من اسخن و اجمل قصص نياكة سكس عربي حيث النيك ساخن و القصة الجنسية بطريقة رائعة مع ابطال هائجون و متعطشون للنيك و الجنس العائلي و نيك المحارم الساخن فقد عانت ام سليم الامرين بفقد زوجها اولا وبتربية ابنها سليم وابنتها سلمى ثانبا …. فقد تولت هي دور الاب والام في آن معا وساعدها في ذلك ما تركه لها زوجها من ورثة لا يستهان بها مكنتها من رعاية ابنها وبنتها احسن رعاية وتربيتهما التربية الصالحة حتى كبرا وبلغا مبلغ الرجال والنساء . اما بنتها سلمى فقد جاءها ابن ا…لحلال الذي طالما حلمت به فحملها على حصانه الابيض وطار بها الى بلاد الغربة حيث يعمل وهي تعيش معه حياة رغيدة هانئة مستقرة كما تقول هي نفسها ..اما سليم فمنذ ان بلغ العشرون ربيعا فقد تولى الاشراف على المتجر الذي تركه له والده والذي كان تديره امه قبله من خلال بعضا من ابناء عمومته او اخوتها الذين تناوبوا على العمل به باجرتهم الشهرية طبعا ودون منا او اذى منهم ..
كبر سليم ونال قسطا وافرا من حسن التربية كما حصل على شهادة دبلوم التجارة التي اعطت له جواز المرور نحو حياته العملية فبدأ يتولى الاشراف على متجره بنفسه وبقي يعيش مع والدته بكل مودة واستقرار حتى تزوجت اخته …. الا انه ما زال يعاني من فقدان الاب واهم ما فقده سليم هو الاب المعلم الذي يساعده في الدخول الى عالم الرجولة كما ينبغي لذلك فان ثقافة سليم الجنسية كانت وما زالت شحيحة الا مما فهمه من اصحابه في المدرسة والشارع وهم صغارا وهي معلومات في الغالب مغلوطة ومشوشة ..ومن بعض اصدقائه عندما كبر واصبح رجلا وهي ايضا معلومات قليلة ويغلب عليها طابع المبالغة في الاشياء او تصوير الامور على غير حقيقتها ..فكل ما يعرفه سليم ان الرجل ينيك المرأة وذلك بادخال زبه في كسها ثم يبدأ بتحريكه دخولا وخروجا حتى ينطلق لبنه الساخن في اعماق كسها ..حتى ان سليم لم يكن يعلم ان للمراة لبنا او سائلا تفرزه بل تقذفة في ذروة شهوتها ولم يكن يعلم الا الشيء القليل عن المداعبات السابقة للايلاج الا ما عرفه من اصحابه من شرح للتقبيل من الشفايف ومص اللسان وبعض المداعبات للنهدين وهي ما كان سليم يلاحظها في متابعاته للافلام الرومانسية الجريئة التي يبثها التلفزيون او بعض المسلسلات المكسيكية التي شاهدها بشكل متقطع في مرحلة مراهقته التي لم تستمر طويلا . الا ان سليم ومن واقع غريزته تعلم كيف يمارس العادة السرية في الحمام ويفرغ بعضا من طاقاته الكامنة بواسطة يده بمساعدة الشامبو او الكريمات المطرية …لم تنتبه الام الى ان ابنها يحتاج الى الكثير الكثير من الثقافة قبل ان تسعى له بالزواج ..الا ان رغبتها الجامحة بان تفرح بابنها ورغبة سليم القوية بان يحضر انثى اخرى الى بيته تساعد امه في اعباء الحياة الصعبة بعد هذا المشوار الطويل الذي انهكها وقد بلغت الخمسين وبانت علائم الشيخوخة على وجهها الذي كان مضرب المثل في الجمال والحيوية ..بالاضافة الى ما بدأ سليم يشعر به من رغبة في النساء وحب جارف للتعرف على عالم الجنس اللذيذ على حقيقته كما يصف له اصحابه من الشباب .. ومما عجل في الموضوع ايضا هو تلك البقع البيضاء التي بدأت تلاحظها ام سليم كلما غسلت ملابس ابنها سليم مما دعاها للاسراع في البحث عن العروس المناسبة لابنها وبسرعة بالغة وقد ساعدها على ذلك الوضع المادي المريح الذي تعيشه مع ابنها ونشاط ابنها الجيد في التجارة مما جعله يملك المال الكافي للزواج وزيادة ..وفور ان بادرت بطرح الموضوع على سليم لقيت التجاوب الفوري حيث وكلها سليم بالبحث عمن تراها مناسبة له كزوجة ترعاه وتساعدها في اعباء البيت ..ولم يكن الامر صعبا البتة فكل بنات المنطقة يرحبن مع اهاليهن بالزواج من سليم الشاب المؤدب الملتزم ذو الوضع المادي المريح والذي يملك بيتا مستقلا وكبيرا فما الذي يمنع اي واحدة من القبول به خصوصا وانه شاب وسيم وجميل .
وفي النهاية وبعد طول عناء وبعد البحث والتمحيص في كل الفتيات التي عرضت عليهما استقر راي سليم وامة على التقدم لخطبة سميحة ..وهي فتاة في العشرين من عمرها لم تكمل تعليمها الجامعي لكنها اكملت الثانوية العامة وهي فتاة جميلة ومثقفة ثقافة جيدة . هي حنطية البشرة مع ميل الى البياض طويلة القوام نسبيا طولها اكثر من 170 سم وجهها الملائكي وصدرها الناهد وعينيها السوداوين مع تقاسيم جسدها المتناسق جدا اعطاها الكثير من المزايا عن غيرها هذا عدا عن سمعتها الطيبة وعائلتها التي تحظى بالاحترام في كل المنطقة بل والمدينة كلها ..لم يستغرق الامر كثيرا ففي الزيارة الاولى تم قراءة الفاتحة وبعد اسبوع كتب الكتاب على ان تتم الدخلة بعد شهر ريثما يتمكن العرسان من تجهيز بيتهما على الصورة المناسبة ….في حفل بسيط اقتصر على الاهل والاقارب المقربين جدا تم زواج سليم وسميحة …
في ليلة الدخلة استاذنت ام سليم ابنها لتبيت ليلتها عند اخيها على ان تحضر اليه صباحا لتجهز له الافطار .
دخلة سليم وسميحة لا اعتقد ان مثلها دخلة فما ان غادرت ام سليم وحماته جميله المنزل حتى اقترب سليم المؤدب الخجول من عروسته قبل جبينها قبل ان يحملها بين يديه وادخلها غرفة النوم حيث وضعها على السرير وارتمى فوقها مقبلا شفتيها ببعض العصبية ..تاخرت سميحة كثيرا قبل ان تتجاوب معه بخجل ما زال يلف اجواء لقائهما قبل ان يبادر سليم ليجعل سميحة تتعرى من كل ملابسها عدا الكيلوت والسوتيان وبدا العروسان رحلة قبل جديدة لم يقطعها الا ابتعاد سليم قليلا ثم خلع ملابسه كاملة كاشفا عن زبه المنتصب حد التحجر والمنتفخ حد التورم والساخن حد الالتهاب او التوقد كالجمر …ما ان شاهدت سميحة ذلك الزب حتى قفزت مفزوعه وقالت شو هاذ يا سليم كل هذا تبعك …فقال لها ايوة هذا هو تبعي (يعني زبي ) عجبك ؟؟؟لا ما عجبني هذا كبير كثير ..ما عليش حبيبتي العرايس كلهم بيقولوا هيك بالاول بعدين بينبسطوا فيه ….لا لا لا لا مش ممكن يا سليم كله الا هذا اوعى تفكر انك ممكن تدخل هذا الكائن العملاق فيني , انت ناوي تشقني شق واللا شو ؟؟,انا مش حستحمله مش ممكن …بعد شد وجذب ومناقشة لم تخلو من الحدة بين هؤلاء المعدومي الخبرة قرر سليم تاجيل موضوع فض البكارة الى الغد على ان تتولى سميحة مداعبة زبه بيدها وبين بزازها حتى يقذف وبعد ذلك ينام العروسان بحال اظنة اسوأ بكثير مما توقع المسكين سليم على الاقل .فقد قضى ليلته دون ان يشاهد كس سميحة الا من فوق الكلوت ..
فيديو نار فيه نياكة عائلية جماعية