فى غرفة نوم أبى ، التاجر الثرى الذى تزوج آية بنت الخامسة والعشرين ربيعاً والذى يجاوز ابى عمرها بفرق الخمس عشرة سنة، نكت زوجة أبى العاقر بعدما اشتهتنى واشتهيتها فى ظل حرمانها من أبى اما لانشغاله بتجارته أو لضيقه منها لعم الإنجاب.. كانت آية جميلة مفرطة الجمال، دلوعة كما يقال، ولكنها فقيرة ، اسرتها فقيرة، فاشتراها ابى من أهلها بالمال، أو هكذا أحست هى وأعربت عن ذلك أمامى. كان جسمها سكسى وخصوصا حينما كانت ترتدى الجيبة الضيقة، فكانت أردافها المكورة كبيرة وبارزة، فكان ذبى ينتصب واقفا من رؤيتها وهما يتراقصان من ورائها..كانت بيضاء بياض الثلج، تحمر بشرتها فى الشتاء ، فتثير الشهية الى ممارسة الجنس معها.. أردافها عريضة مكورة و ساقيها كمايقال بالبلدى ” مصبوبة” كأنهما عمودان رخام. صدرها نافر الحلمات ، أنثى رائعة، ولكنها عاقر فأهملها والدى بعدما تأكد من الأطباء بعدم قدرتها على الإنجاب.. كانت تتلوى من ألم الشهوة التى تجتاحها وخصوصاً، بعدما ذاقت ماء الرجال؛ فكنت أراها ساهمة النظرة ، حزينة، مقبلة على اكتئاب وسط شقتها الفسيحة التى ابتاعها لها أبى.. ولكن ، ما جدوى المكان بلا روح…بلا حبيب.. بلا سكن… لما سألتهاعن سبب حزنها البادى فى زياراتى المتكررة لأبى هناك، لم تخجل ونمّ كلامها عن حقها فى الحياة.. حقها فى ممارسة الجنس والتمتع به… رققت لها حقيقة، ولم أتشجع لتقبيلها وإعرابى عن شهوتى لها و انى زوجها بعد أبى إلا بعد أن سمعت تأوهاتها فى حمام شقتها فجأة… نعم، صحيح… فقد كانت تأتى شهوتها بإصبعها.. تستمنى..نعم، سمعت آهاتها وصوت أصبعها الذى كان يصدر عن اصطدامها بكسها المحروم… ويا للعجب و يا للمفاجأة!!ّ..فقد سمعتها تذكر اسمى: ” جاسر..حبيى…آآآه…يا ريت كان حظى معاك…. آآآه..”
فى يومها كنت نائماً وكان أبى نائماً أيضاً، واستيقظت لدخول الحمام فى الشقة الفسيحة… فسمعتها تذكر اسمى…أنا موضوع شهوتها واستمنائها!!…قبل ذلك، كنت أرفق بها وأشعر بشعورها دون أن أشتهيها على الرغم من كونى عزباً لم أتزوج أو أرتبط وقد أتممت السابعة والعشرين، حيث أن الرزواج لم يكن من أولوياتى ، فكنت أسعى الى الاستقرار المادى بعيداً عن ثروة أبى …. لم أشأ أن أعلمها
أنى سمعتها، فذهبت على الفور واستلقيت دون أن أنام. وإذ تأكدت من دخولها غرفة أبى ، ذهبت الى الحمام وهرولت مسرعاً لا لكى أنام بل الى الخارج حيث شقتى التى كنت قد اشتريتها قريباً…شاءت الاقدار أن تجمع بى وبآية ، زوجة ابى العاقر، فى غرفة نومها..لم أتطفل عليها، ولكن بعدما حضرنا زفاف ابن عمى وذهبت أنا وأبى وهى الى هناك، أوصانى أبى بأن أوصلها الى شقتها إذ سيذهب هو الى كتابة عقد تجارى مع شركاءه وانه سيتأخر وربما لن يعود الى الصباح..أوصانى أن أطلب طعام جاهز، فراخ وغيرها، حتى لا تشعر أنه مهملها.. صعدت جنبى فى سيارتى المتواضعة المرسيدس القديمة، واشتريت العشاء وصعدت جنبى وهى فى أبهى صورها…كأنها عروسة فى ليلة زفافها… تعشينا ولم أرد أن أغادر فأنا اشتهيها وخاصة بعدما ذكرت أسمى…واتعاطف معها..نعم ، فقد اختلط الشعوران فما كان منى الا أن نكت زوجة ابى العاقر بعدما افصحت عن اشتهائها لى وانا كذلك…
عندما قررت أن أغادر وأتركها ونحن على العشاء بعدما شبعت قالت واضعة كفها فوق كفى كأنما فى نصف وعيها، ” لأ..متمشيش دلوقت”… رمقتها بنظرة سريعة فتأسفت ورفعت كفها وو ضعت وجهها أرضاً و دلفت إلى غرفة نومها ، مغلقة بابها ، مستلقية فوق سريرها تبكى وهى بروب نومها الشفاف !! رققت لها وزاد اشتهائى لها مما خطا بى اليها.. قرعت باب غرفة نومه فلم تجب..مرة، ثانية، ثالثة ولا تجيب…خشيت عليها …نعم، خفت عليها وكأنما انشطر قلبى نصفين ، نصف عندى، ونصف عندها! فتحت الباب ، فإذا بها تبكى ودموعها تتحدر فوق خديها… ما كان منى سوى أنى رفعتها من يدها لأضمها فى حضنى وأربت فوق ظهرها: ” حبيتى ..خلاص… بس…ليه كدا..انا معاك….من غير متكلمى ..انا حاسس بيك..” نظرت إلىّ وعينيها كادت تذيب عظمى شوقاً اليها وغضباً من أبى … ضممتها الىّ، فشعرت بحلماتها من فوق الروب تلامس شعر صدرى …رفعت وجهها الىّ ولثمت فيها لثمة طويلة… لم تقاوم، بل خفضت رأسها وضمتنى اليها… قبلتها ثانية قائلاً، ” ممكن أعوضك… عارف انك بتعزينى…اعتبرينى كل حاجة فى حياتك”… لم تنطق ، بل أسلمت نفسها لى…جلسنا فوق سريها متعانقين متلاثمين أخلع عنها روبها وتخلع عنى قميصى الى أن تجردنا الا من قطعتين فوق قضيبى و فوق كسها.. التصقت كفانا وفخذانا وصرنا كجسد واحد… غاصت أناملى فى لحم بزازها المستوية كالرمان فى حجمه الكبير وفمى فى فمها لايبرحه…مشيت بقضيبى فوق باطن فخذيها وهى تتملل من تحتى كأنما محرجة أن تلفظ وتقول” دخله ..من فضلك”…أثرتها بتفريشى لها ما بين لثم لسرتها و ساقيها وأبطيها الجميلين… لم أشأ أن أعذبها وهى تصدر آهات متقطعة قصيرة من أسفلى ، فغرزت ببطء قضيبى الشامخ فى عاقر رحمها الذى هجره أبى… آهات طويلة خفيضة الصوت تنم عن متعتها القصوى…غبنا فى نياكتنا ربع ساعة وأنا أفلحها وساقيها مرفوعان وأنا من فوقها وهى من تحتى… انتفضت..تشنج جسمها…غاب بؤبؤ عينيها وأمسكت بى، تأخذنى داخلها… أطلقت شهوتها وأحسست بذلك.. نكت زوجة أبى العاقر و واصلت نياكتها بقوة حتى أتيت شهوتى وظللت فوقها حتى انسحبت من داخلها لتعلن عن امتنانها لى بقبلة طويلة ولثم فى وجهى أغرقتنى به ….