قصص محارم عرب 2018 من بينها قصّة ساخنة جدّا و مثيرة للغاية. يحكيها الشاب الأعزب مراد ذو الواحدة و العشرين من العمر « رجعت إلى المنزل بعد عمل دام تسع ساعات على التوالي. كنت أشعر بالإرهاق ، إذ كان الوقت حينها حوالي الساعة التاسعة ليلا. اتّجهت نحو المطبخ و أكلت.. بعدها مباشرة اتّجهت نحو الحمام و أخذت دش ساخن طويل ، شعرت بعده بالإنتعاش. و بعد ذلك جلست في غرفة الجلوس أشاهد التلفاز ، ثم نظرت نحو الساعة فوجدتها العاشرة و النّصف ليلا. فمنذ دخولي للمنزل كنت أظنّ بأنّه لا يوجد احد سواي ، فقد سبق و أن أخبرني أبي بأنّه سيذهب لزيارة جدّتي – التي تسكن في المدينة المجاورة لمدينتا – و معه أمي و اختي المطلّقة و ابنها الصغير. و أنّهم سيبيتون عندها ليلة واحدة و سيرجعون في اليوم الموالي. و لكنّي تفاجأت بسماع صوت بكاء ابن أختي المطلّقة منذ سنتين – و التي تكبُرُني بخمس سنوات – الصادر من غرفة نومها. قمت من مكاني و اتّجهت نحو الغرفة ثم دخلت – بعد أن استأذنت الدخول – فوجدت أختي ذات الجسد النّحيف تحضن ابنها محاولة اسكاته و عندما سألتها عن حال ابنها أجابت بأنّه قد مرض و أنّ درجة حرارة جسمه قد ارتفعت و انّه ينبغي عليها أن تذهب به إلى الطبيب صباح يوم الغد. و أضافت بأنّ هذا كان سببا لمنعها الذهاب لرؤية جدّتي. حينها طلبت منّي بأن امسك بالطفل ريثما تذهب هي للمطبخ لإحضار الحليب الساخن له.. جلست مُتربّعا فوق السرير، و بين يديّ ابن اختي الصّغير.. و حينما اتت اختي بعد دقائق أشرتُ إليها بأنّ ابنها قد نام.. فأخذته من يدي و وضعته في سريره الصغير. و لا أدري حينها لما بقيت أنظر نحو جسد أختي المثير ، لعلّ سبب ذلك هو أنّها كانت ترتدي ثوب أبيض قصير ، يصل حدّ فخذيها. و أنّ بزازها المملوء كان يتراقص يمينا و يسارا ، أعلى و اسفل كلما تحرّك ، فلاحظت حينها انها لا ترتدي قستان. أما طيزها فقد كان يظهر حجمه تارة و يختفي تارة أخرى كلّما انحنت بخصرها الصغير. شعرت عندئذ بالإثارة ، لم أكن ألاحظ أنّ لأختي جسد مثير جدا من قبل ، لكن في هذه الليلة كأنّني رأيت جسد أختي لاوّل مرّة. و لعلّه سبب الثوب المغري. »
و تستمرّ هذه القصّة المقتطفة من قصص محارم عرب 2018 نحو أحداث ساخنة جدا ، يصف فيها مراد الشاب تجربته الأولى في الجنس مع أخته المطلّقة اذ يقول « و بعد أن همتُ بالخروج من الغرفة ، سألتني أختي إن كنت سأخلد إلى النوم أو أنّي سأسهر لوقت اضافي ، فأجبتها بأني أرغب في مشاهدة فيلم ، حينها لم تتردد أختي في طلب مشاهدة الفيلم معي – بعد أن اطمأنّت على ابنها. اتجهنا نحو غرفة الجلوس و شرعنا نشاهد الفيلم في الظلام.. كانت أختي مُمدّدة على الأريكة اما انا فكنت جالسا على الأريكة المجاورة لها. كانت عيناي تجول في كامل جسد أختي المثير كلّما سطعت الشاشة بضوء قوي تضيء به كامل ارجاء الغرفة ، أمّا هي فقد كان تركيزها كلّه في الفيلم.. شعرتُ بحرارة في جسدي و مع انتصاب زبي أصبح دمي يغلي غليانا ، جعلني أضظرّ لإدخال يدي داخل البنطلون لتمسك بزبّي لتبرده قليلا.. و مع مرور الدقائق ، كانت أختي كلّ مرّة تتّخذ أوضاع مختلفة و هي مُمدّدة ، إلى أن اتّخت وضعية جعلتني أثور كالثور الإسباني ، إذ قامت برفع ساقيها نحو أعلى الأريكة ، فإنسدل ثوبها الناعم من على فخذيها نحو طيزها من الأسفل و نحو بطنها من الأعلى و بان السترينغ الذي غطّى جدار كسّها المسطّح.. فأخذت دون تردّد بفرك زبّي بيدي بهدوء دون أن أبعد نظري عن روعة ملئ فخذيها المتلاصقين في أروع مشاهدة من قصص محارم عرب 2018
و يواصل الشاب الحديث عن أحداث القصّة من قصص محارم عرب 2018 التي يصف فيها احساسه العارم في نيك كس أخته يقول « قمت من مكاني و اتّجهت نحو أختي الممددّة على ظهرها ، ثم تمددّت بجانبها على جانبي واضعا فخذي فوق بطنها و رأسي حذو رأسها بين كتفها و رأسها ثم عانقتها حتى لامس ساعدي بزازها ، و قلت لها بصوت خافت بأنّي أشعر بالنّعاس ، و دقّات قلبي كادت أن تُفجره من شدّة ارتباكي و خوفي من ردّة فعل اختي. بالكاد كانت الأريكة تتّسع لجسمينا ، ذلك ما جعل جسمي يلتصق بجسمها الهزيل التصاقا حارّا ، و بعد مرور الثواني لم ألاحظ اي ردّة فعل غاضبة من أختى ، بل اكتفت بالإنزعاج لأني حجبت عنها رؤية مشاهدة الفيلم. أراحني ذلك كثيرا و جعلني أزداد جرأة لفعل شيء يحرّك فيها لهفة الجنس ، و لعلّها تفطّنت بذلك حتى و إن حاولت لأنّ زبّي المنتصب كان ملتصقا بأسفل فخذها ، و كأنّها سمحت لي بأن أبدأ بفعل شيء ساخن معها ، فلو كانت عكس ذلك ، لما سمحت لي أبدا و لكانت نتائج ما فعلته وخيمة. فلم أتردد في اسدال يدي نحو بطنها و شرعت ألمسه بسلاسة بأطراف أصابعي.. أما أختي فقد كانت صامتة و هادئة جدا.. عندئذ تفاجأت بيد أختي تمسك بيدي التي وضعتها على بطنها ثم نزلت بها نحو كسها.. فأسرعت بإدخال يدي من تحت السترينغ و أخذت أداعب كسّها المليء بالشعر بأطراف أصابعي.. شعرت بلهفة عميقة و بهيجان كبير جعلتني اسرع بإسدال بنطلوني نحو الأسفل ممسكا زبي بيدي بقوّة ، أما أختي فقد استدارت على جانبها موجّهة ظهرها نحوي ، و ما زاد هيجاني هو أنّها وجّهت طيزها الطّري نحو زبّي..ثم قامت بإسدال السترينغ ، و حينما إلتصق زبي بطيزها مدّت يدها إلى الوراء ثم مسكت بزبي و في منتهى الإثارة جعلت رأس زبّي يلامس فتحة كسّها الذي أحسست بماءه و حينما دفعتُ بزبي إلى الأمام ، تغلغل كلّه في جوف كسّها الساخن ، فارتعش جسدي لشدّة ما أحسسته من متعة و لذّة في النيك و بقيت أدخل و أخرج زبّي دون توقف.. إذ كان زبّي ينزلق داخل كسّها انزلاقا حارقا ، مُصدرا صوت تناغم احتكاك زبي بعضلات جوف كسها الدّاخليّة و لم أخرج زبّي المتحجّر إلا بعد أكثر من ربع ساعة لأقذف المني على أسفل ظهرها.. أما هي فقد كانت صامتة طيلة الربع الساعة التي كنت أمتّع كسها بزبي.. و لم ألاحظ سوى قبضة يدها التي تشدّ على الأريكة و التي كادت أن تمزّق لحافها الثّمين في أشهى و أمتع أوّل نيك ذقته في حياتي » مقتطف من قصص محارم عرب 2018