أنا اﻵن أعيش في صراع ولا اعرف هل ارجع إلى أخي وأواصل معه سكس المحارم الشهي بعد أن قبض على زوجي ومعه أبي؟! هل أعود إلى وكر أمي التي تجمع حولها عشقائها كل ليلة وقد صدمتني صدمة عمري حين اعترفت وهي في لذة الفراش مع عشيقها أنني لست ابنة ابي وإنما ابنة عشيقها، أي بنت حرام؟! قد يكون عرفاني بكوني ابنة زنا هو ما دفعني أن أضاجع أخي واستلذ بالحرام معه ليجري لبنه في كسي المحروم منذ أن سجن زوجي! ولكن ليس هناك أوسم وأحن من أخي وأنا في الحقيقة لم اعد اعتبره أخي! فأنا من اب وهو من أب وإن كنا قد سكنا طيلة تسعة أشهر بطن زانية واحدة تتلذذ بالعهر كما أفعل أنا حالياً.
قصتي مكانها محافظة الدقهلية، في حي من أحيائها، وأفراد عائلتي خمس ما بين أبَ ضعيف الشخصية وأم جبروت ومتسلطة حتى على زوجها، وأختين تصغرانني وأخ صغير لم يبلغ الحلم بعد وأنا الأخت الكبرى او البنت الكبرى. منذ ان وعيت للدنيا وأنا اجد من شدة وصرامة أمي الكثير إذ هي اﻵمر الناهي في البيت. وعندما أتممت الثامنة عشرة فوجئت وأنا ادرس أنّ أمي ستزوجني من رجل يكبرني بنحو العشرين عام وهو كما علمت لا حقاً، خيوط اللعبة، كان يتردد علينا بمنزلنا بحجة انه شريك لأمي وأبي في تجارة دباغة الجلود الذي كنا نملك محلاً لها. لم أكن أعلم أكثر من ذلك ساعتها إلا أنني كنت اعلم ان ذلك الرجل صديق مقرب جداً من أبي وأمي فلم أستطع أن أعصي لأمي، خاصة، أمراً في الزواج منه لانها كما قلت كانت لها الكلمة العليا في بيتنا. لم يكن أبي يرغب كما علمت لاحقاً في تلك الزيجة إلا أن أمي ضغطت عليه وتمّ زواجي منه وبنفس الطريقة تمّ زواج أخواتي البنات. وعلى الرغم من كوني لم أحب ذلك الرجل في البداية إلا أنني قضيت معه عشر سنوات لا يتخللها كثير من المشاكل وانجبت منه ابنين ملئا عليّ حياتي إلى أن أشرق نهار ذلك اليوم المشؤوم الذي كان من عواقبه أني سقطت في سكس المحارم الشهي مع أخي الأصغر واكتشفت فيه أنني لت ابنة أبي بل ابنة عشيق أمي.
في ذلك اليوم انتظرت زوجي وقد طالت غيبته في المساء فلم يرجع من عمله حتى وقت متأخر من الليل. قمت بمهاتفة أبي وأمي لأن زوجي يعمل معهما في التجارة المزعومة فلم يجيبني أبي بل أجابتني أمي فأخبرتني أن أبي وزوجي قد تم القبض عليهما في قضية الإتجار في المخدرات وأنها سوف تقيم لهما محامياً بارعاً. عرفت منذ لك ومن شواهد أخرى أن أمي هي المتحكمة في التجارة غير المشروعة وهي التي تديرها وما كان أبي عند أمي إلا صبي تتحكم فيه. أيقنت أن ذلك هو السر وراء ضعف شخصيته وكونه لم يكن قابضاً على مقاليد الأمور في بيتنا فلا كلمة له على أمي ولا على تحديد مستقبلنا. انتهت القضية بإصدار حكم بعشر سنوات على أبي وزوجي فأصبحت الأيام خالية من طعم السعادة لأجل ذلك. بالطبع تركت شقتي التي خلت من ظل زوجي والد أطفالي وانتقلت إلى منزلنا المكون من ثلاث طوابق لأحيا بجوار امي التي حتى تلك اللحظة لم أكن أعرف أني لست ابنة أبي بل ابنة زنا وسفاح. رحت أعيش غلى جوار أمي المتسلطة قوية الشخصية التي تدخن الشيشة ومعي ولداي. لاحظت منذ أن انتقلت إلى منزلنا أنها مازالت تتجر في المخدرات وأنّ صبياً شاباً يقصد بيتنا في جنح الليل فاستغربت ذلك بشدة واستفظعته ولكن لم أجرؤ أن أفاتح أمي إذ أعطتني الشقة الأخيرة فوق السطح لي وأبني ويعيش مع أخي الذي كان قد بلغ الثامنة عشرة حينها. كنت في شقتي المتواضعة جداً من بيتنا احيا ببساطة لا أفكر مطلقاً بعلاقة سكس المحارم مع اخي الوسيم الشاب الجامعي الذي كان ينفر من سلوك امي فيقيم معي فوق السطوح. كان يلاعب أطفالي ولم أكن اشتهيه قط رغم وسامته الكبيرة ورقته، فكنت أرتدي ليلاً قمصان نومي الشبه عارية والقصيرة ولا أبالي بوجود أخي الشاب إلى ان حدث ما لم أكن أتوقعه مطلقاً. في يوم شعر أخي بإعياء وألم شديد في بطنه وراح يتلوى من المغص الذي أصابه فجأة والساعة كانت قد قاربت الواحدة صباحاً. أسرعت وصنعت له شاي ولمون مغلي فلم يتحسن بل ساءت حالته فهرولت نازلة السلالم إلى حيث أمي اخبرها لعلها تعينيني. ألفيتُ باب الشقة موارباً فدفعته فانفتح فهرولت على الفور غلى داخل غرفة نوم أمي لأبلغها بمرض أخي الشاب الذي تفتح كالوردة في ظل ذلك الجو الخانق. لم أكد اضع يدي على مقبض باب غرفة نوم أمي حتى صعقتني آهات امي وأصوات رجل! نظرت من موضع مفتاح الباب فإذا بقلبي يصفق في صدري يكاد ينخلع من هول ما أرى من سكس المحارم!!