أسمي جمال وعندي تسعة عشر عاماً. ولدي بعض العادات السيئة. وأسوأ عادة فيهم هي أنني أغوى المقامرة. وفي آخر ليالي المقامرة خسرت مبلغ كبير. وديوني أرتفعت لعشرة آلاف جنيه. ولابد أن أدفع هذا المبلغ الكبير للمعلم قباري خلال شهر ولا يمكنني أن أخبر أبي بذلك. لم يكن لدي أدنى فكرة من أين يمكنني أن أتحصل على هذا المبلغ الضخم. لكنني خططت لاستغلال عمتي من أجل هذا الغرض. وكان اسم عمتي أنغام. كانت تبلغ من العمر الثامنة والثلاثين عاماً. وكانت بيضاء وسكسي وبزازها كبيرة ومستديرة بشكل مثالي. كانت بزازها جذابة جداً حتى أنه أي شخص يراها سيتمنى أن يلعب بها ويعتصرها. وكان ظهرها يأخذ تعريجات مثيرة عندما تتحرك بالجلابية التي تجعل أي أحد هيجان وكان شعرها مجعد. زوجها – الذي كان في مقام عمي – يعمل في محافظة أخرى ولذلك يزرها مرة كل شهر. كانت عمتي أنغام تعيش بمفردها لذلك لا أحد يطمأن عليها. وفي يوم قابلتها طلبت منها أن تأتي معي في رحلة. والتي ستحسن من مزاجها أيضاً. وافقت وذهبنا إلى مزرعة في قرية تبعد 50 كيلو عن المدينة. كان البيت يقع في داخل المزرعة في مكان معزول. كانت عمتي المليانة ترتدي قميص من غير أكمام كان يبدو قوامها فيه يخطف الألباب. وبعد ما تمشينا حول المزرعة قررنا أن نعود ونتناول الغداء. كما خططت أحضرت السمك وطلبت من عمتي أن تطبخه. خرجت وناديت على المعلم قباري لأتحدث معه عن المال ووافق. لم أبلغ عمتي أنغام عن المعلم قباري وقلت لها إن مالك المزرعة قد يأتي لزيارتنا.
عندما وصلت المعلم قباري خافت عمتي المليانة بعد أن نظرت إليه. كان المعلم قباري طويل وعريض المنكبين وذراعيه قويتين بحيث لو أمسك بأحد لن يفلته من قبضته وبشرته سمراء ووجه قبيح وذقنه كثة. قدمته على إنه مالك المزرعة. ومن ثم دخلت عمتي للمطبخ لتحضر الغداء. وبعدما تناقش بخصوص المال طلبت من المعلم قباري أن يتناول الغداء فوافق. وعندما كنا نتناول المقبلات أضفت الفياغرا لسمكته دون أن أخبره. كانت الحبة قوية بحيث إذا أخذ أي أحد من المؤكد أنه سيصبح هيجان جداً وسيضاجع أي كلبة بلدي تسير أمامه. جلسنا على الأرض وطلبت من عمتي أن تقدم لنا الطعام. وعندما كانت تقترب منه لتقدم له الطعام وتنحني يظهر مفرق بزازها الكبيرة له. بدأ المعلم قباري ينظر لها نظرة شيطانية. ولماذا لا وبزازها كانت مثل الكريم وأي رجل سيود أن يرضع منها. بعد الغداء خرجت مع المعلم قباري لنتمشى. وكان قضيبه منتصب كأنه يريد أن يخرج من بنطاله. أحتسينا بعض الشراب وبدأنا نتحدث وقلت له أنا لدي مزة جامدة لك. قال لي من أين ونحن في منطقة بعيدة. أخبرته عن عمتي المليانة. كان مصدوم وسعيد في نفس الوقت. سألني إذا كانت ستوافق. قلت له أظهر لها قوتك إذا وافقت حسناً وإلا حقق شهوتك بالقوة. فقط لا تجعلها تعلم أنني أعلم ذلك. ذهب المعلم قبارى إلى البيت ودخل ورأى عمتي جالسة على الأريكة. بدأ يتحدث معها في أشياء عادية وبعد ذلك طلب منها أن تأتي معه ليريها البيت. وافقت وبينما يمشيان لم المعلم مؤخرتها وكانت ناعمة جداً. تجاهلت عمتي الأمر ظناً منها أنه لا يقصد. كنت أشاهد الأمر من شباك البيت.
ومن ثم أنتقلا إلى المطبخ حيث أثنا المعلم على أكل عمتي اللذيذ، وفي النهاية ذهبا إلى غرفة النوم حيث أغلق المعلم الباب وشعرت عمتي بأن هناك شيء خطأ وحاولت أن تخرج. وفجأة جذبها المعلم من يدها نحوه وبدأ يقبلها. دفعته عمتي وهي غاضبة لكن المعلم كان مصمم. امسكها من ظهرها ورفعها على السرير وبدأ يقبل كل جسمها بالغصب. ومن ثم قلع ملابسه وبدأ يقلع عمتي القميص وعمتي كانت تصرخ طالبة المساعدة. لكنه مزق حمالة صدرها وأصبحت بزازها واضحة تماماً وكان جسمها سكسي جداً حتى أنني لم أتخيل إن بزازها مثالية بهذا الشكل مع حلماتها السوداء. حاولت أن تداريها بيديها. لكن المعلم استخدم قوته ليبعد يديها وبدأ يلحس ويضغط على بزازها بفمه وبعد ذلك بيديه. كانت عمتي تفعل شيء واحد وهو الصراخ من الألم. بدأ المعلم يعض حلماتها ويلحس كل جسمها. ونزل بفمه على بطنها وبدأ يعضها ويقبلها. وبعدما قلع ملابسه تماماً ومن ورائها ملابسه الداخلية ليظهر قضيبه أمام عمتي. نزل على كيلوت عمتي. وبدأ يقبل فخاذها ومن ثم مزق كيلوتها ليظهر كسها. بدأ يدعج كسها بيديه وأدخل أصابعه في كسها. حاولت عمتي أن تخبي كسها بين رجليها. وفجأة غضب المعلم وأمسك ساقيها بعيداً عن بعضهما ونجح أخيراً في إدخال قضيبه المنتصب في كس عمتي. صرخت من الألم لكنه صضاجعه بشكل متواصل. ناكها بدون توقف لثلاث ساعات ومنيه ملأ رحم عمتي. وعندما أنتهى وقف المعلم وخرج من الغرفة في منهى التعب وجرى على سيارته وناداني وقال لي إنه شعر أنه في الجنة وأنه لم يضاجح امرأة سكسي وساخنة مثل عمتي المليانة. سألته عن المال. قال لي إنه لم يعد في حاجة إليه.