قصص جنس محارم من بينها هذه القصة الساخنة و المشوقة في تفاصيلها ، يبدأ مشهدها بظهور الشابة مريام و هي في غرفتها الخاصة ، واقفة أمام المرآة ، تهز بجسدها اليافع على نغمة موسيقى راقصة ، و بذلك الاهتزاز المثير كان طيزها الطري يصعد و يهبط وكانت تلبس ثوب فضفاض ، لكنه واسع اتساعا جعل شق بزازها المنحوت يبرز بصورة شهية و طازجة ، في نفس الوقت كانت تتزين و تسرح شعرها الأملس الأسود الطويل ، في ساعات آخر الليل خصوصاً أن عائلتها كانت في السفر ، و بقيت هي و أخوها في المنزل.. و بعد ذلك ، جلست الشابة مريام فوق سريرها ، بعدما و ضعت قدمها اليسرى فوق كرسي ، تنظف أظافر أصابع قدميها الرقيقة. و بذلك انكشف لحم فخذها الأبيض جداً و ركبتيها.. و بعد أن انتهت من ذلك شرعت تلتقط صور لها أمام المرآة على هيأت مغرية مختلفة.. دون أن تنقط عن ترديد كلمات الأغنية التي تسمع فيها..
كان أخو مريام في هذه الساعات المتأخرة من الليل في حانة مع أصدقائه يحتسي الكحول ، و حينما حان وقت الرحيل عاد الي البيت ، فتح الباب ثم دخل ، و لم تلاحظ أخته بذلك نظراً لأنها كانت تستمع إلى الموسيقى ، ثم جلس في الصالون.. و حالة السكر ملحوظة عليه ، فاستمع إلى موسيقى متأتية من غرفة مريام أخته فقال في نفسه ” ما هذه الموسيقى المزعجة التي أسمع فيها في هذا الوقت المتأخر من الليل!” فاتجه نحو غرفة أخته التي كانت باب غرفتها مفتوحاً ، وكان الأخ كلما يقترب من غرفتها يزدادُ سماعه للموسيقى التي أغضبته أكثر و أكثر.. و عندما وقف أمام الباب.. و نظر إلى أخته التي تزينت في أحلى صورها الجميلة ، خصوصاً و أنها قد نزعت الثوب الفضفاض و لبست شورت قصير و خفيف و تشيرت صدري قصير و خفيف.. تسمر في مكانه و ظل يرمق إلى جسد أخته الطازج ، و حينما التفتت أخته نحو الباب أغمي عليها ، لأن أخوها قد فزعها بظهوره المفاجىء خصوصاً دون أن يلفت الانتباه.. أسرع الأخ إلى أخته التي وقعت على الأرض ولم يستطع أن يفعل أي شيء نظراً لأنه لازال تحت تأثير الكحول.. فجلس على الأرض حذوها و شرع يخاطبها كأنه يخاطب نفسه..ثم نظر مجدداً إلى جسد أخته الشبه عاري.. فقال في نفسه “ما أروع هذا الجسد اليافع! كم هو لذيذ!” في أمتع قصص جنس محارم.
أخذ الأخ يتملس على جسد أخته : على فخذيها و على يديها و بزازها.. ثم شرع يمرر على رقبتها الملساء الرقيقة قبلات طفيفة ، ثم على شفتيها الصغيرتين و وجنتيها. بعد ذلك قام برفع التشيرت الصدري إلى الأعلى ، فانكشف بزازها المملوء ذو الحلمتين الزهريتين ، و بسرعة أخذ يرضعهما بشغف إلى أن شعر بجمرة اللذة الحارقة ، فهبط بفمه إلى بطنها المصقول و بدأ يلحسه بلسانه بشغف ، ثم نظر إلى فخذيها فأسرع إليهما و بدأ يلحسهما بسلاسة.. و هو يتأوه و يتلذذ. بعد ذلك أخذ يتساءل عن سبب تواجد الشورت التي تلبسه و الذي يغطي كسها و طيزها..فأخذ بسلاسة ينزعه ، فظهر كسها الذي يلمع لمعانا ساحرا ، فأغمس رأسه فيه و بدأ يمص بظرها مصا سريعاً.. أما الأخت فلا تزال مغمى عليها.. ثم نزل بفمه إلى ثقب كسها و أخذ يحاول إدخال لسانه في شقه المنتفخ بالشحم.. دون أن يكف عن التأوه و التلذذ خصوصاً حينما انتصب زبه بشدة.. عندئذ أسرع ينزع بنطلونه و السليب شورت فانكشف زبه الخشن ، و دون أن يتمهل.. صعد فوق جسد أخته الممدودة ، و التصق بها ثم مسك زبه و وضعه في شق كسها الرقيق جدا ذو اللون الوردي ، ثم ضغط بقوة فدخل رأس زبه الملتهب في كسها إلى أن انزلق كله في جوفه..فأحس بشعور لذيذ جعله يدخل و يخرج زبه بكل سرعة و هو يتلذذ و يتأوه بكثرة مرددا ” آه..آه..كم هذا لذيذ !! ما أروع النيك!”.. و سبب ذلك جعل الأخت مريام تستفيق من الغيبوبة القصيرة ، فتحت عيناها فوجدت نفسها ممددة على الأرض و رائحة الكحول تنبعث من وجهها..و أخوها فوقها ينيك فيها واضعا رأسه بجانب رأسها ، فقرضت شفتيها بشدة لأنها دخلت مباشرة في الشعور بلذة كسها يتناك..و لم تفعل اية حركة تجعل أخوها يشعر بها بل انسابت مع النيك و أرخت جسدها بالكامل و قالت في نفسها ” آه.. أخيراً… ذهب عني فضيحة عذاب فقداني عذريتي.” و أخوها لايزال تحت تأثير الكحول يتمتع بالنيك و لا يعلم أنه لن يقذف مادام دمه مختلط بالكحول إلا بعد طول الدقائق و لا يعلم أنه ينيك في أخته “العذراء” في أمتع قصص جنس محارم.