأن الشقة ضيقة جداً كنا بالكد نتحرك فيها , كانت أختي الصغيرة تأوي إلى الفراش لتنام مع جدتي في نفس السرير, وأخي ينام في الغرفة الأخرى التي لم يكن بها سرير ولكن بها كنبة صغيرة يطوي من صغرها فوقها أعضاءه و قد تركناها له حتى لا يتعرض لمتاعب الصدر التي يعانى منها من نومه على الأرض الرطبة.كنت أحاول بشق! النفس أن اجمع المال اللازم لاستئجار شقة أخرى أوسع حتى نستريح مما نحن فيه. غير أن ذلك كان من العسير عليّ و على ما أحصله نظير عملي في الورشة. كنت أعتقد أن مشكلة الشقة و ضيقها هي كل ما يلزمني حله غير أنّ الأيام و ضعتني أمام اختبار شاق صعب عليّ لأصبح عشيق أمي في الحرام رغماُ عني. بدأت أمي تتصرف بعصبية غير معهودة منها على أتفه الأمور . ثم فاجأتني بأن شرعت تقوم بتغيير ملابسها أمامنا دون خجل وكانت هذه هى المرة الأولى التي أراها فيها بثيابها ا الداخلية ! للعمل أمي ما زالت صغيرة تكبرني بنحو ضعف عمري أو بما يزيد قليلاً أي في الأربعين! ولا أدري لأي سببِ طلق أبي أمي الجميلة بجسدها الشاب الغض. المهم أن ذلك تكرر منها فكنت أنا أستحي و أدير وجهى عنها لتلحظ ذلك في إحدى المرات مني فتضحك معلقة: “ أنت مكسوف منى يا واد ولا أيه».. أوعى تكون هجت … عليا.
الواقع أنها استفزتني بوقاحتها و بعريها المتكرر أمامي أنا ابنها البالغ , بل راحت تعبث بشهوتي! راحت أمي تستثمر استلقائي إلى جوارها على الأرض لتفعل معى أحقر أنواع الممارسات الشاذة متحججة بالبرد الشديد مدعية أن الغطاء خفيف فتنام فى حضني. في البداية أحسنت الظن بها لكن مع مرور الوقت شعرت أنها تتعمد الالتصاق بى بطريقة مثيرة جنسية شعرت معها بالإثارة لحرمانها الجنسي بعد الطلاق.لم أصدق أن أمي تقبل أن أكون عشيق لها فتتحرش بي جنسياً ! حاولت بكل الطرق إبعادها عنى؛ فكنت أوليّها ظهري حتى لا التصق بها غير أنها كانت تحضنني من الخلف لأستيقظ ذات مرة فأجدها مرة لأجدها تتحسس جسدي ليطفح بي الكيل و لأدفعها بعيداً عني. غير أنها تظاهرت بالنوم وكأنها لم تفعل شيئا. وحاولت أن أجد لنفسى مكاناً آخر أنام فيه لكنني بسبب ضيق الشقة لم أجد. كانت أمي تتجرأ في تحرشها بي جنسياً أكثر مع مرّ الوقت فلم تعد تنتظر حتى أنام لتلتصق بي, بل راحت تأتي ذلك وأنا يقظ . الحقيقة أ\ثارتين أمي جنسياًو كنت أشعر بتوتر قضيبي و ارتعاش جسدي . احتقرتها و عذرتها ؛ لأنها تأتي ذلك مع ابنها و لأنها مع ذلك مطلقة صغيرة تحتاج للرجل. رجل آخر.. وبسبب مشاكل العمل و ضيق ذات اليد بدأت أستسلم بل أحب ما تأتيه أمي المتحرشة. أخذت أمي تشعر بضعفي و قبولي واستسلامي لها يوما بعد يوم.. بل رحت أتجاوب معها بشكل صريح لحظة أن جاءت ونامت إلى جواري وسألتني بدون خجل عن الوضع المريح لي! لم أجب فأدارت لي أمي وهي بقميص نومها ظهرها فرحت ألتصق بها و تلتصق بي و أداعب حيائها فشعرت بلذة جنسية كأنها ست غريبة عنى…. ومن يومها كنا ننتظر نوم أخي الصغير لنكرر الشيء نفسه ما بين تحسيسات و عناقات صامتة لأصبح عشيق أمي في الحرام ذات ليلة حاولت أمي أن تخلع حيائها كله بأن تخلع ثيابها فلم أقبل ثم لنت لها و رحت ارى جسد أمي بلذة جنسية غريبة مريعة فكانت تتأوه تحت تحرشات كفي و أناملي بها أتحسسها و تتأفف كما لو كانت تمارسه مع زوجها! صرنا نمارس الرذيلة الملعونة دون أن أطأها بل كنت أتي شهوتي فوق لحمها دون أن أدخلها! كان ذلك فى الشتاء الماضي ولكن حينما هلّ علينا الصيف راحت أمي ترتدي لي قمصان نوم وثياب فاضحة كاشفة لثدييها الكبيرين و ردفيها البارزين العريضين و كأنها في غرفة نومها. عندما كنت الومها على ذلك كانت تتحجج بان الجو حارو ذلك حتى حتى تغريني أكثر و أكثر. الحقيقة كانت شهوتي تكاد في تلك المرات تفتك بي فكنت أهرول إلى الحمام الضيق جداً فأستمني سريعاً.