مع أن نيك الستات المطلقات و البنات الشراميط في الجامعة كان حلو و مسلي بس برضو مخلنيش أنسى مرات اخويا المزة فكنت أضرب عشرة على صورتها و أسلى نفسي لأني مش قاجر على بعد مرات أخويا عشقي الوحيد! حبيت في مرة بعد أما طردتني أن أجرب أكلمها أونلاين فبدأت أكلمها واتس: أزيك يا لولو أنت هنا؟ بعد نص ساعة ردت عليا: أيوة عاوز أيه. أنا: طيب كويس انك عرفت أني عاوزة حاجة…مرات أخويا فقشتني: ابراهيييييم قول وأخلص أنا فاهماك وعارفة دماغك القذرة فيها أيه. أنا : انت كدا بتزعليني منك يا لولو. مرات أخويا: بجد هازعلك…لا شوف مين اللي من حقه يزعل بص طيب انا عارفة أنك نفسك تماري معايا بس طبعا مش طالي لانك بعيد عني وعارفة أنك بتعط مع البنات و الستات او حتى بتلعب في بتاعك و أنت بتفكر فيا…مش كدا؟ أنا أضحك في نفسي لأنها فاهماني جدا: في الحقيقة يا مرات أخويا انتب تختبري صبري. مرات أخويا: متهيأ ليا ان الولاد اللي دماغهم مليانة بالبذاءة و السكس معندهمش صبر أصلا قولي بقا عاوز يا عشيقي القذر؟ أنا: يا لهوي على دين ام الستات! فعلاً حيات تتلوى متقدرش تفهمهم… ولا تمسكهم…
مرات أخويا: لا يا رااااجل…ولا أنتو الرجالة مش بتبقوا عل بعضكم و تتغيروا لما تشوفوا ستات تانية…مش كدا…أنا: لا غلبتيني يا مدام….دلوقتي بقا ممكن صورة شقية ليكي كدا بوضع ساخن..مش قادرة أبطل تفكير فيكي…مرات أخويا: لا ما أقدرش دلوقتي عندي ضيوف في البيت. أنا ماكنتش قادر أنسى مرات اخويا المزة فكنت أضرب عشرة على صورتها فقلت: لا عشان خاطري…بلييييز. مرات أخويا: ابراهيم حاول تفهم..الأطفال حوالين مني هنا. أنا: كدا يعني …مش راضية تبعتيلي صورة سكسي منك…مرات أخويا: انت بجد بذيئ و قليل الأدب يا هيما. أنا: كنت مؤدب لحد ما عرفتك وعرفت جمالك الشقي يا مرات أخويا. مرات أخويا: أوكي…دلوقتي قلي كدا بتعمل ايه. أنا: المفروض أذاكر بس مفيش موود خالص. مرات أخويا: يعني عندك مود للسكس بس؟ أنا: أيوة هو دا…بجد يا لولو ممكن أجيلك البيت دلوقتي. مرات أخويا: لالا مينفعش خالص البيت كله ضيوف مش هنعرف نعمل حاجة…أنا: أنت مش عارفة أني بجيب على نفسي وأهيج نار لما أشوفك بالساري بس! مرات أخويا: أنا مش لابسة ساري يا هيما دلوقتي ولو سمحت متجييش خليك ذاكر عشان أمتحاناتك وبعدين نبقى نتقابل. وافقت على كلامها وبطول شهر بحاله العط مكنش مكفيني وقاطعت الأتصال بها او مراسلتها عالواتس أو باي وسيلة تواصل اجتماعي أخرى لحد ما امتحاناتي الأخير الترم التاني انتهت وحصلت على وظيفة في القاهرة في شركة خاصة وحتى مودعتش ولاء بكلمة. هناك أقمت في شقة صديق صديقي اللي كان يدير صالة جيم بعد الشغل وهناك مارست الجنس مع واحدة من مرتادات الجيم القسم النسائي. بصراحة متعودتش على رتم الشغل هناك و تحكم المديرين اللي مكنتش متعود عليه وكمان الحر الفظيع و دوشة القاهرة و زحمتها.
طبعا كانت النتيجة الرئيسية أني أستقلت ورجعت أدراجي تاني للغربية. لما رجعت كانت حاجات كتير حصلت و اتغيرت من ضمنها ان بابا مرات أخويا مرض و مرات اخويا بتدير شركة أبوها الصغيرة. في اليوم التاني من العودة من القاهرة رحت على مرات أخويا بيتها بدري في الصبح الساعة 7 فرنيت الجرس وفتح لي أخويا هاشم: هيما….أيه المفاجأة دي أوعي يكون فيه حاجة اصلك جاي بدري…انا (في نفسي أيه الوش الجبس دا يا جدع): لا مفيش متتخضش أت بس وحشتني اوي فقلت آجي أسلم عليك…بس يعني..أخويا: طبعا طبعا كان لازم تزورني تعالى أدخل…حمد@عالسلامة … أنا: أمال فين ولاء أسلم عليها. أخويا: بتاخد دش. طبعا أنا زبري وقف من مجرد خيال أنها عريانة دلوقتي جوا فكان الموقف حرج و محرج جدا لأني مقدرش أعمل أي حاجة دلوقتي فزعلت وعرقت وأخويا لاحظ وسألني: في حاجة مضايقاك يا هيما؟ أنا: لا لا أبدا هتضايق من أيه. زي ما قلت كنت مش قادر أنسى مرات اخويا المزة و أضرب عشرة على صورتها و مر وقت قصير خلاله خرجت مرات أخويا من غرفتها لابسة ساري برتقالي مش شفاف ودا طبعا قفلني شوية. شفتها لقيتها رفعت شوية وومكنتش حلوة أوي في الساري زي ما كانت وهي مليانة. شافتني انصدمت و وقفت ثابتة مطرحها وقالت تحاول تتماسك عشان متفضحناش: إبراهيم ازيك..جيت أمتى؟ أنا أحاول أتماسك بردو: دلوقتي حالا…مرات أخويا: طيب حماتك بتحبك هتفطر معانا…أخويا: أيوة أفطر معانا..لولو أنا هاخد حمام وخارج…بمجرد أن أخويا دخل غرفة الحمام وقفل بابه اندفعت إلى المطبخ و جريت عليه و كان لسة الولا مازن نايم في سريره….يتبع….