لم أرى أختي الكبرى غير الشقيقة منذ ما يزيد عن عشر سنوات. وخلال هذا الوقت كانت قد تزوجت ورزقت بابنة ومن ثم حصلت على الطلاق. وقد تواصلت مع أختي مرة أخرى من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ومن ثم على الفور ركبت الطيارة لكي أزورها. وهي قابلتني المطار وحضنا بعضنا لما بد أنها مدة طويلة جداً. وفي طريق الأتوبيس الطويل إلى منزلها لا أدري كيف كان الأمر لكننا تواصلنا معاً على الفور وأنا هجت عليها جداً، وكيف لا وهي تتمتع ببزاز كبيرة ومؤخرة مستديرة وجسمها ممتلئة بالضبط من النوع الذي كنت أعشقه. وشعرت أنها أحست بذلك أيضاً لكنني بسرعة تخلصت من الفكرة. صحيح أنها ليست أخت الشقيقة لكننا نتشارك بعض الدماء. كانت أختى وأنا منفتحين مع بعضنا البعض وقد أخبرتني أنها أنفصلت عن زوجها منذ ما يزيد على العام وأنها لم تمارس الجنس من حينها. وفي النهاية وصلنا إلى منزلها وأنا قابلت أمها وابنتها التي كانت في الثامنة عشر من العمر في هذا الوقت. مضت الليلة الأولى كلها حلوة مع تبادل الهدايا وعبارات الترحيب. وفي الأيام الثلاثة التالية كان هناك الكثير من المحنة الجنسية بيني وبين أختي. وفي هذه اللحظة كنت متأكد من أنها تشعر بنفس المشاعر. ولم ستحدث أي منا في الموضوع. وفي الليلة الرابعة – كان يوم الجمعة – فكرت أن أخرجة معها إلى أحد المطاعن. وبالفعل تناولنا العشاء وبعضه كأس من النبيذ وقضينا الكثير من الوقت الممتع. وكنا أنا وأختي سعيدين جداً طيلة الليلة. وفي النهاية عدنا إلى المنزل، وكانت كل من بنت أختي وأمها نائمتين. ونحن تسحبنا بهدوء إلى غرفتها حيث أكلنا ما تبقى من الطعام. وحينما أنتهينا همست لأختي أنني سأذهب إلى الحمام لكي أبدل ملابسي. لكنها قالت لا بشكل قاطع. وقالت لي أنها لا تريد أن توقظ أمها بحركتي. وعرضت علي أن أبدل ملابسي في غرفتها ويمكنها أن تغلق عينيها.
حاولت مرة أرى أن أقنعها بأنني لن أصدر أي صوت في طريقي إلى الحمام لكنها كانت مصرة جداً على أن أبدل ملابسي في غرفتها. لذلك طلبت مني أن أوجه وجهي لأسفل على السرير بينما تبدل هي ملابسها. وأعترف لكم أنني كنت أ{يد بشدة أن أتلصص عليها لكنني تمالكت نفسي بصعوبة بالغة. وهي بدلت ملابسها إلى تي شيرت طويلة وجلست على حافة السرير مواجهة لي بينما أنا وقفت على بد عدة سنتيمترات وأنا أواجهها. ومن ثم قالت لي أنه حان دوري لكي أبدل ملابسي وهي وضعت سترة على عينيها بينما أنا أبدل ملابسي. لم أتحرك من مكاني. لا أعلم ما تملكني في هذا اللحظة لكنني هجت فعلاً وتقدمت لأنذل فقط بنطالي كاشفاً عن قضيبي المنتصب بالكامل ثم أنتظرت حتى أنزلت هي السترة التي تغطي وجهها. وعندما انزلتها كان وجهها على بعد سنتيمترات من قضيبي النافر. لم تنظر حتى في وجهي. حدقت أختي الكبرى فقط في عضوي لعدة ثواني ثم بدأت تحلس قضيبي بكل شغف بفمها. حتى أنها أخذته عميقاً في حلقها. لم أستطع أن أمنع نفسي من أن أجذب رأسها رأسها وأنيك وجهها. ومن ثم قلعتها التي شيرت وقلعت تي شيرتي ومن ثم استلقيت إلى جوارها وبدأنا المداعبة وبينما نستخدم يدينا لنمتع بعضنا البعض حرصنا على أن نكون هادئين بقدر الإمكان. ومن ثم أخذنا وضعية 69. وكان كسها لذيذ جداً ومليء بالعسل ما جعل الأمر أكثر إمتاعاً. وكان مصه لقضيبي جيد جداً حتى أنني قذفت في فمها. وكان ما يزال قضيبي متصلب مثل الحجر بعد أن نظفته تماماً وأنا على الفور أنحنيت عليها وبدأت أنيكها في وضعية الكلبة. وحقيقة أنه كان من الممكن أن ينكشف أمرنا جعل الأمر أفضل. ومن ثم قلبتها ونكتها في الوضعية التبشيرية. وقبلنا بعضنا بكل شغف ونكتها في كسها عميقاً بكل عنف. وكان الأمر مثير جداً حتى أنني قذفت في كسها.
وبعد أن خرجت أخر قطرة من قضيبي في كسها وقفت على ساقي وجعلت أختي الكبرى تنظف قضيبي مرة أخرى في فمها. ومن ثم مسحت كسها بالمنشفة وشربت كوباً من الماء البارد كان إلى جوارنا. ومن ثم أعطيتها هي أيضاً كوب من الماء بينما تقدمت لكي أكل كسها بلساني البارد. وبعد ذلك جعلتها تنحني مرة أخرى وبدأت أنيكها من الخلف بينما أبعبص خرم طيزها حتى أصبحت مستعدة لاستقبال قضيبي. ونكتها بالراحة في خرم طيزها حتى قذف في داخل مؤخرتها. ومن ثم سقطنا على السرير. واستخدمنا نفس المنشفة التي استخدمتها لامسح كسها لكي نمسح العرق من على جسمينا. وكان الصباح التالي غريب جداً. لم نتحدث عن الموضوع حتى آخر يوم قضيته معهم. ومرت سبع سنوات قبل أن أزورهم مرة أخرى. والآن أختى الكبرى سيدة متزوجة وسعيدة. لكن عوضتها مع ابنتها ذات الثامنة عشر عاماً. لكن هذا حديث ليوم آخر.