اهلاً بالقراء هاقدم لكل محبي الجنس المحرم قصة شاب و مرات أبوه الساخنة القصة دي جزء كبير منها حقيقي تسرب إلى خبرتي من خلال الحكايات اللي كنت باسمعها و أنا صغير و جزء بسيط خيالي لزوم الحبكة. على فكرة فيه علاقات محرمة كتير سمعت عنها من النوع دا في مجتمعنا المصري و كمان شفت شخصياتها و من القصص دي اللي رايح أقدمها دلوقتي. قصتي تدور حولين ست اسمها رانيا شوقي. رانيا ست مصرية زي كل الستات المصريات المأصليين زايد أنها ساخنة جميلة عودها ممشوق زي عود الممثلة وفاء عامر طويلة بيضاء بزازها مدورة كبيرة ويطزها عريضة ساخنة. تجوزت من تاجر ميسور اسمه فايز شمروخ من عيلة شمروخ المشهورة في القاهرة. كان يلف بر مصر وبحره عشان تجارته وهي في العشرينات من عمرها. كانت رانيا مراته التانية لأنه كان مجوز من قبل كدا من شيماء اخت رانيا الكبيرة و دي ماتت بعد أما خلفت ولد وسيم اسمه شادي اللي هو موضوع قصتنا. بعد كام سنة ماتت شيماء أم شادي في حادثة طريق و عشان كدا التاجر الميسور ملقاش حد يهتم بابنه غير أخت مراته اللي كانت تجوز له فاجوز رانيا الجميلة.
كانت نتيجة الجواز دا ابن صغير بلغ سبع شهور اسمه تامر. طبعا فايز شمروخ مكنش فاض من عمله اللي كان يتطب منه أنه يسافر ويلف في محافظات مصر و ساعت في لبيا و السودان فكان طول الوقت مقضيها برا. طبعا كان يسيب معظم الوقت رانيا مراته و الصبي الصغير شادي اللي هو ابن جوزها و ابن أختها في نفس الوقت و ابنها تامر. دي كانت الخلفية اللي كان لازم منها و أسيبكم دلوقتي مع قصة الجنس المحرم الشاب و مرات أبوه الساخنة زي ما تحكيها صاحبتها رانيا و ابن جوزها. تقول رانيا: ” أهلا بالجميع أعرفكم بنفسي أنا ست مصرية اسمي رانيا. أعيش حياة سعدية مع جوزي و عيالي الصغيرين و أنا ربة منزل أقوم بواجباتي المنزلية كل يوم. كان كل شيئ في حياتي ماشي تمام إلا حاجة واحدة ةهي ان ابن جوزي و ابن اختي شادي مكنش يعتبرني أم له وكان دايما يشك فيا و في نيتي وقول عني ام شريرة. حجبة غريبة لاحظتها عليه وهي أن الصبي الصغير يتلصص علي أرضع ابني فمكنتش عارف أتصرف ازاي! علاقتي بابن جوزي مش كويسة يعني مكنش يكلم معايا أوي أو يفتح ليا صدره. وعشان جوزي كان طول الوقت برا يجي البيت يزورنا مرة كل فين و فين فكنت لازم أتولي أمر شادي لوحدي.
كان شادي يعتبرني شريرة ويتجاهلني فكنت بحاول بكل طاقتي أني أصاحبه بس يا خسارة كل محاولاتي فشلت وبقى يبص لي بعين الست الغريبة عنه. لاحظت حجرة غريبة فيه وهي اني لما كنت بأرضع ابني تامر كان يتلصص عليا و يطل على صدري! عملها كذا مرة وسالته عن سلوكه دا بس كان يتوتر ويهرب من وشي. استمر المشوار دا مرات كتيرة و بدأ اتجاهله لأنه طفل صغير وبردو هو لسة مستمر. مرة في يوم كنت أرضع ابني ومطلعة صدري وكنت في كنبة الأنتريه لمحته يطل عليا من أوضته.شفته, ناديته وقلت له أني عارفة أنه يبص عليا و قلتله متجريش متخافش. بقى خجول مني فقلت له أني أمه ميخجلش مني ولا يخاف وكنت مستمرة بأرضع اخوه الصغير. خليته قعد جنب مني فبدأ يعلق عيونه في بزازي. حسيت انه راجل كبير فيه شهوة يعاكسني فابتسمت له و ابني عمال يمص في حلمتي. تجاهلته وبقيت أتفرج على التليفزيون وهو عمال يتفرج على ابني الرضيع يمص ويرضع. فجأة و مكنتش اتوقع أن شادي الصموت اللي مش يكلم معايا يقول كدا نطق وقال:” ماما مش انا ابنك بردو بس انا مش أرضع صدرك دا أنا حتى مشفتهوش خالص ولا لعبت به. لو كنت أبنك صحيح كنت عملت زي تامر مش كدا؟” صدمني و انا اتاخدت وبصيت عليه لقيته معلق عينيه بصدري. كنت مذهولة من طريقة كلامه دي!! لأول مرة شادي ينادني ويقول ماما! بصراحة مكنتش عارفة أعمل أيه و احترت فقمت من مكاني بهدوء و نيمت ابني في أوضة نومي. ابن جوزي كان قاعد في مكانه. كنت في ورطة دخلت بعدها الحمام بقيت أفرك اعمل أيه في الولد الشقي دا؟! يعني أديله صدري و بزازي ولا لأ؟! بس الولد كبير مينفعش يرضع صدري! مكنتش عارفة أتصرف ازاي كنت في ورطة. انتهيت إلى قرار أني مش عيب أرضعه صدري لأنه ابن اختي و كمان أبن جوزي يعني محرمي فهو زي ابني بالضبط و بالمرة أحببه فيا و أسعده….يتبع…