بعد رؤيتي لأمي تمارس الجنس مع ابن عم أبي فوق فراش أبي رحت افكر: أيكون ذلك هو السبب أنها تحتفي وتفرح بوجود ابناء عمومة ابي؟ اكان ذلك يحصل طوال الوقت من وراء ظهر أبي؟ فلم أكن أصدق أن أمي وهبت جسدها الفاتن لحسين وهو اصغر منها بكثير! ذلك جعلني ارجع بذاكرتي لاحداث كثيرة في الماضي وأتذكر كم عدد المرات التي اختلت أمي باقارب ابي في إحدى الحجرات في غيبته. في وقت متأخر من مشهد الجنس بين أمي و عمي حسين أو أبن عم أبي وفي الليل وأنا راقدة رحت اتفحص جسدي وأكتشف مكامن شهوتي وراحت حلمتاي تنتصبان وأحسّ بتحجرهما وأشعر بوخز لذيذ في كسي لاجده رطباً يسيل منه ماء لزج غاصت فيه اناملي. امرُ ما دعاني أن ادسّ سبابتي داخل كسي لاجرّب خبرة الجنس الجديدة مع ذاتي وكانت من المتعة بحيث أطلقت انّاتى الطبيعية. أكان ذلك شعور أمي اللذيذ وقضيب حسين داخل كسها؟ لا اخفي عليكم أني أردت بفضول شديد أن أجرب وأن اعرف. فلأول مرة في حياتي اشعر بشهوة الجنس تعتمل في احشائي وتسري في جسدي. شعرت بالأمان في عزلة حجرتي أن اكتشف جسدي فسرعت كفاي تتحسان نهديّ، لتنزل منهما إلى كسي فادخل اصابعي فيه وأخرجهما حتى ارتعشت بشدة وخبرت اول خبرة لرعشة الجنس، رعشة الشهوة.
كان ذلك اكتشافاً خطيراً لي فرحت في الايام التالية تلمع على عيني ابتسامة وتهللاً في وجهي سالني عنه افراد عائلتي فاحتفظت بسري لنفسي. ادمنت عادة الإستمناء في عزلتي في حجرتي وكان عمي حسين موضوع تصوراتي وهو الذي سيساومني مستقبلاً على ممارسة الجنس معي نطير مساعدة مالية لفك ضائقتنا . كانت أمي تسألني لتطمأن من حبسي نفسي في حجرتي معظم أوقاتي: انت بخير سلمى… متأكدة مفيش حاجة تعباك؟ فأجيبها دوماً: لأ خالص. مفيش حاجة. إلا أن أمي كانت مازلت تلّح في سؤالها كل يوم وتسأل إذا ما كنت” حد ضايقني” ، فبالطبع هي لم تكن تدري ما الذي أغضبني ونفرني منها فانا لم أعد صغيرة كما كانت تتصور عني. الحقيقة أن رغبة ملحة في أن أخبر أحد أقاربي بخيانة أمي لابي مع اقاربه الاقربين كانت لا تفارقني ولكن في الواقع لم اكن آنذاك ادريِ عن الجنس غير أنه لإنجاب الإطفال ولم اخبر متعته إلا من قريب بعد رؤيتي أمي تمارس الجنس مع حسين. كانت عادة الإستمناء واللعب في كسي لا تفارقني يوماً واحداً كذلك، وبمرور الزمن، كبرت أمي في العمر وخفّ مجيئ أقارب أبي أو انتهى. فقد رحل أبي وكان قد خسر تجارة مصنعه فاصبح مديناً وتركنا في موقف لا نحسد عليه، ولكوني اكبر أبناء اسرتي كان عليّ أن أعتني بإخوتي.
قمنا بتنصيب أحد مساعدي ابي كمدير للمصنع وقمت أنا بمعاونته على قدر الإمكان لإعانة عائلتي مهما تكن المشقة؛ فلم يكن أمامي غير ذلك. غير أن حالتنا المالية ظلت تتدهور لأن أبي كان قد استدان من مزوديه بالخامات الكثير والكثير قبل موته وظهرت لنا الديّانة. كانوا، والحق يقال، متعاونين معنا لأن أبي كان كثير التعامل معهم، إلا أن ذلك لا يعني انهم يتركون حقوقهم. تلك الأحداث كانت العامل في مذكرات الجنس ليست لامي وحدها بل لي أنا شخصياً كما سيساومني عمي حسين عشيق أمي على ممارسة الجنس في بيته . عندما ضاقت بي الحال ولم أدرِ كيف أتصرف طلبت عمي حسين، عشيق أمي القديم، ولم أكن أعلم حقيقة ما اقوله له غير أن الأمر بدا لي ملائماً. فهو كان قد اغتنى ، وقارب 38 سنة ، وكان نشيطاً طويلاً عريضاً قوية البنية وله خبرة في الحياة. راح حسين يغازلني بصراحة وانا كذلك قد انجذبت إليه ؛ فهو موضوع خيالات الإستمناء القديمة. اتصلت به وكنت مسرورة أنه هو من اجابني: ازيك عمو حسين. ممكن اطلب منك خدمة؟ هو : لا ليه قولي. انا: طيب هي عمتي موجودة؟ انت لوحك في البيت؟ هو: هي راحت مع العيال تزور امها. يعني لوحدي عﻵخر. انا: عاوزة اقابلك عمي . محتاجة اتكلم معاك بخصوص حاجة كدا. هو: اكيد. تعالي في أي وقت، بس قوليلي قبلها. هستناك. ثم صمت قليلاً ليواصل: انا كمان عاوز اشوفك. اختتمنا مكالمتنا واستغربت نوعاً ما من كونه يطلبني أيضاً ليراني. كنت متوفزة الاعصاب وهو ما دفعني أن اذهب إلى عمي حسين بعد الظهيرة في بيته. فتح لي عمي حسين الباب وحياني وقادني إلى الصالون بل وطلب مني أن أجالسه على نفس الكنبة. بتوتر اعصاب رحت اجلس على طرفها وقد لمحت في عينيه لمعةالإعجاب العديد من المرات وانا بدوري لم احاول إخمادها. غير أني عندما رايت نظراته تتفحص جسدي الشاب رفعت شالي القيه فوق صدري من فوق الفستان وقد احمرّ وجهي خجلاً وقد تصاعدت الدماء إليه فطويت ساعدي فوق بزازي. كانت تلك هي المرة الاولى التي يختلي بي فيها رجل فاحسست بتقلصات في معدتي ومنطقة الحوض بل بدغدغة تداعب كسي غير أني تماسكت لأفاجأ بما لم اتوقعه من عمي حسين كما سنعلم في الفصل القادم.