ما زالت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا زي ما هي مستمرة قوية كل يوم تزداد سخونة عن اللي قبله و الحقيقة العلاقة النارية دي بدأت بحلم أنيكها في طيزها لأني زي ما قلت لكم ولاء مزة ساخنة اول ما تزوجت أخويا كانت تعيش في بيت العيلة عندنا في القرية ومن أول يوم اخويا تزوجها كنت أتمحن عليها لأن عندها طيز كبير بارز بخلفية مدورة و عريضة. في الواقع ولاء مرات أخويا مكنتش شرموطة يعني مكنتش ماشية شمال قبل جوزاها من هاشم بس أكتر حاجة عجبتني فيها كانت طيزها اللي كان يسحرني و انا لم اكن اريد ان اعمل لها مشاكل و كل ما في الامر اني كنت اريد ان انيك و اقذف على طيزها لأنني كنت استمني كثيرا و انا اتخيل اني اضع زبري بين فلقات طيزها و كنت عاوز أحس باللذة معاها و بقيت أراقب الدنيا فيها أيه و في كل مرة احاول أخش أوضة نومها لما يكون أخويا سهرانا في الخارج او يكون متأخر في الشغل بس كنت أجبن في اللحظة الأخيرة و كل خططي تفشل بسبب قلة الشجاعة و الخوف من فضيحة سكس محارم .
طبعا ساعتها مكنتش جريء زي دلوقتي و فاجر ههههه. المهم مرة جاتني فرصة و طبعا ما ضيعتهاش و منا هنا بدأت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا و بدأت بحلم أنيكها في طيزها وهي نائمة وحققت حلمي بالفعل و كنا في النهار مش بالليل حيث كانت مرات أخويا تقول بشغل البيت و المطبخ و كنت في البيت انا و أمي بس معاها و كان أخويا في الشغل و لمحتها عمالة تروح و تيجي و هيلابسة روب خفيف جدا وكانت ترفعه تحت كيلوتها و انا هايج جدا أوي زبري واقف و لما كنت أبص لطيزها و اتمحن حتى لمحتها تفقد توازنها و تقعد على الارض و اسرعت اليها فلقيتها مغمضة العينين و ارتمت في حضني بطريقة غير مقصودة و حسيت برعشة جامدة و انا اراها في حضني و بزازها تلامس صدري و كنت عاوز أبوس شفافها وفمها بس خفت تصحى . وقفتها وهي حاضناني و زقيت زبي الى منطقة كسها و شعرت بنار قوية و شهوة عالية جدا لكني ناديت امي عشان ما تشكش في حاجة ولما جات طلبت مني آخدها لغرفتها وفعلا شلناها لأوضة النوم بتاعتها وأنا ماسكها وأحك على جسمها وطبعا أنتهز كل فرصة المس طيزها او بزازها و بعدين حطناها على سريرها. وبعدين أمي اتصلت باخويا عشان يحضر أو يجيب الإسعاف وبعدين مشيت عشان تجيب لها حاجة تفوقها أو تشربها ولما خرجت أمي للمطبخ رحت مطلع زبري اللي شادد و واقف من البنطلون ورفعت روب مرات أخويا ولاء وحطيت زبري على طيزها و من هنا بدأت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا بدأت أنيكها في طيزها و حطيت زبري طيزها و انا انيكها سكس محارم من الطيز بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اتظاهر اني اطمئن عليها و في كل مرة اسالها هل انت بخير حتى أتأكد انها مازالت في غيبوبة و أنا عمال أنيكها و أحك زبري من الشهوة .
كنت عارف أن أمي هتتأخر شوية لأنها كانت يتغلي الليمون و في نفس الوقت كنت قلقان أنها تحضر على فجأة. ساعتها كنت في تالته ثانوية عامة يعني مكنتش شجاع جريء زي دلوقتي فكنت سريع في الممارسة بقيت احك زبي على طيز مرات أخويا و زبي على اللحم مباشرة بين الفلقتين و في نفس الوقت كنت اراقب امي. سخنت أوي و اشتعلت شهوتي جامد وقربت راس زبري من الفتحة اكثر و كانت فتحتها عميقة حيث دخل زبي تقريبا الى النصف بين الفلقتين لان طيزها كبير و بارز و بقيت انيك مرات اخويا من هنا كانت علاقتي المحرمة مع مرات أخويا مستمرة اللي بدأت بحلم أنيكها في طيزها في سكس محارم جميل و بطريقة فيها مغامرة كبيرة جدا و كان طيزها حار و ساخن جدا و كان نفسي أني أدخل زبري كله بس حاولت التحكم في شهوتي و بوستها من رقبتها و لمست بزازها الطرية الناعمة بعدما ادخلت يدي تحت الستيان و اخرجت لساني الحس خدها و رقبتها وكل منطقة من جسمها الشهي يطالها لساني في سكس محارم غريب جدا . ثم حسيت أني خلاص مبقتش قادر أتحمل و انا افكر في القذف داخل طيزها و فجأة سمعت صوت اقدام امي و كان قلبي عمال يدق جامد بقوة كبيرة من الشهوة و الخوف و بسرعة دخلت زبري جو بنطلوني وسيت هدوميونزلت الروب على طيز مرات أخويا و يا دوب سترت انفسي وسترت ولاء من هنا و امي طبت علينا و انا أغلي من الهيجان ف قمة الشهوة و بسرعة بعدت عنها عشان الشكوك و من يومها و ولاء عرفت و بقت تلمح ليا و تضحك وبدأت قصتنا اللي لسة شغالة.