كان من الواضح أنها أرتاحت في الوقت القصير الذي استمتعت فيه ببزازها. ومع ذلك يبدو أن هذا أسلوب علاجي لا يجب أن أقدمه إلى مرضاي. “أين كنا؟” أجبت: “أخبرت ابنك للتو أن يخترق طيزك.” ضحكت: “آه نعم، هذا.” وواصلت الحديث: “استلقيت على مكتب زوجي وطيزي مرفوعة على الطرف وساقي متدليتان على الأرض وأنا مرتاحة على الجلد الناعم في أعلى المكتب. أخذت دور الطرف المتشوق وفتحت فلقتي طيزي وقدمت مؤخرتي لأبني. ويدي ابني بسرعة أخذت مكان يدي. وهو فتح فلقتي طيزي أكثر ولحس خرم طيزي. وشعرت برعشة جميلة احساس استمر عندما نفخ تيار ثابت من الهواء على شرجي المبلل. وتبع ذلك بإدخال لسانه في شرجي. وقضى الدقائق التالية في التبديل ما بين اللحس ونيك خرم طيزي بلسانه. وأنا كنت أحك بظري في الجلد أعلى المكتب في نفس وقت لسانه. ويمكنني أن شعر بالسخونة تزيد في داخلي والماء يتدفق من كسي على مكتب زوجي. إذا كانت رغبته أن يثيرني حتى أكون مستعدة للإعلان عن رغبتي في تركه ينيكني شرجياً فقد نجح. أخبرته أن يتوقف عن إثارتي ويضع شيء في داخلي. وجدت نفسي مستمتعة بدور الفتاة القحبة. وفمه غادر مؤخرتي. وشعرت بأصبعه اللزج يدخلني من الخلف. وحركه ببطء إلى الداخل والخارج مراراً وتكراراً. وهو يفعل ذلك كان يفعل أصبعه ويزيد من الرعشة في دتخلي. ومن ثم أنضم إلى أصبعه هذا أًبع ثاني وثالث. لم ييدخل شيء أكبر من الإبهام في مؤخرتي وشعرت بالتمدد وبينما كانت الإثارة تهيجني بدأت أشعر بعدم الارتياح. حاولت أن أعوض ذلك بحك كسي بقوة أكبر على المكتب. لكنني خفت واستدرت برأسي لأبني وقلت له أنه حان الوقت لقد يدخل زبه في طيزي. شاهدته وهو يبلل قضيبه بالمزلق ويقف بين ساقي. وحتى كان ضوء المكتب الخافت كان يلمع.”
توقفت. “بعد ذلك أخبرني أنه كان يحمل المزلق معه منذ أسابيع على أمل أن تأتي هذه اللحظة.” أخذت إسراء ثانية أنحت نحو جسمي وواصلت. “ببطء زاد من ضغط دفع رأس قضيبه في داخلي. وعندما أنفتحت الحلقة أخيراً شعرت بألم حاد. وبعد أن منحني ثواني لأتعود عليه دخل ببطء وبثبات جزء وراء جزء لكنه حتى مع المزلق كان مؤلم. عندما كان يضاجعني بالطريقة التقليدية كنت أشعر دائماً بأن زبه مثل فرع الشجرة. لكن عندما دخل خرم طيزي كان مثل جذع الشجرة. تسارعت أنفاسي وأنا أتعامل مع الألم. وهو أمكنه أن يشعر أنني غير مرتاحة وسألني إذا كنت أريد مواصلة ذلك. قلت له نعم لكنه يحتاج إلى يعطيني الفرصة حتى أتعود. فعل ذلك وبينما بقينا ساكنين نحن الاثنين أخبرني كم أنتظر لهذا وكيف أن طيزي أضيق وأسخن مما تخيل وكيف أنه من الرائع أن ينظر لأسفل ويرى قضيبه يختفي في داخلي. بدأت أتعود على زبه الضخم في داخلي. وتحول الشعور من الألم إلى عدم الارتياح. وهو بدأ يستخدم عضلاته في فخذه ليجعل قضيبه يقفز في داخلي. الحركة كانت طفيفة لكنني بدأت استمتع بها. وأخبرته أن يواصل. وبرفق وحرص بدأ ينيكني في طيزي. لا أعتقد أنه فهم تأثيره عليّ حتى أخرجت آهة بطيئة وطويلة. واستغليت مياه الشهوة التي بدأت تخرج مني مرة أخرى لأبدأ في هز وركي وحك بظري على المكتب. وبدأ ابني يتحرك مع حركاتي وكان دفعه في داخلي محدود بعدة سنتميترات. بدأت أتعود على الأمر وقد قضينا وقت طويل معاً في السرير حتى أًبحنا نفرق بين مستويات الإثارة من خلال الأصوات التي نصدرها والعرق الذي يغطي جسدنا. وفي هذه اللحظة كنت مستعدة له وشعرت بيديه على وراكي. واستخدمها ليتحكم في حرمتي حيث زاد بثبات من قوته. وسريعاً أصبح يدفع قضيبه كله في طيزي. ورأس زبه كان يدخل من خرم طيزي إلى أعماق بطني لكنه كان دائماً ناعم وبطء. وأنا واصلت حك بظري على الطاولة وسريعاً وجدت نفسي هائمة في الشهوة.
بسمة لم أكن أعتقد أن هذا يمكن أن يحدث عندما بدأنا لكن بدى لى أنني كنت على وشك الرعشة. لم أكن أعتقد أن الجنس الشرجي يمكن أن يجلس مثل هذه الرعشة لكنني فجأة وجدتها تنمو في داخلي. تركت الفرحة تتغلب علي. وسمعت أنفاس أبني تتسارع. ونظرت لأسفل وأمكنني أن أراه غارق تماماً في الجنس. لم يكن هناك شيء في العالم بالنسبة له إلا ما تفعله مؤخرتي في قضيبه. كان قريباً من الانفجار. وأنا كنت بحاجة إلى المزيد من الوقت. حذرته وقلت له أن أمه أحبت النيك في الطيز وستقذف لكنها بحاجة إلى المزيد من الوقت. وطلبت منه أن يبطء لأنني أريد أن أقذف على قضيبه الجامد.”
يتبع …