كنا نسكن في بيت عيلة كبير كعادة أهل الريف في محافظة الدقهلية و كان لى عم واحد فقط و كان البيت بتاعنا مكون من تلات أدوار لأنه بعد ما جدتى و جدى ماتوا الشقة بتاعتهم فضيت و بقيت مشتركة ما بينا وبين عمى و بقيت مخصوصة لينا أحنا الصغيرين فمثلاً كنا بنجيب فيها المدرسين في مواعيد الدروس و كده. أنا أكبر من هدير بنت عمى بسنة ولكن بسبب انى تخلفت سنة في الإعدادية بقيت معايا و بقيت تدرس نفس المواد بتاعتى. بصراحة هدير بنت عمى كانت مزة و كانت كتير بتأثر عليّا ببزازها االى نفروا و قاموا مرة واحدة زى الصواريخ. كانت لون بشرتها أبيض على أحمر و خصوصاً وشها لما كانت بتتكسف … كان جسمها زى مابيقولوا طالع فاير فكنت أحس ان جسمها سابق لسنها، و كانت طيازها تترقص وهى لابسة منطلون الترينج ، فكان ذبى بيقف عليها. كانت بتشوفنى وانا ببرق لبزازها في الدرس ، فكانت بتبتسم و تحس انها فخورة لأنها بقيت ليها تأثير جامد عليّ وخصوصاً انى من ساعتها مبقتش ارفضلها طلب.كنت بتمنى الأقى الفرصة انى امارس معها سكس رائع بس مكنتش عارف اعمل ايه. كان ابويا و عمى اللى هو ابوها دايماً مسافرين ، بس المشكلة فيها هي وفى أمها وميهمش اخوها لأنه كان صغير..فى مرة من المرات، كان مدرس الفيزياء جاى الساعة تلاتة و راحت هدير جهزت المكان في الشقة اللى تحت و مستنية العيال يجوا و المدرس…
كانت حوالى الساعة واحدة ونص و فتحت باب الشقة بمفتاحى لأن كل واحد كان معاه نسخة و دخلت و سمعت فيلم سكس شغال وست بتصوت. بصيت من خرم الباب ، فحسيت أن جسمى عرق لأنى شفت هدير وكانت لابسة نضارة تجنن عليها شفتها بتفرك بزازها من فوق قميص الترينج البمبى و ايدها بتلعب في كسها. فكرت ازاى استغل الموقف ده وكان زبر شدّ، فرحت داخل عليها فجأة و هي ارتبكت و الموبايل وقع منها من الخضة وانا ضحكت وقالت و وشها اصفرّ: ” هو انت مش تخبط…..فجعتنى…”…قلت وانا برفع التليفون من عالأرض:” المزة بنت عمى هدير كانت بتتفرج على أيه….”…كانت قربت تعيط علشان مشفش الفيديو ، بس انا غلست و شفت الصورة من غير ماشغله وهى بتشتم فىّ و بتقولى ” انت بارد…انت معندكش دم…”.. ميلت عليها وبوستها وقلت: ” طيب عادى..ما انا بشوف كده..بس ما تيجى نجرب مع بعض..قالت وبرقت : ” ازاى..يعنى..” ..قلتلها : ” احنا بنعمل ايه دلوقتى..” قالت: ” بنذاكر…قلت: ” طيب مفهاش حاجة هتبقى مذاكرة وسكس “… علطول بدأت أبوسها و ثبت أيديها وهى قاعدة ورحت بوست شفايفها الحمر الطعميين وهى راحت تسيح و بصوت واطى: ” لأ..لأ…آى..آه….”..نزلت على بزازها وقعدت أقفشهم و أدعكهم وبقى في بقها فبطلت تدفعنى عنها واستسلمت لى.
قومتها من على الكرسى وانا بثيرها بصوابعى وقبلاتى السخنة و دخلتها الاوضة اللى فيها سرير وقعدنا وفجأة كأنها صحيت من حلم و قالت وهى نفسها تكمل: ” بس انا خايفة…انت هتعمل ايه..”..رحت أحسس على شعرها و كانت التحجيبة وقعت وبصيت في عينيها بثبات وحب : ” هنذاكر سكس رائع محصلش قبل كده…. انا ابن عمك و هخاف عليكى مش هعورك”…دابت من كلامى وتحسيساتى الناعمة و انا كمان دبت من حلاوتها و بعد كدة رحت فرشتها عالسرير وقلعتها الترنج كله و الكلوت وهى كانت من غير ستيان أصلاً وشفت كسها ا الصغير االلي مش فيه ولا شعرة وساعتها مقدرتش أحوش نفسى ونزلت فيها بوس في كل حتة في جسمها… في أحلى مذاكرة و سكس رائع ورحت مكمل وبوست خدودها وما بين بزازها وهي تتاوه وتقولي :”كمان كمان آه…امممم” وجيت علي كسها وقعدت ابوس فيها والحس وهى مستمتعة وعبرت عنه بالاهات لحد ما كسها نزل عسل شهوتها رحت بعد كدة عدلتها علي طيزها وقلع هدومي خالص وبدات ادخل زبري في طيزها وجاة تاوهاتها بقيت صرخات وانا برده مسبتهاش لأنى عارف انها مستلذة وقعدت ادخل في زبري علي قد ما اقدر لحد ما دخل كله وهي تترجانى: ” دخله اكتر اكتر”، لحد ما حسيت اني هجيبهم في طيزها : ” انا هجيبهم في طيزك ” فقالتلي: ” هاتهم يا حبيبي جوايا جوه مزتك” ونزلت لبني كله جوه طيزها وهي تتاوه وتتاوه وبعد رحت مطلع زبري و دخلته ما بين بزازها وقعدت افركه ما بينهم وهي تتاوه لحد ما حسيت اني هجيبهم علي بزازها وفعلا جبتهم علي بزازها ولبنى نزل علي بطنها و طرطش على وشها فلحسته بلسانه . بعدها مسكت زبري بعد كدة وقعدت تمص فيه بشهية مش عارف جابيتها منين بس عرفت انها بتتفرج على سكس كتيير. بصراحة هدير كانت بين أيديا زى اللعبة بس برده مسكت نفسى و مرضتش افتحها لأنها بنت عمى و غير كده مش هينفع … رحت نازل بزبر على فتحة كسها الصغير أهيجها و أدعك بظرها وهى كانت نفسى أدخله وهى مش في وعيها بس انا برده تماسكت ونزلت برده ألحسلها زنبورها لحد ما كانت هتتجننو بقت تقول كلام حسيت انها مش ولابد ولولا أنها بنت عمى وانا عارفها كنت قلت البنت بتتناك بره… فضلنا عالحال ده نفرش بعض و تمتعنى وأمتعها فبقت مذاكرة وسكس رائع لحد ما جه واحد ابوها وافق عليه و اتجوزته وهى في الكلية ومن ساعتها وانا بقيت اتجنب أنى اشوفها وهى كمان.