الحقيقة كنت أغيظ ابنتي و أبلغها محنتها فانمحنت فكانت تتوسل إلي:” ماما ابوس أيدك لا تتوقفين…” الحقيقية كنت استمتع بمحنة أبنتي القوية وأخيرا قلت ان كفى غيظها فكففت عن ذلك فرحت أواصل بعصها و الأستمناء لها. كنت أنا نفسي أتلذذ بما أفعله في ياسمينة حتى راحت تأخذها النشوة فأخذت تدفق مياهها وسرت الكهرباء في جسدها. لحظات بعد تخشب جسد و تجمد أطراف ثم استرخت فصعدت إلى جوارها لأستلقي ثم سألتها:” ما رأيك الآن يا بيبي؟” فقط قالت بأنفاس لاهثة:” ميرسي يا ماما.” كانت تسترخي على الفراش ولكني كنت أشعر بالشبق و الهيجان الشديد فما زلت أريد الممارسة ولكنني قررت و صمتت ألا أجبرها على فعل أمرا ما لذلك خلعت ملابسي الداخلية و تعريت وبدأت أبعص نفسي بأصابعي. كانت أبنتي تشاهدني فجلست مربعة ثم باستني. كذلك انا جلست و مددت ساقي وطلبت منها أن تقعد في حجري فوضعت برأسها في حجري وخلف راسها كان يحف ويلامس بمهبلي. قربت صدري من فمها ففهمت الإشارة فبدأت تمص بزي الأيسر من حلمته و ترضع كما لو كانت طفلة تطلب اللبن و الطعام. أخذت ابنتي الشابة ترضع صدري بلذة جنسية ثم بعد ذلك نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن فننتشي أشد ما يكون الانتشاء.
كانت ياسمينة ترضع و تعلب في صدري فكنت أنا أمشي يدي فوق شعرها ثم قلت لها:” أنت تعرفين حبيبتي كم تحبين أن ترضعين ثديي لما كنت طفلة. كان من الصعب حقيقة أن أنزعك عنها.” ياسمينة:” ماما صدرك حلو جدا حتى أن أي انسان يحب ان يرضع منه.” قلت:” أي أنسان؟” قالت:” نعم أسألي بابا.” كلانا ضحك ثم قالت وقد راحت ابنتي الشابة ترضع صدري بلذة جنسية:” أنت تعرفين يا أمي أن ذلك شعور رائع.” قلت:” نعم بيبي فثديا المرأة قد خلقا لذلك الأمر فقط وهو الإرضاع و الإطعام. فالطفل ينسى كل آلامه لما يلتقم بزاز امه فهو يشعر بالأمان وهو يحتضنها.” قلت:” نعم يا ماما أصدق على ذلك.” اتكأت للخلف هنيهة ثم التقت شفاهنا في قبلة بل سيل من القبلات الساخنات. طلبت منها بعد ذلك أن تنهض عني ثم جعلتها ترقد على السرير ثم تموضعت معها في وضعية 69 فكانت سعيدة طربة بذلك. بدأنا نلحس أكساس بعضنا وفي الحقيقة كنت أقوم بذلك أولا وكانت هي تقلدني فكنت ألحسها بطرف لساني ولما كنا و نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن تمكنت من ان أوسع بين ساقيها وألحس على راحتي.
طفقنا إذن انا و ابنتي نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن و كانت تلحسني جيدا جدا وتجاريني فاستطعت أن أحس بدخول لسانها يغوص بعمق كبير داخل مهبلي. ثم لما جاء و قت البعص و إدخال الأنامل راحت ياسمينة تدخل أصابعها الأربعة داخلي! شعرت بشعور رائع حقا فظلت تلحسني و تواصل لحسها فأحببت ذلك منها حقا و خاصة لما كانت تلطمني على فلقتي الكبيرتين. أثارني ذلك إيما اثارة فكانت تلعقني جبدا. اشتعلت عاطفتي بقوة ثم توقفت فجأة عن فعلها فأدركت أنها تلعب علي ألاعيبها و تغيظني و تريد أن تجعلني ممحونة كما جلعتها من قبل. قلت لها حينها:” هيا يا بيبي لا تعذبينني …” ضحكت ياسمينة و واصلت المص بشبق بالغ حتى أتيت مائي وقذفت شهوتي. راقها ذلك مني ولكني عرفت أنها جد مستثارة كذلك ولذا فظللت أواصل المصل لأجعلها تقذف شهوتها مجدداً. غادرنا بعضنا ثم تموضعنا في مواضعنا الطبيعية واستلقيت إلى جوارها. كنا لاهثي الأنفاس المتقطعة نضحك و نتلقف نسمات الهواء. أخيراً بعد أن جعلت ابنتي الشابة ترضع صدري بلذة جنسية و نتبادل اللحس و المص في وضع 69 الساخن أرخينا جسدينا المنهكين من فرط صفعه بالشهوات عدة مرات فنمنا نصف ثملتين من الرغبة و الشهوة راضيتين بما فعلنا ننام في حضن بعضنا البعض. إذن كان ياسمينة ابنتي سعيدة حقا بعد تلمك التجربة السحاقية. فقد أزلنا الفجوة بين الأم و الأبنة وأصبحت علاقتنا أكثر حميمية. كنت اعاملها كما اعامل صديقتي فأضحينا الان صاحبيني مخلصين لا يخفيان عن بعضهما أمرا. كذلك أدركت بدوري أن العلاقة الجسدية بيننا قد قوت أواصرنا وكذلك كان شعورها. كانت سعيدة هانئة بوجودي و كنت أنا أشعر ذات الشعور تجاهها. كانت ياسمينة تمارس الحب و المتعة المزدوجة معي و مع حبيبها أشرف وأنا نفسي لا اعتقد أنها مخطئة إذا ما مارست السحاق و اتخذت منه متعة جسدية لذلك شجعتها. كنت لأكون قلقة جد في حال كانت تدمن السحاق فقط اما ان تكون ذات ممارسة مزدوجة فذلك لا عيب فيه. فكثيرا ما حدث أن تمارس ابنتي الجنس مع صاحبها نهارا ثم تمارس مع السحاق ليلاً.