اسمي كريم وقصتي لما نكت أختي الكبيرة وأنا مربوط حصلت لي في سنة أولى جامعة. رجعت لبلدي في أجازة الصيف بعد سنة صعبة أوي وكنت سعيد أوي بالعودة. قضيت السنة وأنا بعارف وبأشتغل جامد عشان أعدي من المواد اللي عليا. عشان كده كنت محتاج أجازة أفصل فيها. وكمان فوق ده قصيت الشهور اللي فاتوا في أوضة مشتركة مع زمايلي فكنت مستني الوقت اللي هأرجع فيه أنام في أوضتي لوحدي تاني. المهم أنا من وأنا صغير مغرم بفكرة التكتيف. وفي الوقت ده من حياتي ما كنش عندي واحدة عشان أقولها على الموضوع ده. وأنا أكيد مش هأقول لأهلى ولا صحابي. جربت أربط نفسي بطرق مختلفة متعتني بس كان بقالي شهور مش قادر أمتع نفسي كده. دلوقتي أنا في البيت وجاه الوقت إن أمتع نفسي. أختي الكبيرة كان اسمها فادية وكانت موجودة في البيت برضه عشان الأجازة فكان صعب إن ألاقي وقت أكون فيه لوحدي تماماً. بعد شوية أيام من الانتظار جات الفرصة. فادية كانت هتخرج مع أصحابها بعد العصر وأمي وأبويا هيكونوا في الشغل. في اللحظة اللي خرج أخر شخص بدأت الشغل. قررت أعمل حاجة بسيطة في أول مرة. ما كنش عندي عدة كتير غير الكلبش اللي عرفت أشتريه وحبل. أول حاجة قفلت الباب وقلعت هدومي ورحت على السرير. ربطت كاحلي فعمودين السرير بحبل جامد وسبت رجلي مفتوحين بشكل مرتاح. وجربت الحيل وقوة الربطات ولقيتهم جامدين. بعد كده استعملت شربات حريمي عشان أكمم نفسي وربطهم كويس حوالين رقبتي. حاولت أصرخ بس كل اللي خرج مني غمغمات مكتومة. حسيت إن زبي بدى يقوم. كنت بدأت أهيج أوي من كده. الرغبة في إني ألعب في زبي كانت قوية بس خدت نفس عميق وقاومت. الموضوع هيتضح إنه يستاهل.
شديت حبل رفيع وناعم ولفيته حوالين زبي من تحت وشديته بحيث إنه يخلي زبي يفضل واقف يخلي من الصعب عليا إني أجيبهم بس مش جامد أوي عشان ما أنجرحش. كل ده تم. شديت الكلبش ولفيت فردة على معصمي وأتأكدت إن المفتاح هيكون سهل أوصله وقفلت إيدي التانية. وقفلت عينيا وتنفست وحسيت بالتوتر بيخرج مني وشلال من المتعة بيأخد مكانه. زبي كان بيحتك بالحبل ونقط اللبن بدأت تخرج من رأسه. تأوهت وجربت قيودي وأرتعشت لما أتأكدت أنها مربوطة جامد. الهيجان علي من جواليا ولقيت نفسي بشدني أجمد من قيودي بحاول ألاقي أي نقطة ضعف. ما لقيتش. تأوهت وغمغمت من الاحباط واستمتعت أوي. من الذعر تعثرت في مفاتيح الكلبشات. كانوا لازم يكونوا سهل الوصول ليهم بس بسبب العجلة أتكعبلت فيهم ووقع وراء السرير. آههههه. بصيت على الباب وسمعت فادية بتطلع على السلالم وماشية ناحية باب أوضتي. حسيت بالرعب وعرفت إن ما فيش في إيدي حاجة وما فيش حاجة ممكن أعملها عشان أمنعها من الدخول. خبطت وبما إنها ما سمعتش رد فتحت الباب بالراحة. فتحت فادية الباب وعينيها جات في عينيا. شفت نظرة الرعب على وشها لما شفتني في الموقف ده. والخوف ملأ ملامحها بس لما شافت الانتصاب اللي كنت فيه الخوف اتبدل لدهشة. في ابتسامة بدأت تتكون على وشها وأنا حاولت أوقاوم القيود وأخرج منها بس ما فيش فايدة. عملت شغلي كويس أوي. ضحكت فادية: تمام تمام، يبدو إن أخويا الصغير الممل مش ممل خالص! بان إنها مبسوطة وأنا تأوهت وحسيت بالذل وهي بتلف حواليا وأنا مربوط. وطت وبصت على زبي المربوط ومسكته في إيديها. كنت مربوط وحست إني على وشك الإنفجار. مربوط ومتهام وفي رحمة أختي الكبيرة وهي قررت تلعب في زبي.
تأوهت وأنا فر قيودي وحاولت أوصل لإيدها. وشي أحمر من الخجل بس انتصاب زبي كان قوي. كنت عايزها تضرب لي عشرة أوي. وبيوضي كان منتفخة من الضغط وشتمت الحبل اللي رابطني من تحت. ضحكت فادية أختي الكبيرة وعيونها لمعت وقالت لي: ايه في ايه أنا سمعاك. يبدو إن فادية كانت مستمتعة بكل ده وبدأت تقلع هدومها وفضلت بالبرا والكيلوت. شديت الكلبش وأنا مبهور باللي أنا شايفه. أممممم أختي الكبيرة كانت سكسي ومن الواضح إنها عارفة كده. قربت مني وطلعت على السرير وقالت لي: ايه يا كريم أنت عايز دول. ولفت وبزازها أهتزت. وشي أحمر وزبي خلاص هيجيبهم. ضحكت فاديا وميلت عشان تفك البرا. وخليتها تقع ووريتني بزازها الكبيرة بكامل رونقها. كان ده بعيد حتى عن أحلامي. ضحكت فادية وقلعت الكيلوت. وأنا عيني أتسعت وهي بتقرب من زبي. لو ما كنتش مربوط كنت حطيته فيها. صرخت بالإحباط بس هي قالت لي: ما تقلقش با كريم مش هأخليك تترجاني. وقبل ما أحس كانت بتنزل نفسها على زبي. أنا مشيت مع بنات كتير بس عمر ما واحدة حسستني بالسخونة زي أختي الكبيرة. وصلتنني لقمة الهيجان وكانت بتلف حواليا وهي مستمتعة من غير ما تخليني أجيبهم. ولما خلاص حست إني مش قادر قربت مني ومسكت زبي ودخلته في كسها. وأنا كنت بعافر عشان أنيكها وهي كانت متجاوبة معايا لغاية ما جبتهم في كسها. وبعد ما خلصت رمت لي المفتاح وباستني ومشيت.