كما قلت كانت ابنتي شديدة الشوق و الاستثارة وكانت جاهزة لفعل أي شيء. ولأجعل الجو أكثر إثارة طلبت منها أن تتعرى من جميع ملابسها. كالعادة تفاجأت ابنتي قليلا لأنها لم تفعل معي ذلك من قبل فكانت ممتعضة قليلاً و خجولة كذلك في ذات الوقت. لكن ابنتي مع لك كله لم تتعود ان ترفض لي طلبا فوافقت. بدأت تحلحل أزرار قميص نومي العاري أعلمها من الأكمام القصير أعلى ركبتي الوردي اللون فبت الآن في ملابسي الداخلية الداكنة اللون. عارية في فراش ابنتي ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها ؛ الحقيقة أني طالما فضلت تلك الألوان وجعلت ابنتي ترتدي مثلها. أعتقد ان الملابس الداخلية البيضاء جافة وغير سكسية. لا أعرف السبب لشعوري ذلك ولا أعرف لما تفضلها النساء كثيرا. طلبت منها بعد ذلك أن تلعب في ثديي تضغطهم فوق حمالة صدري قليلاً. ثم طلبت منها أن تلعق أصابعها ثم تحركهم فوق كيلوتي. على الرغم من كوني لم تكن الشهوة هي قيادتي إلا أن تلك الخطوة جعلتني ساخنة مثيرة فطلبت منها أن تلعق أصابعها وتمشيها فوق مهبلي من فوق الكيلوت. طلبت منها أن تفعلها ببطء فكان ذلك يثيرني ويسخن شهوتي. قلت لها:” حبيبتي أياك و أن تستعجلي في ممارسة الاستمناء احفظي ذلك جيدا مني.
الاستمناء مفيد ومريح ويجلب المتعة فقط لذلك أطلب منك أن تسترخي تعطي نفسك وقتا كافيا ودائماً تعري بالكامل لما تمارسينها وكوني في جو ملائم مريح. إياك أن تمارسينها فقط من أجل الممارسة نفسها. مارسيها لما تحتاجين إليها فعلاً.” كانت ابنتي تستع إلي باهتمام كبير كما لو كانت طالبة نهمة إلى العلم و المعرفة. تابعت لأنصحها فقلت:” انزعي يا حبيبتي ملابسي الداخلية ببطء.” فراحت تفك مشبك الستيان وتنزعها عني و كذلك فعلت مع كيلوتي. تعرينا سويا الآن و كنا جاهزين لأجل الممارسة ممارسة العادة السرية. حان الوقت الآن للممارسة الفعلية فطلبت إليها أن تنزع إصبعها ببطء من فوق مهبلي. علمتها كيف تحرك أصابعها وكيف تستثير نفسها. رحت أصححها و أعلمها موضع الخطأ من الصواب. اللمس كان مثيرا فقلت لها أن تستشعره لما تفعل مع نفسها مثل ما تفعل معي. تعلمت ابنتي ياسمينة الدرس جيدا فقلت: حبيبتي حان وقت الخطوة التالية. أدخلي أصابعك ف مهبلك. أدخلي أصبعين فقط ولكن لابد ان تدخلينهما معاً في نفس الوقت واتبعي تعليماتي. سأخبرك كيف تتعاملين.” مجدداً كانت ابنتي تستمتع وكلها آذان مصغية. كنت على فراشي مستلقية عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها و كانت ابنتي أول مرة تستمني لغرض تعليمي فقط. أدخلت سبابتها في مهبلها وبدأت تحركه للأمام و للخلف. كانت تمارس بشكل ملائم لذلك قلت لها أن تدخل باستعمال يدها ان تدخل أصبعا آخر في مهبلها. رقدنا سويا قريبا من بعضنا البعض ويدها اليسرى كانت بها تبعص مهبلي و باليمنى كانت تمارس في مهبلها هي.
في البداية كان من الصعب عليها أن تتناول مهبلها فقلت لها:” حبيبتي الأمر عادي انت تتعاملين بشكل ملائم فقط أفعليها بسهولة و هدوء.” فعلاً كانت ياسمينة تفعلها وأنا كنت فقط أخبرها كيف تفعل. بعد بعض من الوقت ولما وجدتها في الموود الملائم طلبت منها ان تدخل إصبعا ثانيا كذلك. دخلت أصابعها من أطرافها بسهولة لأن شفتي مهبلي كانتا مفتوحتين. ولكن بالنسبة لها كان الأمر صعب قليلاً لذلك فكرت في مساعدتها ففتحت شفتي كسها وأدخلت أصابعي داخل مهبلها. ثم طلبت منها ان تأخذ نفسا عميقا و تحرك أصابعها للأمام وللخلف ففعلت لبعض الوقت ثم طلبت منها أن تحركها لأعلى و لأسفل فكانت تحرك بشكل جيد في مهبلها. أصابعها الصغيرة داخل مهبلي الساخن جعلتني شبقة بشدة ولكني تذكرت أني أعلمها ونفعل ذبلك بغرض التعليم فقلت لها لذلك: ” حبيبتي شيلي أصابعك من مهبلي و الآن ركزي على نفسك قليلاً.” فعلت ابنتي كما قلن لها فالآن اثنان من أناملها داخل مهبلها الصغير وهي تحركهما للأمام و للخلف أحيانا كنت أطلب منها أن تحركهما لأعلى و لأسفل كذلك. كانت تستمتع بذلك تماماً. نصحتها أن تلعب في صدرها بيدها اليسرى بينما بيدها اليمنى تنهمك في اللعب في مهبلها. كانت ابنتي غارقة لأذنيها في عاطفتها و انفعالها الجنسي. كانت تأن برقة وخفة و كانت تتأوه حسب خبرتها من التجربة الأستمنائية السابقة فلم تكن خجلة من إسماعي صوتها ثوت متعتها و لذتها وهي تلعب في فرجها. كذلك كنت عارية في فراش ابنتي أعلمها ممارسة الاستمناء و تأتي شهوتها على أصابعها فكانت تأن و تصدر التأوهات بشكل طبيعي. سريعا أدركت أنه قد حان الوقت للخطوة الأخيرة لذلك فنصحتها أن تزيد من سرعة عملها ففعلت. كانت ابنتي لا يمكن أن توقف ساعتها لأنها كانت تأتي شهوتها من الاستمناء. مرة ثانية راحت ابنتي تتقلص أطرافها و تتشنج فكان منظرا يستحق المشاهدة و التأمل….يتبع…