كنت يومها لم أتخطى الثمانية عشرة وكنت أعيش وسط عائلتي الفقيرة والتي كانت تملك منزلاً لم يتجاوز الغرفة الواحدة ومطبخاً وحماماً صغيراً وبابه لم يكن إلا ستارة رقيقة لا تكاد تستر من بالداخل . أما السرير فكان لأبي وأمي أما أنا وبقية أخوتي فكنا نفترش الأرض ونتكوم فوق بعضنا البعض ككتلة غير متمايزة من اللحم أو الأجساد المصفوفة أو المتراكبة فوق بعضها بعضاً. كنت أنا, هيام, أكبر أخوتي إذ كان لدي أخت وأخ صغيرين وأخ ثالث يصغرني بنحو العام. في ذلك الجو العائلي المحروم كان لابد أن أنقطع عن الدراسة أو أتسرب من التعليم وذلك بعد أن أصر أبي وألحف في سؤاله لأمي أن أنقطع وأن أتجهز للعمل كخياطة في معمل خياطة. لم يكن هناك مفر من أن توافق أمي على عرض أبي فقبلت ورحت أعمل وأكد في العمل وقد نسيت نفسي. تتالت الأيام وكرت الليالي وأنا لا أكد أذوق فيها طعماً للنوم وذلك كوني كنت أستيقظ ليلاً فأجد رجل أخ من أخوتي محشورة في بطني أو ما بين فخذيّ فأنتبه وأعدّل من وضعية نومي.
إلى أن كانت تلك الليلة التي راحت تتكرر و التي صحيت فيها على ألم في موضع الخاص , في كسي الذي راح يؤلمني ألماً طفيفاً والذي تسببت فيه قدم أخي الذي يصغرني بنحو العام. كنت كالعادة انهض من نومي فأبعد قدمه المتحرشة وأعود للنوم غير أن ذلك الفعل كان يتكرر كل ليلة تقريباً. تطور الأمر بيني وبين أخي ليتخذ اتجاهاً جنسياً خفيفاً حين راحت كف أخي تتحرش بثوبي الفضفاض وتلامس كسي من فوق جلبابي أو ملابسي الداخلية.كان ذلك يصيبني بالربكة والقلق والخوف وقليل من اللذة في آنٍ واحد. كنت اهرع فأبعد يد أخي وأبتعد بجسدي كلية عنه. بيد أن الأمر صار ديدناً لأخي المتقحم لأنوثتي ؛ فلم يهدأ بتاتاً بل صارت المناوشات كل ليلة بيني وبينه تزداد عمقاً وقد لفنا الظلام فاتخذ أخي منه ستراً وغطاءاًً! الحقيقة صرت مع التكرار أتعود الأمر بل أتلذذ به وما كنت أقاومه حتى أني تركت يد أخي ذات ليلة تعبث بشعر عانتي وشفتي كسي الناعمتين وذلك بعد أن تسللت يده في جنح الظلام تحت جلبابي. الواقع أنني رحت أتنعم بذلك الإحساس اللذيذ وتلك الدغدغة لمشاعري الأنثوية وأحسست بدفء سائلي يسيل ما بين فخذي من كسي فأهيج ويطير النوم من عيني تماماً.
ليس فقط صرت استمتع بيد أخي تتحسس أنوثتي كل ليلة بل كنت أنتظرها وأترقبها ؛ فلم أعد أطيق صبراً على غيابها وكانت التأوهات تصدر عن فمي منبعثة من أعماقي. تطور الأمر إذ صار أخي لا يكتفي بذلك بل يسحب يدي ليضعها فوق زبه الذي كان متحجراً صلباً دافئاً فكنت أحس به يفرك زبه إلى أعلى وإلى اسفل في يدي حتى يزووم وينفجر منيه فوق أناملي وأصابعي فوراُ ساخناً نفاذ الرائحة. كان جسدي ساعتها ينتفض خوفاً وشهوةً؛ فأصبحنا أنا واخي الأصغر نتبادل المتعة في صمت وفي ظلام. كنت أحايين كثيرة أنسحب بجسدي وأدخل برأسي بين فخذي أخي الأصغر حيث زبه مشرع منتصب فأخرجه من مخبأه و أولجه بفمي فألوكه وامصصه فيهتاج أخي واسمع سأساته وحمحمته وارتعاش أوصاله حتى يقذف في فمي وفوق اللحاف قد غطى جسدينا كالعادة . ثم يرد أخي الأصغر في علاقة محارم ملتهبة لي الجميل فيعلو بنصفه إلى حيث بزازي المكورة الناهدة ويعتصرهما بيديه ويتحسس حلمتيهما الملتهبتين بأنامله فيتزحزح نحوي بجسده ويرضعهما واحدة بعد الأخري وأنا أتوه من هول اللذة وتدفق المتعة غلى أطرافي وأتأوه آآآه آآآه آآآه تأوهات أرسلها في ظلام الليل لا يعلم بما بها من لذة غيري! كان أخي يعتصر بزازي الناعمة التي تطاوع يديه فتنبعج تحت وطأتهما وكفا أخي تسوخ فيهما. كنت لا أملك نفسي في مثل كذا علاقة محارم ملتهبة مع أخي الأصغر فأدير له ظهري سريعاً لعله يتمم شهوتي فأتزحزح بردفي الثقيلين المتقبيبين موضع إثارتي العظمي في الحي فألامس زب أخي المهتاج المتبلل بمزيه فيشرع أخي الأصغر يداعبني بين فخذي حتى يقذ المني الساخن فوق وركي فينتشي وأنتشي. في صباح هو أمتع صباح شهدته أفقت من نومي أستعد للذهاب إلى عملي لأجد كعادتي أبي وأمي يتجهزان هما آلآخران للذهاب إلى عملهما لأجد أخي الأصغر لا يزال في فراشه لم ينهض بعد. خرج الجميع ولم يتبقى إلانا نحن ألاثنين. همس ففي أذني أن أبقى كي نسعد في العلن وفي وضح النهار كما نسعد بالليل 5في الخفاء في ظلامه فبقيت. لم يكن لي أن أقاوم اللذة وهي في طريقها إلي . هرولت إلى الحمام وخلعت جميع ثيابي وتوجهت إلى أخي الأصغر لأواصل علاقة محارم ملتهبة معه ولم أبالي. حين تحضر المتعة تغيب المُثل. تمددت بجانبه فوق سرير أبي وأمي ودون مقدمات علاني أخي واعتلاني وشرع يهجم على بزازي الملتهبة يمصصهما ويبسم لي وأنا قد تناولت بكلتا يدي زبه ليتمطى بينهما ثم تمددت فوق بطني وأفرجت ما بين ساقي وراح أخي يفرش زبه في كسي فيتلذذ بي وأتلذذ به في علاقة محارم ملتهبة حتى أولحه في خرم طيزي فصرخت واستقر قضيب أخي الأصغر داخلي كالسيخ المحمي حتى بردني بقذفه. من ساعتها ولم تتوقف المتعة بيننا حتى سافر أخي وتزوجت مما لا يساويه في إمتاعه لي.