اسمها نرجس عمتي الوحيدة وهي تكبرني بنحو سبعة أعوام فقط وكنت حين تلك الواقعة اللذيذة في الثامنة عشرة وهيه في نحو الخامسة والعشرين. ليس لها سوى أبي وليس لأبي سواها ‘تزوجت ولم تكمل سوى العام وطلقها زوجها لمشاكل أسرية وهي تعيش معنا في بيت العائلة ولها شقة خاصة بها إلا أنها تأتي وتشاركني معظم النهار و أجزاء من الليل. بحكم قرب العمر فهي قريبة مني نفسيا حتى انها تشكو لي همومها الخاصة فصرنا أصدقاء. عمتي على قدر عالي من الجمال هادئة رومانسية حنونه عاطفيه تحب الحياه إلا أنها متعجرفة شيئا ما ويبدو أن ذلك سبب طلاقها من زوجها؛ فهي جميلة ترى نفسها جميلة وجديرة بأن تعامل كالأميرات! أما أنا فشاب منطو نوعا ما أكب فوق حاسوبي الشخصي بالساعات ولي غرفة منعزلة بفناء البيت فيها كل أغراضي ولذلك كثيرا ما تأتي لي عمتي وتتحدث إلي. ولكن لم يخطر ببالي أن عمتي المطلقة الساخنة تريد زبي يوماً وتصر على ذلك حتى ىأني لبيت رغبتها فوقعت في حبها وصرت انا الطالب وهي المطلوبة!
بالرغم من جمال عمتي وسخونتها إلا أنها لم تكمل تعليمها ولم تكن تفقه شيئا في اللغة الانجليزية التي أتقنها انا لانها تخصيص في الفرقة الأولى من آداب جامعة المنصورة. كانت لذللك تجلس معي وتطلب مني ان اعملها اللغة فهي لا تفقه فيها شيئ رغم أنها خريجة معهد فني تجاري! الحقيقة أني كنت انظر أليها بعين الشهوة وهي تقعد فوق سريري أحياناً راكعة فوق يديها وركبتيها كالقطة فكنت انظر إلى صدرها الككتلئ وهو يهبط بالستيان حتى انها كانت تلاحظ وتضربني على يدي و أنا أمسك بالقلم تداعبني: ولا…بتبص فين يا نمس…بص هنا…كنا نتضاحك وأعلق: أنا مش عارف البأف جوزك طلقك ليه..دا أنتي حتى قمر…كانت تنتشي وتقول: مكنش مقدرني….شوف أنت بتقول قمر…أما هو …كانت تهز كتفيها وتتركني وفلقتي ردفيها يتراقصان فكنمت اشعيها بنظرة يتدفق على أثرها الدم في أوداج زبي المتصلب. حدث في ساعة متأخرة من الليل بعد متتصف الليل تقريبا إذ كنت أشاهد فيلم بورنو وكنت مأخوذ بالبورن ستار التي تمثله فهي جميلة بحق ! إذ ذاك دخلت عمتي المطلقة الساخنة و انا لا انتبه وهي تتابع معي من خلفي فأخرجت زبي ورحت أدلكه مع وقع النيك في الفيلم و أنا أتأوه وادلك زبي بقوة. و بينما أنا على ذلك الحال و إذ بيدها تربت فوق كتفي ثم تتسلل إلى عنقي تمسحه لأجد شفتيها تلحسان رقبتي و يدها تتسلل إلى زبي تمسكه وتهمس برقة وشبق: ما تيجي نريح بعض…مش حرام عنك دا كله وتسيب عمتك بنارها…دق قلبي بقوة وانا أسمع عمتي عمتي المطلقة الساخنة تريد زبي وتطلبه بشفتيها وهي تتمحن عليه بقوة! أنا كذلك أردتها فلبيت رغبتها ورغبتي!
لم احس بحالي إلا و قد نزعت عنها ثيابها لا ادري كيف و كذلك ثيابي و أوصدت بابي من الداخل وصعدنا على سرير النوم بعد ثم جردتها من لباسها ومن ستيانها تماما وبدأت الحس فارق بزازها المليانة الطويلة الحلمتين نوعا ما ثم أقبل وجهها ورقبتها ولسانها ثم نزلت قليلا قليلا على بطنها ثم نزلت على كسها وهذه المنطقة بالذات هي اهم وأغلى عندي من أي منطقه أخرى فقمت الحس كسها برقة شيئا فشيئا بطرف لساني حتى تبلل كسها ثم رحت ألحس كسها و أدلع بلساني بلله حتى أنزلت عمتي المطلقة الساخنة وهي تنازع أسفلي منيها على لساني فالحسه كذلك وهي تتأوه من الشبق الذي تحس به ثم قمت بفتح رجولها ووضعت زبي على مدخل كسها المبلل الوردي صاحب الشعر القليل وبدأت احك زبي ببظر كسها وهي تنتفض تحتي من الرعشة ثم قمت بإدخاله برقة و أنا أتلذذ بلحم وسخونة فرج عمتي المطلقة الساخنة و أستمتع بنظرة عينيها الشبقتين وهي تهمس وتكز فوق شفتها تكاد تقطعها: دخله دخله… أثارتي بقوة !عمتي المطلقة الساخنة تريد زبي وتريدني أن انيكها؟! أشعلت النار بجسدي وضغطت زبي فغاص فيها حتى أحسست بشعري قد علق بشعر كسها عندها أحسست أني قد أدخلت كل زبي بكسها فبدأت أخرجه وادخله و انيكها حتى أحسست أني أريد أن انزل منيي فصرخت: لا …بلاش جوا..هاتهم برا ممكن تحبلني…!! أثارتني كلماتها أمثر فاكثر ورحت أنيكها بقوة وهي تنتشي وتفرك أسفل مني بجسدها فوق السرير ثم سحبته و انا على وشك القذف فألقيت حمولة بيضتي فوق بطنها البيضاء ذات العكن! جذبتين عمتي الشبقة من رقبتي تحييني على أمتاعها وتهمس: مكنتش اعرف أنك بقيت راجل يا ولا…أنت من دلوقتي جوزي …بتاعي انا وبس…تدلعين و أدلعك ..تلاعبني و ألاعبك…فعلاً من تلك الليلة حتى اللحظة و عمتي المطلقة هي محور حياتي العاطفية والجنسية. واصبحنا نمارس عملنا هذا مرة أو مرتين كل أسبوع و بدأت تستعمل حبوب منع الحمل لكي نأخذ راحتنا كاملة ورغم أنني أجرب الجنس مع أخريات غيرها إلا أنني لم أجد تلك اللذة التي وجدتها في مضاجعة عمتي.