أنا من المحلة الكبرى. كنت قد أنهيت أمتحاناتي الجامعية للتو وفي إنتظار النتائج. عادة أخرج مع أصدقائي، وألعب كرة القدم لبعض الوقت، وأذهب إلى السينما … وأتجول في الأنحاء. لكن الآن أصبح الأمر مملاً، وأنا الآن مهتم بالجنس وأريد ممارسة الجنس مع شخص ما .. أي شخص لا يهم. كنت اصبح أكثر محنة يوماً بعد يوم. وعمتي الممحونة كانت في الحقيقة قريبة لنا من بعيد، لكنها أعتادت أن تزور منزلنا. زوجها كان يعمل في النقل، ومعظم الوقت يكون خارج المدينة. وقعت عليها أختياري. قررت أن أدخل في علاقة معها وفي أي وقت تأتي إلى المنزل أتحدث معها وهي أيضاً تحب أن تتحدث معي لساعات طويلة. وكانت تصبح أقرب إلي. وفي أحد أيام الأحد، كنت مستلقي على سريري. كنت مستيقظ، لكن الجو كان مليء بالسحب وكئيب. لم أكن أشعر بأي رغية في التحرك من على السرير. كنت فقط في أحلام اليقظة. ومن ثم سمعت صوت عمتي التي كانت تتحدث مع أمي. كنت أستطيع سماعهما بكل وضوح. سألت عمتي عني وأجابتها أمي بأنني ما زلت نائماً. دخلت عمتي إلى غرفتي، فتظارهت بأنني نائماً، وهي نادتني بأسمي ولم يكن هناك أي جواب. هزتني بنعومة ومع ذلك لم يكن هناك جواب. وفي هذه اللحظة دخلت أمي إلى غرفتي وأخبرت عمتي أنها ستذهب إلى محل قريب لتبتاع بعض الخضراوات. طلبت منها أن تحضر القهوة بعد أن استيقظ. وطلبت منها أيضاً أن تغلق الباب لإن والدي خرج بالفعل.
يبدو أن هذا هو يومي المنتظر. هذا ما فكرت فيه. بعد إغلاق الباب، عادت عمتي الممحونة إلى الغرفة وحاولت أن توقظني مرة ثانية. ببطء تحركت وأبتسمت لها. طلبت مني أن أنهض وهي ذهبت لتحضر القهوة. دخلت إلى الحمام، وغسلت أسناني وجائتني فكرة. بدأت أضع الزيت على جسدي لكي أخذ حمام زيت. وفي هذه اللحظة دخلت عمتي، وقالت لي أنها ستساعدني في وضع الزيت وقبل ذلك ستسخن بعض الماء لي لكي استحم. بدأت في وضع الزيت على ظهري وصدري وأحسست بشعور رائع. بدأ قضيبي يكبر. وبعد وضع الزيت، ذهبت لكي تحضر الماء الساخن. وبينما تصب الماء في الوعاء، فككت الفوطة من على فخذي عن قصد، وجعلت الأمر يبدو وكأنه حادثة عفوية. وقبل أن أحاول التقاط الفوطة من على الأرض، رأتني عمتي قضيبي شبه المنتصب. لم تقل أي شيء في هذه اللحظة. فقط سألتني إذا كنت أريدها أن تدعك لي ظهري. وافقت على الفور. وعندما طلبت مني أن أخلع الفوطة، تظاهرت بأنني متردد. فقالت لي: “ما تتكسفش مني. أقلع بقى.” وهي تقول هذا جذبت الفوطة من على مؤخرتي ووضعتها بعيداً. وبدأت في صب الماء على رأسي وعنقي، وبعد أن دعكت ظهري بالصابون، جاءت أمامي وبدأت تدعك صدري بالصابون ومعدتي وتنزل إلى أسفل. أصبحت تدعك قضيبي الآن. وقضيبي كان يكبر في يديها. بهتت من حجمه، لكنها لم تقل ذلك بشكل مفتوح. أخذ وقتها بالكامل في مداعبته بكل حنان. ودعكت أبطي بالصابون وتحت بيوضي. وبدأ مذي في الخروج من قضيبي. كانت يديها الزلقة تداعب قضيبي. وتوقفت هناك.
صبت الماء علي ونظفت الصابون من على جسمي. ومن ثم تذكرت شيء ما، ودعكت الصابون على فخذي وساقي. كنت واقفاً وهي أنحنت لأسفل على الأرض وتضع الصابون على ساقي. كان قضيبي مباشرة أمام وجهها. متصلب ومنتصب. حركت مؤخرتي بخفة ولمسته على وجهها. ومن ثم بشكل غير متوقع أمسكت بقضيبي وقبلته. ومن ثم وضعته داخل فمها وبدأت في الرضاعة. كنت أشعر بإحساس عظيم. مصت قضيبي بفمها بينما يديها تتلاعب ببيوضي ومؤخرتي. وأعتصرت مؤخرتي ودلكت بيوضي. كنت في غاية الإثارة وفي لحظة ما لم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك. “عمتي أنا هأجيبهم.” قلت لها وبدأت في قذف مني. وهي على الفور أخرجته من فمها وحركته بيديها بسرعة. كان مني يقذف ثانية وثانية ويسقط على الحائط وعلى الأرض. ارتحت وأنكمش قضيبي. لكنه كان ما يزال في يد عمتي. نظرت إلي وأبتسمت. رفعتها لأعلى وأمست بزازها التي كانت تبرز من تحت العباية. تركتني ألعب بهما لبعض الوقت. وبعد ذلك قلعتها العباية وقذفتها بعيداً. كانت ترتدي حمالة صدر وكيلوت حمراوين. لم أضيع الوقت كثيراً وقلعتها الملابس الداخلية أيضاً. على الرغم من إنها تبلغ من العمر أواخر الثلاثينات، إلا أن نهديها يحتفظان بشبابهما ومازالا صلبين مثل تفاحتين ينتظران الالتقاط وكسها خالي تماماً من الشعر بلونه الوردي اللامع. حضنتها في صدري والتقط الكوب لأصب الماء على جسدين و ينساب الماء بيننا، وتبادلنا القبلات الساخنة التي أعادت قضيبي إلى شموخه. نزلت بفمي إلى نهدي لأرضع منهما. كنت أرضع أحدالنهدين، وباليد الأخرى أتلاعب بالنهد الأخر. ساعدني الماء جداً على تدليك نهديها حتى ترجتني أن أنيكها لإنها لم تعد تستطيع التحمل. سندتها على الحائط وأخذت إحدى ساقيها لأعلى ثم دفعت قضيبي في داخل كسها ليبدأ رحلته بكامل سرعته. ظللت أنيكها وأصب الماء على جسدينا حتى قذفت للمرة الثانية في داخل كسها. من هذه اللحظة أصبحت عمتي الممحونة عشيقتي نمارس الجنس بشكل دائم في غياب أمي.