أهلاً بالجميع أنا أسمي حارث وعندي أثنين وعشرين سنة. وهذه قصتي عندما مارست الجنس مع أمي. عندما وصلت إلى مرحلة المراهقة بدأت أفكر في البنات لكن أهتمامي أكثر كان بالنساء الكبيرة والممتلئة. وأمي كانت خير مثال على هذا التصنيف. . كانت بزازها كبيرة مثل البطيخة الكبيرة ومليئة باللبن ومؤخرتها كانت مستدير تماماً وكبير على الرغم من أنها كانت نحيفة. بدأت أفكر في أشياء خارجة معها. وبعد وفاة والدي ظلت أمي محافظة على جسمها وأصبحت تهتم ب أكثر وتقلق عليا. وأنا أصبحت أتخيل ممارية الجنس مع أمي لكن في الواقع لم أبدي لها أي شيء. وفي يوم سعيد كنا نشاهد فيلم على التلفاز وأنا كنت مستلقي على حجرها وبما إنه كان فيلم قديم كانت هي مهتمة أمثر مني. لذلك قالت أنام على حجرها بينما هي تشاهد الفيلم. لذلك وضعت وجهي تجاه بطنها من الأسفل وحاولت أن أسترخي. بعد بعض الوقت استجمعت شجاعتي وبدأـ أقترب بوجهي من مكان كسها وضغطت عليها وهي بدأت تحرك شعري وتدفع رأسي نحو كسها أكثر وكانت تتأوه بصوت مكتوم. عندما وجدت هذا جذبتها وقبلتها قبل ساخنة وأخبرتها أنني أحب بزازها الكبيرة ومؤخرتها المستدير. صمتت لبرهة ومن ثم أخبرتني أنها تحبني أيضاً لكن هذا خطأ وقد يعرف أحد ما بيننا. وعدتها أن هذا سيظل سر بننا. قلعتها الجلابية وجعلتها نصف عارية. وكانت تبدو مثيرة جداً بحمالة الصدر والكيلوت. ومن ثم هي قلعتني التي شيرت والبنطلون. والتقطت قضيبي الساخن في يدها من فوق البوكسر. أصبحت لا أرتدي إلا ملابسي الداخلية وقضيبي كان ساخن جداً. وأمي كانت جائعة للجنس.
قلعتها البرا والسوتيانة. ولأول مرة أراها عارية أمامي. كان كسها يبنبض بسرعة مثل صدرها. وبزازها كانت مثل البطيخة على صدرها. على الفور مسكت بزازها في يدي وبدأت أدعكها مثل المجنون وأعض حلماتها بلساني. نزلت أمي بوكسري وطلبت منها أن تضع قضيبي في فمها لكنها رفضت. أخبرتها بأنني أريدها أن تتذوق قضيبي الذي يتمنى أن يرتاح في فمها. ابتسمت وجعلتها تأخذ وضعية 69 وبدأت في ممارسة الجنس مع أمي. وضعت فمي على كسها الساخن وبدأت أتذوقه. وهي أيضاً أصبحت في قمة الهيجان ووضعت قضيبي الساخن في فمها وقالت لي إن قضيبي أكبر من قضيب أبي. وعلى هذا الوضع نكتها بقوة في حلقها وبدأت الحس وأمص كسها. قلت لها إن شفرات كسها مثل العسل وكان كسها جميل جداً لإنها كانت حالقة تماماً كإنها فتاة صغيرة في العشرين. بعد ذلك أخبرتها إنني أريد أن أضاجعها في كسها وطيزها. لكنها قالت لي إنها لم تجرب النيك الخلفي أبداً حتى أمي لم يضع أصبعه في خرم طيزها. وضعت أصبعي في خرم طيزها وبدأت أدخله وأطلعه وهي استمتعت جداً بالبعبصة. وبعد ذلك وضعت أصبعين في خرم طيزها وأخبرتها أني قضيبي يمكن أن يدخل خرم طيزها بسهولة لكنها كانت خائفة لإن قضيبي أطول من قضيبي أبي بكثير. ورفضت لكنني كنت مجنون نيك. جعلتها تستدير وفشخت رجلها وبالقوة دفعت قضيبي في كسها وبدأت أمارس الجنس مع أمي. بدأت أمي تصرخ لكني وضعت يدي على فمها ومرة أخرى عدت لمضاجعة كسها وبعد بعض الوقت أفرعت مني بقوة في كسها. وهي كانت متعبة جداً ولم تعد تستطيع التنفس. أخبرتني أنها لم تجرب قضيب بهذه القوة مثل قضيبي. كانت تريد دائماً أن تجرب قضيب كبير مثله.
والان أصبحت هي التي تطلب مني أن أضاجعها بكل قوة. جلست بين رجليها وأمسكت بقضيبي بيدي ودفعته نحو شفرات كسها ودلكته عليها لبعض الوقت. ومن ثم أدخلت قضيبي في كسها والذي كان مبلول جداُ لذلك دخل قضيبي في كسها بمنتهى السهولة. كنت أدخل قضيبي وأخرجه من كسها بمنتهى السهولة لإنها طلبت مني ألا أجرحها. بعد بعض الوقت زدت من سرعتي في ممارسة الجنس مع أمي. وفي هذه اللحظة حضنتني بقوة وبدأت تحرك أرداا لأعلى لتشعر بقضيبي أكثر في كسها. وظلت تقول لي: أيوه نيكني جامد آآآآههه أجمد جيبهم في كسي خلا هأجيب مش قادرة آآآآه أمممم. ومن ثم قالت لي أنها لا تستطيع أن تتحمل أكثر من ذلك فبدأت أدفع قضيبي أكثر ي كس وبسرعة وزدت من سرعتي وبدأت أمص حلماتها وهي حركت يدها لتمسك بوسطي وحركت أردافها لتتماشى مع سرعة نيك لها. وفي النهاية جاءت شهوتها وبعدها أفرغت مني الساخن في كسها. سقطت عليها وقبلتها بكل حب وما زال قضيبي النائم في كسها. بعد بعض الوقت أخرجت قضيبي من كسها وقمت وهي نظفت قضيبي باللحس والمص وأنا نظفت كسها وبعد ذلك نمنا سوياً لإننا كنت متعبين جداً. في هذه الليلة نكتها أربع مرات وفي الصباح أخذتها إلى الحمام حيث نكتها للمرة الخامسة تحت الدش. أصبحت زوج أمي ومن لحظتها نكتها في كل الأوضاع وفي كل أرجاء البيت.