لم تكن علاقة سكس محارم بيني وبين أخي وحيد وليدة اليوم او السنة التي نضجنا فيها واكتملت خصائصه الذكرية وبلغتُ فيها مبلغ الفتيات الجميلات اللاتي تتعقبهن الأنظار جيئة وذهاباً بدءاً من الشارع والمدرسة وغيرها من الأماكن. ولكن كانت علاقة قديمة تطورت بفعل تواجدنا مع بعضنا البعض في شقة واحدة وكوننا أخوين فقط لا ثالث لنا. وكثيراً ما تكون الاخت مصدر تعرف الفتى على ذكورته فهي أول من يصطدم بها في محيطه العائلي كمصدر للأنوثة غير أن اكتشافنا أنا سميرة وأخي وحيد للجنس كان من طريق أبي وأمي وتسمعنا لهما في غرفة نومهما وتسمعنا لألفاظ مثل ” كسي ” من امي و “زبري” من ابي.
من تلك المرات التي بدانا فيها نتعرف على الجنس اننا كنا عندما نخرج للصالة مساءاً بعد أن يدلف أبي وأمي لغرفتهم، كنا نسمع صوتأمي التي تصرخ قائلة لابي: ” اه براحه مش جامد كدة حرام عليك… أي أي كسي مولع .. مش قادرة خالص..” فكنا نظن أن أبي يضربها غير أننا نجهما في الصباح سعيدين ونتناول الإفطار سوياً ولا شيئ بينهما. ذات مرة كذلك كان أبي قد نسي اللاب خاصته مفتوحاً وإذا به فيلم سكس مثير للغاية حرك شهوتي وشهوة أخي ليجعلنا بالليل نتحسس أعضائنا ويجعلنا نشاهد أفلام سكس ومنها سكس محارم وجعلني أتعرف على غشاء البكارة وكيف أنه هام للفتاة. لم أقتنع أنا ساعتها وذهبت إلى خالتي لأسألها عن ذلك فشرحت لي وأفهمتني كل شيئ. كبرنا وأبلغت سن الزواج واصبحت في الصف الثاني الثانوي وأخي في الصف الثالث فكان اخي يدخل حجرتي ويحملق في بزازي المستديرة المكورة فيحمرّ وجهي ويقف ورائ قائلاً : ” سمرمر حبيبتي.. انت نسيت كنا بنعمل أيه زمان هههه.” فأبتسم واترك له الحجرة وأخرج وأحس أنّ ماء كسي يسل شهوةً واشتهاءً لأخي ولكن كنت لا أستطيع أن أبدأه بالعلاقة لعلمي انه تندخل حيز سكس محارم بين الأخوين.
الواقع أن أخي كان يتصل بالفتيات صاحباته بالهاتف وكنت اسمعه يتكلم كلام سكس معهن فكنت اشعر بالغيرة عليه لا أدري لماذا وكأنه أصبح حبيبي! أنا نفسي أصبحت المطاردة لأخي فكنت ارتدي أمامه الاستريتشات الضيقة التي تُمسك بفخذيّ وألبس البوديهات التي تدفعها بزازي كمدفعين بحلمتيهما كالعنبتين الصغيرتين. في ذات ليلة ليلاء كان أخي عائداً لمنزلنا وكان منتشياً جداً وكانت أمي قد اغلقت على نفسها هي وأبي غرفة نومهما وكنت أنا ألبس تنورة قصيرة وبودي بدون ذراعين. دخل أخي حجرتي وكنت امام المرآة أتأمل انوثتي الناضجة وكان موعد دورتي الشهرية قد اقترب. قرع أخي وحيد باب حجرتي فأجبت: ” أدخل..” فقال ضاحكاً مهللاً: ” أيه القمر ده…. اختي سمورتي…. تتجوزيني ههه.” فنظرت إلى انعكاسه في المرآة وقلت باسمة: ” بس يا ولا… خليك في صاحباتك….” فاقترب مني والتصق بردفي فأحسست أن قضيب أخي يحتك بين فلقتي طيزي وقال هامساً وأنفاسه الساخنة تلسع عنقي: ” أنت أحلاهم يا ست البنات…” ثم مال غلى عنقي يقبلني ويديه على أعلى ذراعي فدغدغ مشاعري الأنثوية وأنا: ” لأ ﻷ… لا يا وحيد… بلاش…” فكنت أعترض كلاماً وهمساً ولا اقابله فعلاً وأحسست ان قضيب أخي يندس بين فلقتي ليدييرني تجاهه دفعة واحدة ويحملق في عيني هامساً:” أنت حبيبتي الاول وأختي بعد كدا…” وراح يقبلني فصدرت في صدره كفيّ لأدفعه فضغطني إلى صدره العريض ونسينا الدم الواحد الذي يسري في عروقنا والبطن الواحدة التي حملته وحملتني لنبدأ علاقة أحلى سكس محارم عرفه اخ وأخت. ببساطة وكأن أخي وحيد خبير خلع عني البودي وهو يداعب بززازي ثم أنشأ يلقي بقميصه وبنطاله ومعه سليبه . عاودني خجل الانثى الأخت من اخيها الذكر فألقيت بكفي على بزازي التي ازدادت تكوراً وتحجراً فطرحني برفق على الفراش واستلقى فوقي ليزيل عني الكلوت بعد البنطالي فيبرز له كسي البكر. راح وحيد يقبل في وجهي ويمتص حلمتي وذهب الي كسي بشوق وحرارة ونام عليّ وانا كلي شوق وكان قضيبه ملتهب من الهياج ثم ادخل أدخل قضيبه في كسي.
انتفضت من مكاني فتبسم وانا تبسمت وبداء يدخله ويخرجه بالراحة وشعرت بشيئ قوي وساخن لايوصف .
احساس جميل اغمض عيني وكنت اشعر بنفسه الساخن وملمس جسده الدافئ وكنت احضنه بشدة وعندما اصدرت الصوت أهاتي النابعة من عمق أنوثتي، راح وحيد يزداد قوة وأنا اشعر بقضيبه وقوته في أحلى سكس محارم فاخدني بقوة في حضنة ليقبل كل وجهي و شفتي ويزيد من قوة ادخال واخرج قضيبه داخلي.
لاتأوه بشدة واصدر أنينياً متصلاً فأمسكت في السرير بقوة وارتعش جسمي بقوة وحضنته بعدها لأشعر بقذفه داخلي. فتح اخي كسي وذبح بكارتي بقضيبه وكانت ليلة ليلاء لا أنساها ابدا، وكييف وانا لا أتركه او يتركني أسبوع دون ان يمارس معي سكس محارم لذيذ جدا. أذكر في الصبح انه اسرع وأتي لي بحبوب منع الحمل وأعطاها لي لئلا احبل منه.