دعوني أولاُ أصف ملاكي الجنسي التي أعطتني تجربة جنسية مليئة بالمتعة. كانت زوجة أخو أمي واسمها رشا وتعيش في قرية صغيرة. وبالنسبة لأمكانيتها كانت طويلة جداً وبزازها صغيرة وبيضاء جداً بشعر طويل يتدلى إلى مؤخرتها … وعندما تمشي يلمس شعرها مؤخرتها بنعومة وبحنية لفوق ولتحت. لكن دعونا نعود إلى الخط الرئيسي. تزوج عمي من رشا التي كانت تصغره بعشر سنين. وكنا ندرس في وقت زواجهما وبسبب الامتحانات النهائية لم استطع الحضور. وبعد امتحاناتي ذهبنا إلى منزل عمي لتحيتهما وبقينا لأسبوع. هذه أول مرة أراها وحييتها بابتسامة لإنها في مقام عمتي. لم تكن لدي أي مشاعر نحو منذ اليوم الأول الذي رأيتها فيه لكن في مكان ما في عقلي كان هناك بعض الإضطراب. مرت الأعوام وانهيت دراستي الثانوية ودخلت كلية الهندسة. ودعاني عمي إلى منزلهما وخرجت عماي مثل ملاك ترتدي فستان أبيض وبلوزة شفافة يبدو منها حلماتها الصغيرة وهذه هي أول مرة أنظر إليها كقنبلة جنسية. وأنا هناك دعتني زوجة عمي إلى المطبخ لإنها كانت تحتاج بعض المساعدة في توضيب الأطباق. وعندما دخلت إلى المطبخ أعطتني طبق وطلب مني أن أحمله جيداً بينما أنحنت هي لتأخذ الأخر. أأأووووف ياله من وسط … خيط رفيع في وسط كان يدعوني لكي أقبله .. وفجأة عدت إلى وعي على صوت عمي. وبعد أن تناولت العشاء عدت إلى المدينة وأنا أحمل إحباط كبير. ومنذ ذلك اليوم بدأت أفكر في خط وسطها وبزازها الصغيرة في إنتظار الفرصة.
في السنة الثانية أتت زوجة عمي إلينا في العيد. وكان أبي وأمي ذهبا لزيارة أقاربنا. بقيت أنا و زوجة عمي لمشاهدة التلفاز بمفردنا في المنزل. كانت تشاهد مسلسل عربي وأنا أشعر بالملل من مشاهدته. طلبت منها أن تغير القناة لكنها لم تسمعنني لإنها كانت مركزة في مشاهدة المسلسل. وفجأة جذبت الريموت كونترول منها وحاولت أن أغير القناة. حاولت أن توقفني لكنها لم تستطيع ثم ترجتني أن أغير لكنني أشحت بوجهي بالرفض. فجأة أقتربت مني وجذبت الريموت كونترول وفي أثناء ذلك بشكل غير متوقع لمست يدي اليمنى بزازها الصغيرة. سرى تيار قوي في داخلي فتركت الريموت. وهي أيضاً تركته وعادت إلى مكانها وهي تفكر بعمق فيما حدث. وبعد خمس دقائق ابتسمت لي وهي تقول لي ابتعد. ثم فكر عقلي الشيطاني في أن نحاول ذلك مرة أخرى. كانت تجلس على يساري على الأريكة. ببطء مددت يدي وأنا أحاول أن المسها من الخلف على بزازها اليسرى. وبعد دقيقتين نجحت في لمس بزها الأيسر. ابعدت يدي وقالت لي إن هذا غير صحيح. جربت حظي للمرة الأخيرة وجذبت بزها الأيسر كله في يدي. كان بزها صغير ومشدود وبدا أنه لم يتم مصه منذ سنين. فجأة وقفت زوجة عمي وقالت لي أن أتوقف.
أمضيت اليوم كله أشعر بالإحباط. حاولت أن أنام لكن قضيبي ذو الثماني بوصات وقف مستقيماً وقادني إلى غرفة نومها. استجمعت بعض شجاعتي وذهبت إلى غرفة نومي، لكني لم أجدها على السرير وسمعت صوت الماء في الحمام. ثم خرجت من الحمام ورأتني هناك. غمزت لي بابتسامة وسألتني لماذا لم أنام. قلت لها أن لي أربع سنوات لم أنم بسببها. عندما سمعت ذلك وضعت أصبعها على شفتيها وطلبت مني أن أتبعها. تبعتها إلى السرير وهي نامت على السرير. ضغطت على بزازها فوق البلوزة وهي بدأت تتأوه قليلاً ومن ثم امسكت يدي وقادتني إلى فتح البلوزة. ببطء فتحت بلوزتها وهذه البزاز الصغيرة خرجت. واوووو يا له من جمال. كان لديها حلمات صغيرة جداص جعلت من السهل علي أن أداعبها وأمصها مثل طفل صغير … أنتصبت حلماتها وبدأت تتأوه …. “آآآآه براحة … آآآآه” ومن ثم لم تستطع زوجة عمي أن تتحكم في نفسها وأخذت يدي إلى كسها. بدأت أضغط على كسها وهي أوقفتني ورعفت رجليها لأعلى. والآن أصبح بإمكاني مشاهدة كهفها الجميل حيث تختبئ الكنوز … وببطء بدأت أفرك كسها وأدخلت أصبعي الوسط أولاً … أطلقت تنهيدة … “آآآآه .. أوووو … أممممم.” ومن ثم بدأت أضغط على كسها وأفكرها وأدخلت ثلاثة أصابع فيه. يااااه ياله من كس يمكن لقضيبي ذو الثماني بوصات أن يدخله بسهولة. همست في أذنها أن تنزل على الأرض. فعلت ذلك ونمنا سوياً على الأرض ووضعنا بطانية ووسادة. وهي جذبتني عليها وترجتني لكي أدخل قضيبي في كسها. قلت لها على شرط واحد. سألتني ما هو؟ قلت لها بداية من اليوم أينما تكوني سأتصل بك في أي وقت ويجب أن نمارس المكالمات الجنسية لإرضاء رغباتي. قالت لي أن عبدة لك اتخدمني في أي شيء. ورفعت ساقيها وفتحت ركبتيها وطلبت مني أن أدخل قضيبي ذو الثماني بوصات في كسها. ببطء أدخلت بوصتين من قضيبي وهي بدأت تتأوه “آآآآه براحة زبك جامد.” أدخلت قضيبي بالكامل في كسها بدفعة واحدة. وببطء زدت سرعتي. وبينما كنت أزيد سعرتي كانت هي تفرد ساقيها أكثر لتظهر لي كسها بشكل أوضح حتى وصلت إلى ذروتها. وأنا أيضاً بت على وشك القذف فسألتها أين أقف في كسها أم في الخارج. قالت لي كسي في إنتظارك. واووو يا له من كس ولابد أن هذه تجربة لا تتكرر إلا مرة في العمر.