أمي الشرموطة دلال ليست كمثل معظم الأمهات. فهي تبلغ من العمر الرابعة والخمسين لكنها ما زالت تتمتع بجسم شابة في الرابعة والعشرين. بزاز كبيرة. وسط نحيف وبدون أي سيلوليت في أي مكان. في سنها معظم صديقاتها بدأن في قص شعورهم والتركيز على الأعمال المنزلية. لكن ليس أمي. ما زالت تتمتع بشعر طويل وجميل أصفر بلون الرمل، وإذا رأيتها من ظهرها ستظن أنها فتاة صغيرة تبلغ من العمر العشرين. أعرف أنه من الغريب أن تفكر في أمك بطريقة جنسية لكنه من الصعب عليك ألا تفعل هذا مع أمي. هي وأبي على النقيض تماماً. هي كأنها موديل أعلانات بينما هو سمين وشكله عادي. هي منفتح وهو خجول. هي امرأة لعوب وهو سلبي جداً. في الحقيقي، هي امرأة لعوب جداً. ترتدي ملابس خارج المنزل تظهر الكثير من صدرها حتى أنها غالباً لا ترتدي السنتينانة. وترتدي جوارب تصل إلى فخاذها تحت الفساتين الميني مثل نجوم البورنو الشراميط. وترتدي اللانجيري في المنزل عندما أكون موجود كأنها تثيرني ببزازها الكبيرة. في إحدى الليالي ارتدت أمي الشرموطة شيء فاضح جداً ولم استطع أن أتحمل أكثر من ذلك. كنت أنا والدي في غرفة الجلوس نشاهد التلفاز عندما خرجت مرتدية بيكيني مقلاع أسود وحذاء بكعب عالي ورقبة تصل إلى فخاذها. إذا لم تكن قد رأيت واحد من قبل. هو لباس سباحة على شكل حرف V من الأمام وبالكاد يغطي بزازها الضخمة والجزي السفلي من البكيني نازل ما بين شفرات كسها. حرفياً لباس سباحة تحت عنوان “نكني”. ووقفت أمامنا وسألت أبي عن رأيه.
حسناً أبي ليس رجل هيجان لسبب لا أعرفه. لو كانت أمي زوجتي لكنت ضاجعتها كل ييوم. لكنني لا أعتقد إنه يضاجعها أكثر من مرة في الشهر …. وحينها فقط عندما تقفز عليه.لذلك عندما وقفت أمي هناك وسألته عن رأيه في ملابسها الفاضحة، هز أكتافه بطريقة غير متوقعة. لكن بالنسبة لي أنا رأيت بزازها النضرة المستديرة في قمة تألقها فيما عدا الجزء الذي بالكاد يغطي حلماتها وحلقة بزازها. على الفور انتصب قضيبي وشعرت بالخجل من حدوث هذا. لكنني لم استطع أن أمنع نفسي. وكنت أريدها. الآن. لذلك طلبت منها أن تجلس إلى جواري. أجابتني “بالتأكيد” وجلست إلى جواري مباشرة على الأريكة عاقدة ساقيها. سألتها: “ممكن أشوف البكيني من تحت؟” نظرت لي أمي الشرموطة بابتسامة خبيثة. وفشخت ساقيها لأرى. وهناك كان: كسها الجميل والبكيني راشق ما بين شفرات كسها. رأيت كس صاحبتي من قبل لكن بشكل ما بدا كس أمي ممتلء أكثر وألذ أكثر ورغبت فيه أكثر. على الفور مدت يدي بين ساقيها المفشوختين وأدخلت أصبعي في كسها. تنهدت وفتحت عينيها على الواسع وقوست ظهرها مع أنفاس قصيرة متسارعة. “أه أم أه. أنت (آه) بتعمل ايه؟” لم أقل شيء واصلت بعبصة كسها الناعم. وحدقت إلى وجهها وكانت مستمتعة باللحظة. استلقت أمي على الأريكية واستمرت في تقويس ظهرها وهي تتأوه. وبينما كنت أبعبص كسها تحررت بزازها من البكيني وكانت ضخمة مثلما تخيلتها. نعم كانت هيجان كما خمنت لإني أبي لم يلمسها مؤخراً. سيكون هذا مثالي. بعدما قلعت الشورت والبوكسر بسرعة استمريت في بعبصة كسها.
حان الوقت للشغل الحقيقي. وضعت قضيبي على أطراف كسها وتوقفت. نظرت إليها وكانت تنظر إلي كأنها غير مصدقة لما سيحدث. أبقيت ساقي أمي مفتوحة لاستطيع روئية زبي وهو يخترق كسها. وببطء دفعت زبي. صرخت بصوت خفيض “لا”. لكن ذلك كان متأخر. أخيراً نكت كسها الذي لطالما حلمت به طيلة هذه السنين. نظرت لأسفل لأشاهد قضيبي يدخل ويخرج من كسها الجميل. ياله من مشهد جميل. وبعد عدة دقائق بدأت أمي فعلاً تستمتع. توقفت عن المقاومة وبدأت تتمحن: “أوه آههه.” أصبحت مشاركة في النيك. أردت أن أضاجع أمي في مختلف الأوضاع. وعندما أخذت أمي في وضعية الكلبة كان أبي – على نحو غير متوقع – يشاهد فقط. لم يبدو إنه مصدوم أو متأفف. لم يسألني ما الذي أفعله. ظل فقط يشاهدنا كإنه عرض بورنو حي يعرض أمامه على الرغم من إن نجومه أقرب ناس إليه. وبما إنه لم يبدو أني أبي مهتم تجرأت أكثر. حسست على قوام أمي الذي كان مثل الساعة الرملية وشعرها الأصفر الطويل بينما أضاجعها من الخلف. ومن لوقت لأخر كانت أمي تلمح أبي لترى تعبيراته. لكن لم يكن هناك تعبير على وجهه، وواصلت التأوه بنعومة. بعدها نكت أمي وهي فوقي. نكتها في وضعية الفارسة حتى استطيع أن اتأمل في بزازها وهي تهتز أمامي وحتى أستطيع أيضاً أن أرى قضيبي وهو يدخل ويخرج من كس أمي الواسع. ونكتها في وضعية الفارسة المعكوس حتى يرى أبي بزاز زوجها وهي تهتز بينما أضاجعها بكل جنون. كنت على وشك أن أقذف لبني في هذا الوقت عندما أحست أمي بذلك ونزلت من فوقي لتلتقم زبي في فمها وتمص لبني الساخن. بعدما انتهت من تنظيف زبي تماماً نظرت لي نظرة رضا. وعرفت إنه من الآن كل شيء سيكون مختلف تماماً بيني وبين أمي الشرموطة.