أستغرق الأمر خمسة وثلاثين عاماً لكن أخيراً تحققت إحدى أحلامي مع حماتي السبعينية المحرومة من الجنس. دعوني أخبركم قضتي. احتفلت مؤخراً بعيد ميلادي الستين. أنا وزوجتي نعيش في قرية صغيرة تبعد ثلاث ساعات عن أسرة زوجتي وكل أولادنا. بهذه الطريقة أصبح لدينا الكثير من الخصوصية ويمكننا أن نستغلها كما نريد. حياتنا الجنسية كان نشطة ونفذنا الكثير من أحلامنا فيها. زوجتي أصغر مني بستة سنوات وما زالت تعمل. ووظيفتها تتطلب منها أن تحضر سمينار سنوي يستمر ثلاث لأربع أيام في المدينة. وعادة ما نرسل لبعضنا صور مثيرة وفي بعض الأحيان أباحية جداً. والقصة التي سأخبركم عنها تتعلق بي. وهي قصة لم أخبرها بها أي أحد. وكان بطليها أنا وأم زوجتي جيهان التي تبلغ من العمر السادسة والسبعين الآن. كان طول جيهان 157 سنتي ووزنها 77 كيلو. نعم، عوامل الزمن لم تمنعها من إكتساب بعض الوزن لكن جيهان ما زالت تحتفظ بجمالها. شعرها الأسود القاتم تحول إلى اللون الأبيض الآن، لكنها عينيها الخضراء ستأسرك! أحب أن أطلق عليها “عيون أوضة النوم”. بزاز جيهان كانت نصف حجم بنتها. الأجزاء الوحيدة في جسمها التي ليس لونه أبيض حليبي هي ذراعيها ورقبتها ووجهها. إذا قابلتها ستظن في البداية أنها باردة قليلاً ومتحفظة. لكن ابتسامة جيهان وعيونها الخضراء اللامعة ستجذبك بسرعة وسخريتها المتحفظة ستخدعك حتى تتعرف عليك. كان هناك العديد من المرات خلال الخمسة وثلاثين عاماً الماضية التي شاركنا فيها أنا وهي نكات وأحاديث خارجة وسكسي جداً. وهذا أجبرني في عدة مرات على أن أجد مكان أنزوي فيه لعدة دقائق حتى أفرغ زبي المنتصب. كان لدي بعض الشكوك من إن جيهان تفتقد إلى حياتها الجنسية التي كانت نشطة جداً يوماً ما نظراً للتعليقات التي كانت تبديها.
لنعود إلى قصتنا مع حماتي السبعينية المحرومة من الجنس. كما قلت لكم زوجتي كان عليها أن تحضر سمينار لعدة أيام. وخلال هذا الوقت بقيت في المنزل وكان علي أن أعتني بمزرعة النحل. وكان الجو حار لذلك كنت أخذ العديد من الراحات لاشبع عطشي. بدأت حواسي تضعف وقدرتي على التفكير تتأثر. وأخيراً الحرارة بالخارج تغلبت علي. عدت إلى المنزل وقفزت في البانيو وتركت الماء البارد يريح جسمي وأمضيت وقت طويل في غسيل قضيبي. وعندما خرجت من الحمام كان طويله أصبح تسعة عشر سنتي. كنت في عجلة من أمري لكن قبل أن أخلد إلى النوم قررت أن التقط صورة لي وأرسلها إلى زوجتي. ومن دون نظارة القراءة أنتهى الأمر بي إلى إرسال العديد من الصور إلى هاتف أم زوجتي. بعد ذلك أرسلت لها صور لي وأنا مستلقي على السرير وأداعب قضيبي المنتصب. حينها رن الهاتف وحاولت بصعوبة أن أقرأ الرسالة من دون النظارة، وكانت “حلوة بس أنت بتبعتهالي لي.” رديت عليها: “عشان أنا هيجان وعايزك تلعبي فيه. ابعتيلي صورة لبزازك.” جيهان – حماتي وأم مراتي – أرسلت لي رسالتها الثانية بعد عدة دقائق: “ماشي بس كده ممكن تحصلنا مشاكل. كما أنا مش عارفة إزاي.” كنت على وشك أقذف مني على بطني لكني توقفت لكي أرسل لها الرد: “سهلة، روحي بس على الحمام وخدي صورة لبزازك وابعتهالي.” وضعت الهاتف على السرير واستمتعت بضخ اللبن في بيوضي بينما أدعك قضيبي ببطء. مرت عدة دقائق وسمعت تنبيه الهاتف لرسالة أخرى: “أتمنى أنهم يعجبوك.” قبل أن أفتح الرابط ارتديت النظارة وبإحدى يدي كنت أدلك قضيبي بينما أفتح الرابط. توقفت يدي في المنتصف عندما أدركت عيني وعقلي أنني لا أنظر إلى بزاز أمي. ساعتها رأيت رقم الهاتف والاسم “حماتي”. “أحا” قلت بصوت عالي وقضيبي أرتعش وأرسل المني على بطني. وبعدها جائتني الرسالة الرابعة من جيهان: “ساعدتك الصور ولا خوفتك؟” رديت عليها: “ساعدتني جامد. أنا بهدلة الدنيا؟” وأنا لا أصدق أنني أتبادل رسائل جنسية مع حماتي أم زوجتي.
وفي أقل من دقيقة جائتني رسالة أخرى: “مش هتوريني البهدلة؟” كان قضيبي نائم على بطني في بركة من اللبن الأبيض. التقط رسالة له وكتبت لها: “اتمنى ده ما يخوفكيش!” مرت عدة دقائق قبل أن يرن الهاتف وأقرأ الرسالة: “آه لذيذ أوي! يا خسارة ما فيش حد معاك ينضفه. أنا لازم أروح أخد شاور. حاسة بحرقان وحماك نايم على الكرسي اللي جنبي. شكراً على الصور!” قمت من على السرير بعدما قرأت الرسالة ونظفت نفسي. وقلت لنفسي بصوت عالي “إيه اللي أنا عملته ده”. لاحقاً في المساء بينما كنت أشاهد الأخبار على التلفاز فتحت الإيميل، ووجدت رسالة من جيهان: “كمال. مش عارفة أقولك ايه. أقولك آسفة ولا شكراً؟ أقولك بصراحة أنا حاسة بالذنب شوية دلوقتي. بس الحقيقة أنا حاسة بالهيجان أكثر من الذنب. جبت شهوتي جامد أوي في الحمام وأنا متخيل إني معاك بتفرج عليك وأنت بتجيبهم. ما كنتش أعرف إن الجنس واحشني كده بس دلوقتي عرفت قد إيه أنا مفتقداه. عشان كده شكراً. فكرت في حجات كتير قبل ما أكتبلك الرسالة دي. بس أتمنى إن ديه ما تكونش النهاية.” وهذه كانت بداية علاقتي مع حماتي السبعينية المحرومة من الجنس.