نترك سمية في محنتها بين ترددها في إرضاء ضميرها والمحافظة على شرف زوجها الذي يهجرها وبين إشباع شهوتها الحارقة التي تلفح جسدها بشواظها في الليل و النهار. نتركها في صراعها ونعود لأمينة في حكر السكاكيني تلك الفتاة الملتفة العود الحلوة الملامح التي تفتحت عيناها على الجنس المحرم بعد أن حكت لها صديقتها رانيا عن علاقتها مع أخيها وليد. قصت عليها كيف أن الأخ يراقب أخته تمارس العادة السرية ويتلصص عليها وكيف يلوي زراعها! من يومها وأمينة تتعامل مع أخويها الأكبر وجدي و الأصغر شكري بحذر في تلك المنطقة الموبوءة بالمخدرات و العهر. تتعامل معهما على أنهما عشاقان محتملان يحملان رغبات شيطانية وشهوات محرمة فها هي بعد عودتها من المدرسة تطبخ الطعام فتشهق منزعجة زاعقة في أخيها شكري الذي يكبرها بعام: انت كمان مش تتكلم….فجعتني يا أخي…!! يضحك شكري: في أيه يا بت…مالك أنا بعبع…أمينة واضعة يدها فوق صدرها: لا خضتني…ايه جاي عاوز ايه…شكري: مالك يا أمينة…عاوز أشرب…ايه ما اشربش وبعدين يلا جوعتني اخلصي…أمينة: واللي عاوز يشرب يجي كدا…لزقت فيا خضتني …. آه يا قلبي…شكر ضاحكاً يتحسس وجه أمينة يداعبها : تعيشي وتأخدي غيرها يا قمر…تلكمه أمينة: أمشي يا بارد…
تمر الأيام وقد عادت أمينة مبكرا من مدرستها فتناديها امها فريدة: بت يا أمينة ..أنتي يا بت…أمينة تجيبها: أيوة ياما..جاية…امها زاعقة: بتهببي أيه دا كله…تعالي يا مقصوفة الرقبة…أمينة تقدم: أيه ياما..مالك صرعتني…فريدة لابسة عباءة ضيقة ملتصقة بصدرها الكبيرة وطيازها العريضة: أخواتك في الشغل و أنا هاوزر خالك العيان و ابوكي لسة ما جاش مالفرن جهزي الأكل عبال ماجي…متقعديش تمسكي اللتليفون طول اليوم..خلاص…أمينة تنظر أمها بريبة وتهز وركيها وتضرب كف على كف فوق صدرها: خلاص ياما…في حاجة تانية روحي انتي…كل يوم من دا…فريدة أمها زاعقة: جرى أيه يا بت..اتلمي وروحي روقي المطبخ وشوفي هتعملي أيه..جتك ألأرف انتي وابوكي في يوم واحد…ما أنتي شبهه…تولي الأم ظهرها لابنتها وتهز طيزها العريضة وتخرج وأمينة تهمس: يا ترى ياما راية فين النهاردة…متشيكة كدا وعلى فين…سمية بس اللي كانت عارفة سرك ومرضتش تقلي…أما أروح أشوف المطبخ…أمينة ترتاب في سلوك أمها فهي تعلم انها امرأة ذات رغبات شيطانية وشهوات محرمة وتعلم سلوكها مع شباب حكر السكاكيني من أصحاب المزاج المحششاتية و العواطلية. في أقل من نصف ساعة صنعت أمينة الطعام ثم تحممت وراحت لغرفتها المشتركة مع أخيها شكري. الكل في الخارج فهاجت رغبتها وراحت تلمس نفسها. لسوء حظها او حسنه عاد شكري باكراً من عمله في منتصف النهار ففتح بابا الشقة ثم توجه للثلاجة الصغيرة يشرب فمر بالمطبخ لتلتقط أذنه آهات و تأوهات كبيرة و صراخ بصوت خافت: آيييي أحححححح أمممممممم أممممممم … على أطراف أصابعه راح يتلصص ويرهف سمعه وقد ارتاب في أن امه تتناك بالداخل ليجد أمينة تلعب في كسها!! وقف زبه على الفرو مما يرى وراح الأخ يراقب أخته تمارس العادة السرية وهي عارية!!
لم يتحمل وليذلها ويمسك عليها ذلة دفع الباب الذي لم يغلق من الداخل ليجد أمينة عارية ملط في سريرها و فاتحة رجليها و كسها ظاهر كله سوائل و هي تصرخ و يدها في بزازها و اليد الثانية في كسها تمارس العادة السرية بل ورآها تضع خيارة في طيزها و بالاخرى تحكك بها كسها ومشافرها!دهش الأخ بقوة وساورته رغبات شيطانية وشهوات محرمة وتسمر مكانه وهو ينظر يشتهي جسم أمينة البض الرائع!! أخته عريانة قدامه ملط! استحت أمينة بل صرخت وهاج الاخ وهجم عليها وقد ألقت هي كفيها فوق فخذيها تخفي كسها المنتوف المبلل بالسوائل و جمعت رجليها وساقيهاو غطت راسها من الخجل و ربما الخوف و ما قدرت تخرج الخيارة من طيزها ! ظل شكري ينظر إليها دقيقة أو دقيقتين و خرج و اغلق الباب و صورتها قد رسخت في خياله؛ فأمينة بنت فايرة ذات جسد غض بض بقوام رائع وملامح سكسية!! جسم يجنن و قوام رشيق و الكس مروع للشهوة, كس أحمر وردي صغير و الذي اثر شكر تلك الخيارة الراشقة بطيزها المبرومة! تركها واغلق الباب ومن جدي ومن فتحة مقبض الباب راح الأخ يراقب أخته تمارس العادة السرية ليراها ترتعش من الخجل و التوتر وهي تحضن بين ركبتيها المثنيتين راسها! أمينة تمارس العادة السرية تستمتع بطيزها مثل ما يرى في الأفلام الإباحية! ولكن الذي أثاره تلك الخيارة في طيز أمينة!! ظن انها لن تستمتع غلا بوضع شئ في طيزها وهي تستمني من كسها. تناول شكري الطعام فهو قد استاذن لذلك وخاصة ان ورشة الألومينتال قريبة من البيت. القى نظرة أخيرة على أمينة ليجدها قد تدثرت باللحاف من قلة راسها لاخمص قدمها وكانها لا تريد أن ترى أحد لفرط توترها. ضحك شكري ثم ترك الشقة ليعود لعمله وعقله في اخته امينة وهو تملؤه رغبات شيطانية وشهوات محرمة ستعمل عملها لاحقاً.