في ليلة كان جوزي متأخر في الشغل وأنا رجعت البيت بعد ما الدنيا ضلمت. كان البيت ضلمة وأنا داخلة لاحظت إن ممدوح في أوضته. عدت من على باب أوضته ورحت على أوضتي وبدأت أقلع هدومي. سمعت خبطة خفيفة على الباب والتفت حوليا وشفت ممدوح واقف عند الباب ببوكسر جديد وكان عايز يوريهوني. قالت له: “حبيبي إزاي كان اليوم معاك؟” قال: “كويس، أنا اشتريت البوكسر الجديد ده.” ودخل على الأوضة وسألني بتعملي ايه. قلت له إن رحت على الشغل ووأنا راجعة عديت على المول في الطريق واشتريت جيبة جديدة عشان الصيف. طلب مني إنه يشوفها. قلت له أوكيه روح طلعها من الشنطة اللي هناك على السرير. طلع ممدوح الجيبة من الشنطة ورفعها، وقال لي دي قصيرة أوي يام ماما زي جيبة لاعبات التنس بس على أسود. قلت له آه بس شكلها حلو عليا. استنى بس هوريك. رحت على أوضة النوم وقلعت ملابس الشغل ولبست الجيبة. وكنت لسة لابسة البرا البوش أب يعني ما كنتش عريانة خالص أو حاجة زي كده. وكانت البرا ماشية مع لون الجيبة. وبعدين لبست جزمة بكعب عشرة سنتي بشرايط على الكاحل عشان أكمل اللوك. كنت عارفة إن ممدوح بيحب الجزم بكعب عالي. مشيت على أوضة النوم وقلت له: “تا دا! إيه رأيك في اللوك ده.” فضل ممدوح ساكت وبصلي من فوق لتحت. قلت له: “إيه يا حبيب ايه رأيك؟ حسس كده على القماشة. دي حريري أوي.” ابتسم ممدوح وركع على ركبته قدام رجلي وبس على الجيبة الجديدة. وهو باصص على فخادي قالي لي: “ماما دي قصيرة أوي.” بالراحة ضميت رجلي على بعض من الخجل وقلت له: “ممدوح أنت مش لازم تبص قريب أوي كده. عيب كده منك.”
وقف ممدوح وكان من الواضح إنه عاجبه اللي شافه لإنه البوكسر ما خباش زبره اللي كان بيقف. وقف قريب مني من وراء وكنت حاسة بالسخونة طالعة من جسمه. “ممدوح إيه رأيك في اللوك بتاعي.” إيده مسكت وسطي بالراحة وقالي: “ماما أنتي سكسي أوي.” ابتسمت على إنه شايفني حلوة. واتحرك قدامي ومسك إيدي في إيده. وبالراحة حط إيدي على مكان زبره. اعترضت: “ممدوح! كده مش كويس خالص.” بس ساعتها حسيت بجلد زبره الناعم اللي كان خارج من البوكسر. “أرجوك يا ممدوح ما تعملش كده تاني.” كانت إيدي بترتعش. وممدوح مسك إيدي على زبره الساخن وبدأ يدلكه. زبره كان سخن أوي وكنت حاسة إنه هيجان على الأخر. أنفاسي تسارعت وغمضت عيني وأنا مش عارفة أعمل ايه. زبره وقف جامد بعد ثواني معدودة وما بقاش زي زبره أبوه الصغير. زبره كان حلم أي واحدة ست. ارتعشت: “أرجوك يا ممدوح سبني.” همس في وداني: “أنتي حلوة أوي يا ماما وايدك ناعمة أوي.” “أرجوك يا ممدوح أنا عارفة إنك كبرت أوي ومش هأقدر أنكر كده بس الحسن إنني نقف دلوقتي قبل ما نعمل حاجة نندم عليها وأبوك هيرجع قريب!.” ممدوح ما ردش عليا وفضل يزق زبرك ناحيتي. وصوابعي غصباً عني بدأت تستكشف زبره وحسست على رأسه المنتفخة وعصرتها جامد. زادت أنفاس ممدوح وهو بيحرك زبره لقدام ولوراء من خلال صوابعي. وهمس لس مرة تانية “نزليني تحت جيبتك يا ماما.” ومن غير اسبق إنذار إيده الفاضية اتحركت عشان تمسك رقبتي وتضغك على زوري.
حلمات وقفت وبرزت من البرا البوش أب. ورفعت الجيبة وأنا حاسة ببعض الخوف وسيب زبره يريح على كيلوتي الأسود الصغير. كنت حاسة بنفسي مبلولة هناك. ترجيته: “ممدوح ده كتير أيو أرجوك أقف.” “ماشي يا ماما.” ونزل البار شوية وظهرا حلماتي المتصبة. وبعدين عصر بزازي وقرص حلماتي. “ممدوح يا حبيبي أرجوك ما تعملش أكتر من كده.” بس أنا تأوهت وهو بيحسس على كيلوتي المبلول وهمس لي مرة تانية “ماما أنتي عاملة زي الشرموطة.” ونزل كيلوتي شوية. “ممدوح يا حبيبي زبك دخل تحت كيلوتي. أقف دلوقتي.” كسي كان مستعد تماماً لزبره بي كنت عارفة إن ده مش مسموح. قالي لي: “ماما أنتي كلك مبلول.” “شفت أنت عملت ايه يا ممدوح كيلوت اتبلل.” العرق غرق جسمي وحسيت إني في دنيا تانية لما سمحت لزبره يدعك شفرات كسي. ومن غير تفكير رفعت رجلي اليمين حوالين وسط ممدوح وسمحت لزبره يدخل في كسي. وهو مسكني من وسطي ودخله جامد. ممدوح ما اتحركش بس فضل ماسكني وزبره مدخله كله في كسي. غمضنا عيننا. ترجيته “ممدوح أنت بتعمل ايه؟” وحسيت بموجات من الشهوة في كسي. “ممدوح أنا هأجيبهم أرجوك أقف. حبيبي أقف دلةقتي. ممدوح أنت بتخليني أجيبهم. زبرك كبير أوي عليا. ده مش صح. آه ممدوح أنت كبير أوي.” وكسي تجاوب معاه وأتحرك لقدامه وأدركت المتعة من زبرك الكبير لما بقى كله في كسي. كنت عايز أتحرر منه بس هو مسكني. وبدأ ينكني زي الشرموطة ويدخل زبره ويطلعه من كسي. وبعد مرة أو اتنين مقاومتي أنهارت وكسي لا أرادياً بدأ ينبض والشهوة سيطرة عليا وحسيت بكسي بيمسك أكتر وأكتر في زبره. وأطلقت آهة عالية وممدوح فضل ينيكني لغاية ما جاب لبنه في كسي. وعلى طول طلع زبره من كسي واللبن سال على رجلي. “ممدوح أنت متعاقب. أحسن لك تروح اأوضة دلوقتي ومش عازاك تجيب سيرة الموضوع ده تاني أو تكرر حركاتك ديه. فاهمني.” “حاضر يا ماما.” ساب الأوضة وأنا اترميت على السرير سرحانة في المتعة اللي حسيت بيها مع أبني.