أبرز ما في هذا الحلقة أن راح زوجي مشتعل الرغبة يتحرش بي على طاولة الإفطار ويريد ان يجامعني وأنا غير جاهزة ولكن لنكمل إلى ما انتهينا إليه. فقد حان الآن دور الأعضاء الذكرية تحدثنا عنها من قبل و لكن ليس كثيراً فهي لم ترى قضيب ذكري منتصب من قبل ولم اكن في عجلة أن أريها ذلك. عرض الفيديو كل تفصيلات القضيب فراح يبين أنواع مختلفة من الاحجام كما تتنوع من رجل لآخر. ثم اتت دور القلفة و الانتصاب وكيف أن الدم يتدفق في الأوردة وكيف يتوقف و ينتصب ثم جاء دور الخصيتين والحيوانات المنوية. كنت أوقف الفيديو و أعلمها وأعلق طالما أحتاج الأمر لتعليق. ازداد فضول ابنتي جدا فأمسكت بالفرصة. عرضت عليها الفيديو التعليمي فبينت لها اهمية المداعبة قبل المجامعة وكيف أن الذكر ينتصب داخل المهبل وماذا يحدث للقضيب داخل عضو الأنثى وكيف يشعر كل منهما. ثم اتبعت ذلك بمعرفة الرهز أو فعل النيك و الدفع بالقضيب و الفرق بين النيك الهين و النيك العنيف. وفي الأخير القذف كيف يقذف الرجل وكيف ينطلق المني وأين يذهب وكيف تحبل الأنثى. مجدداً كنت أعيد على سمعها أن ذلك فيديو تعليمي ليس أكثر. لاحقاً بينت لها موانع الحمل وأوليت اهتماما كبير للموضع ذلك لأنني حبلت من أبيها قبل زواجنا و وقعت في مشكلة لذلك لم ارد لأبنتي أن تخطأ مثل خطأي و تقع في نفس الصدمة التي وقعت فيها.
قلت لها: حبيبتي يا عسل الجنس ليس أمرا سيئا ولكن الجنس الآمن هو ما أتحدث عنه وذلك عن طريق لبس كاندوم واقي ذكري فهو مفيد و مثالي … استمعت إلي بانتباه ثم سألتني لو كان بمستطاعي أن أبين لها واقي ذكري حقيقي ولكنني كنت أركب جهاز مانع حمل فلم نكن نستخدم أنا وزوجي الواقي لذلك قلت للأخير أن يحضر واقي معه كي أريه لها. أخذت موزة كبيرة ثم رحت ألبس الكاندوم فيها وطلبت منها أن تكرر الفعل و تتعلم كيف تستعمله ثم أردت أن اخفف من حدة الجو التعليمي البحث و ألقى مزحة فقلت: عارفة يا ياسمينة الرجالة تحب أن الستات هما اللي يلبسوهم الواقي عشان يهيجوا اكتر….ابتسمت وسألتني قائلة تواصل المزحة: وأنا هاعمل كدا يا ماما؟ قلت لها ضاحكة: نعم حبيبتي وعشان كدا أنا اعلمك.. ضحكنا كلانا وتعلمت ياسمين مني ومن الفيديو الجنس التعليمي وفيما أنا أفعل رأيت مهبلها قد تندى بالماء و وضحت الاستثارة عليها وكذلك أنا. لم أن أريد أن أعطيها جرعة زائدة من التعليم الجنسي ولذا لم أعرفها عن الاستمناء في تلك المرة. قلت أن ذلك له وقت مناسب غير ذلك فتركتها تستحم. انا أنا فقد تبللت بكثرة و غزارة وهي تتحمم ذهبت إلى غرفتي بتلك الموزة ورحت أستمني بقوة ثم خرجنا للنزهة و رياضة المشي. عاد زوجي تلك الليلة و كنت جوعانة للجنس لذلك مارسنا كثيرا و مرحنا كثيرا مع بعضنا ذلك غير أن زوجي مشتعل الرغبة يتحرش بي على طاولة الإفطار ويريد ان يجامعني وأنا غير جاهزة في الصباح.
في صباح اليوم التالي تساءلت لو أنني في موقف ابنتي ما كان سيحصل لي لو كنت مراهقة وكيف تغزو الهرمونات جسدها. تأكدت أنها الآن تشعر بالاستثارة و الهيجان الدائم. في الحقيقة رأيت كسها المبلول فيما كنت أعلمها ولكنني تجنبتها. لم أعلم ما فعلته في الحمام وكيف قضت البارحة في سريرها. كان كل شيئ على طبيعته في الصباح استعددت وكان زوجي نائماَ لأن ساعات عمله غير منتظمة فذهبت إلى غرفة ياسمينة كي أوقظها كما هو متوقع وجدتها نائمة عارية. أيقظتها: أصحي يا عسل الساعة 6:30 الآن ستتأخرين على المدرسة.. ابنتي: مامي دعيني نائمة لا اريد الذهاب للمدرسة اليوم…أنا: لا يا بيبي لابد أن تصحي…ابنتي تتمطى بظهرها: ماما خمس دقائق فقط… أخيراً تيقظت ابنتي ولما لم يكن الوقت المناسب لذلك لم أتحدث معها في أي أمر يعني عن ليلتها البارحة كيف قضتها. دخلت الحمام أخذت دشا لبست لباسها الداخلي اذي شريناه لها مؤخرا كان بلون السماء وكانت تبدو فيه سكسية ثم وضعت من عطرها الجميل ثم ارتدت لباس المدرسة. بعد أن صحى زوجي فطرنا مع بعضنا فطور خفيف جبنات و مربة وعيش توتست وثلاثة أكواب من الحليب. استفسر زوجي عني كيف علمت ياسمينة فكانت الأخيرة سعيدة بما أديته لها بالامس وفي غضون ذلك حصل أن قال زوجي: حبيبتي خدي بالك هناك قطعة مربة على شفتيك…كنت على وشك أن أمسحها غير أنه أوقفني واقترب مني ولحسها من فوق شفتي! كان زوجي معتادا على فعل ذلك فكان من الطبيعي لي اليوم أن يكررها ولكنه لم يتوقف عند ذلك فبدأ يتعمق في تقبيلي ولم أكن حقيقة في مزاج أن يضاجعني ساعتها. زوجي مشتعل الرغبة يتحرش بي على طاولة الإفطار ويريد ان يجامعني وأنا غير جاهزة لذلك قلت له: حبيبي دعني أتناول فطوري فما زلنا في الصباح سأعطيك ما تريد بالليل…يتبع…