كانت عمتي السحاقية امراة جميلة و تلبس اشيك الثياب و انا كنت منجذبة نحوها منذ صغري و اراها قدوتي فهي تملك كل شيئ المال و الجمال و الجسد فجسمها ممتلئ بطريقة متجانسة جدا حيث طيزها مكور و كبير لكنه متماسك اما بزازها فهي مثل حبتي شمام و حين تمر من امامي تبقى رائحة العطر لكامل اليوم و شعرها تارة اشقر و تارة احمر وتارة اخرى اسود و كل ذلك حسب الثياب التي ترتديها . و كنت اعشقها و احب ان اتعلم منها فنون الموضة و طريقة اللباس و الماكياج و غير ذلك من شؤون النساء خاصة و انها لم تكن تبدو انها في الخمسين من عمرها بل تبدو في الثلاثين فقط و هذا ما جعلها تسحرني الى درجة اني صرت امشي معها في كل تحركاتها و نذهب للتسوق مع بعض و حنت اعجب بها اكثر لما ارى نظرات الرجال تاكلها و كلما مررنا على رجل الا و تغزل بها . و قد لفت انتباهي انها كانت تقيم علاقات مع سيدات و فتيات فقط و لم يسبق لي ان رايتها تتحدث مع رجل حتى في الهاتف و كنت اتعجب كيف لعمتي الجميلة الا تملك صديق و كيف لجمال مثل هذا الا يتمتع بالزب و والجنس و هو ما بدا يدخل الشك في نفسي ان عمتي السحاقية امراة شاذة و لا تقيم العلاقات الجنسية مع نفس الجنس
و في خضم تلك الشكوك التي كانت تحوم حولي عن مدى ميولات عمتي حدث ما كنت اتوقعه بالضبط حيث اختليت انا و عمتي السحاقية في غرفتها و كانت ترتدي روب نوم و بزازها تظهر كلية و حلمتيها بارزتين و طلبت مني ان البس مثلها حتى اكون اكثر راحة و كنت دائما انفذ طلباتها . و رغم ان بزازي اصغر من بزاز عمتي الا ان روبها جعلني في قمة انوثتي و راحت عمتي تتحسس على صدري و اخبرتني اني املك صدر جميل و مع قليل من المص و اللحس سيكبر و يصبح مثل صدرها و لما اخبرتها اني لا املك اي صديق و لم اقم بممارسات جنسية من قبل بحيث لا يمكن ان اجد من يرضع صدري ضحكت و اخبرتني انها ماهرة في رضع النهود و تعرف كيف تجعل صدري يكبر و هناك تاكدت انها سحاقية و شاذة . اخرجت لها صدري و انا كلي فضول و اعطيتها ترضع و امسكته بشفتها و كانت مصاتها ساخنة جدا و تزيد في شهوتي ثم طلبت مني ان اتمدد على ظهري و اخرجت ثدياي الاثنان و ظلت ترضع و تمص و تلعب بهما بطريقة ساخنة و مثيرة جدا و انا اذوب مع عمتي السحاقية مع كل مصة و لحسة
ثم حولت يدها الى كسي و بدات تداعب الشفرتين باصابعها و باظافرها الطويلة و بطريقة ناعمة جدا و هنا سالتها ماذا تفعلين يا عمتي لكنها ضحكت و اخبرتني انها بصدد امتاعي و منحي احلى لذة في حياتي و فعلا كانت احلى لذة مع عمتي السحاقية حين عرتني و بدات تداعبني . ثم قربت وجهها من كسي و بدات تلحسني من الشفرتين و البظر و هناك كدت اجن من الشهوة و اصرخ و صارت تلحس و هي تدخل لسانها كاملا في لساني و انا احترق و بعد ذلك قامت و ركبت فوقي حيث صارت تداعبني و تقبلني بكل محنة و اخبرتني ان هذا السبب هو الذي جعلها تعزف عن الرجال لانها تحب النساء و اخبرتني انها شاذة و ان ممارسة السحاق امتع من النيك مع الرجال لانها كما اخبرتني كلما اقامت علاقة مع رجل لا تشبع من الجنس لانهم يقذفون المني بسرعة و يتركونها تتحرق من الشهوة بينما عمتي السحاقية تحب السحاق لمدة ساعة على الاقل بلا انقطاع . و ظلت تلحس كسي و تدخل اصابعها في طيزي و في كل مرة تملاني بالعطور من مختلف الماركات و تشمني بطريقة جنسية ساخنة ثم تعود الى اللحس و بعد ذلك جاء دوري حيث اعطتني بزازها الكبيرة و بدات ارضع و فعلا كان مذاق بزاز عمتي السحاقية ممتع و لذيذ جدا
و مثلما فعلت معي فعلت معها حيث لحست كسها و ادخلت اصابعي و بعد ذلك و ضعنا اصابعنا على اكساسنا و نحن على ظهورنا متكئين و اكملنا الاستمناء بعدما تمتعنا حوالي ساعة كاملة من المداعبات و اللحس و جاءت يومها شهوتي ساخنة و جميلة جدا و بقيت ارتعد و اذوب و احس ان كسي يقذف شيئا ما رغم انه لم يخرج منه اي سائل . و استمتعت يومها مع عمتي السحاقية باحلى جنس سحاق في حياتي الى درجة اني صرت مثلها سحاقية و احب النيك مع الفتيات و النساء لانني صرت انجذب للجسم النسوي فقط