هنشوف في الفصل دا أزاي مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب وعشان كدا كنت مستغرب لما كان كسها ضيق شوية يعني المفروض يكون وسع بس أنا زقيته جوا منه وخليتها توسع ما بين فخوذها فبقيت أدفع أكتر ورحت ماسك خصلات شعرها وبقيت أشدها منه وأرفع دماغها و أسحبها عليا وزبري جواها عمال يدخل ويروح ويجي وابتديت نيك المحارم في وضع الدوجي ستايل مع مرات أخويا وبقيت أنيكها بسرعة وباين على ولاء مكنتش على قد السرعة بتاعتي بس انا عرفت أزاي أحركها فبقيت أمسك فلقتين طيازها وأشدها منها عليا وأرزع فيها بزبري كأنه مطرقة جامدة وبقيت على كدا طول 10 دقايق كنت بس بانيكها من ورا وكانت هي كل اللي بتعمله أنها تتلقى الزبر الجامد و تصرخ كل ما أرزعها و توحوح آآآآآآآح آآآآآآح آآآآآح كسي حارقني آآآآآح براااااااحة مش قاااااادرة خلااااااااص أوووووف أديني أديني كمان أرزع أرزع في كسي أوووووووووووي آآآآآآآآوه…
لما سمعت مرات أخويا ولاء تصرخ وتقول: أنا شرموطة محظوظة يا هيما لأنك تنيكني آآآآخ نيكني يا هيما جامد….لما سمعت منها كدا تمدح فحولتي بصراحة أخرستني الصدمة لان مرات أخويا مكنتش بتقول كدا يعني و بردو في نفس الوقت أخرستني الفرحة وكنت خلاص على وشك أني أجيب جوا منها فشكيت للحظة ان مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب فشكيت اني بأنيك سوسن مش ولاء المرة دي لأن طعمها مختلف ولكن لما جيت أطلع زبري من كسها حد من ورايا زقني جامد فجبت لبني جوا كسها! قذفت جوا منها كل لبني ورحت شايل العصابة من فوق عيوني وعرفت أنها فعلاً كانت سوسن مش ولاء اللي بانيكها المرة دي و كان ولاء اللي دفعتني من ظهري! فرحت لما شفت مفاتنها اجمل من مفاتن ولاء وطيازها و بزازها أحلى و أكبر وجدران كسها كانت تاكل و تحلب زبري حلب! باين أن جوزها مكنش يقرب لها يا عيني. شفتها عريانة تماما كأني شفت ملكة جمال اليونان في طعامة جسمها و بضاضته و حلاوته و بياضه اللي بيشع نور وحريري شعرها الأسود الغزير.
من جوايا كنت مبسوط أني نكت سوسن بس أن مرات أخويا تخدعني وتخليني أنيك صاحبتها في وضع الدوجي ستايل و تصوت من حلاوة الزب كان امر لازم أظهر غضبي قدام منهم وأعنفهم وأظهر ضيقي لأنهم غشوني و خدعوني. قالت ولاء تعلن ببسمة وتشفي موقفها وخديعتها ليا: خلاص يا سلفي يا مسكين أخدنا اللي عاوزينه منك…قلت بضيق: يعني بتعترفوا أنكم خدعتوني وغشيتوني…سوسن: لا يا ابراهيم احنا على استعداد نعمل اي حاجة ليك تطلبها بس متقلش أننا خدعناك…قلت أشترط: يعني هتعملوا اي حاجة أنا هاطلبها منكم….مرات أخويا:هيما لا مش كل حاجة طبعا ونت يا سوسن اكلمي على قدك…قربت من ولاء وكانت لابسة قميص نوم فرفعته وشديت كيلوتها ونزلته وبدأت أفرك زنبورها وسألتها: دلوقتي يا مرات أخويا قولي أنكم هتنفذوا اللي أنا عاوزه…عرفت أني عاوزها هي فقالت مرات أخويا بمحنة: ايووووووه يا هيما أوووف حلو أوي اللي انتب تعمله كمل يا هيما بس مش كل حاجة أكيد هاتقولها هنفذها…حركت أيديا فوق ظهرها وبدأت أضغط طيزها وأفشخ فلقات طيزها جامد ورحت حاطط صباعي على أول عمودها الفقري من فوق عند رقبتها وبدأت أمشي به بطول ظهرها من فوق القميص الطري لحد اما وصلت خرم طيزها المدورة وطلبت من ولاء تقول نعم لكل مطالبي ولكنها هزت دماغها وقالت لا…قالتها بدلع عشان تثيرني رحت كابس صباعي في خرم طيزها أوي وثبته في خرمها ورحت ضاغط شوية فاهتز جذعها وقالت لااااااااااااااااااااا. لا متلعبش بالكارت دا يا ندل يا هييما…قلت: يا مرات أخويا يا حلوة كل اللي عاوزه انك تقولي أيوة نعم تخرج من بقك بس كل ما في الأمر. أغلقت عيونها وبقت تعض شفتها التحتانية فحركت صباعي في شرخ طيزها اعمق قليلاً فبقت تصيح اووووه أوووووف أيوة أيوة أيوة لا لالا ابوس أيديك شيله..طلعه بقا….أنا: أوكي يا لولو خلاص دلوقتي المفروض تنامي روحي و ريحي لأن بكرة ورانا شغل كتير نعمله….جوز النسوان باسوني من خدودي وشفايفي بسرعة وقالو بدلع تصبخ على خير يا هيما وصعدوا الجور التاني و سابوني. اليوم التالي الصبح كنت في سابع نومة لحد أما صحيت 9 الصبح ولما صحيت شفت في الصالة مرات أخويا وسوسن لابسين فساتين حريرية مفتوحة للحد الفخوذ وعمالين يحطوا الفطار على السفرة. سوسن جات ناحيتي مسرعة عشان تحضني ولكن ولاء وقفتها وقالت ليا آخد دش الاول وبعجين الفطار وبعدين أشوف شغلي. …يتبع…