مرحبا فيكم أحبائي. أنا اسمي هادي، وأبلغ من العمر 18 عاماً. هذه هي قصتي مع أبنة خالتي التي تبلغ من العمر 22 عاماً. وبالرغم من أنها أكبر مني في العمر، إلأ أنها كانت أكثر مني قليلاً. ولكنها كانت مثيرة للغاية، وتدرس في كلية الإعلام، وبالطبع فأنتم تعلمون أن من يدرسون في الجامعة عادة ما يعودوا إلى منازلهم متعبين ومرهقين، ويناموا مباشرة بعد وصولهم. المهم هي كانت ذات نهدين كبيرين جداً مثل ممثلات أفلام البورنو، ومؤخرتها مثل مؤخرة سمية الخشاب، ناعمة وطرية ولها حنية، لكن بشرتها كانت سمراء قليلاً. وأنا كنت أخذت دورة في ممارسة المساج والتدليك لأنني كنت أعمل في أحد المنتجعات السياحية في شرم الشيخ خلال الصيف. وكنت متوقع أنني سأعيش حياتي بالطول والعرض، لكن للأسف المنتجع كان ملئ بكاميرات المراقبة، ولم أكن أستطع الخلو بالنزيلات. وأنا كنت أتمنى أن أمارس الجنس مع أي فتاة.
أبنة خالتي والتي تدعى عبير لم أكن قد رأيتها منذ حوالي خمس سنوات. وفي آخر مرة رأيتها كان نهديها صغيرين جداً، وكان جسمها عادي جداً، وفجأة رأيتها بالأمس عندما كنت في طريق إلى منزلي بعد دورة الـكمبيوتر، ورأيتها وهجت جداً عندما رأيت نهديها الكبيرين، وهي كانت ترتدي بلوزة سوداء، وجيبة. والدتي طلبت مني أن أوصلها لكي أحمل عنها بعض الأشياء، وكنت في الطريق أتعمد ملامسة مؤخرتها، والاحتكاك بنهديها، وأنا أتظاهر بأن هذا بدون قصد مني. سرت معها حتى وصلنا إلى منزل أبنة خالتي ، وجلست أتحدث معها عن دراستها والحياة، وغادرت منزلهم إلى منزلي. وبمجرد دخولي إلى المنزل أنزلت لبني في الحمام.ومن هنا قررت أنني لابد أن أمارس الجنس معها. وبعد شهر، وبعدما أصبحت علاقتنا قوية، كنت أذهب إلى منزلها يومياً متحججاً بأي شئ لكي أراها. وفي مرة من المرات ذهبت إليها لإجدها حضرت للتو من الكلية، ومتعبة جداً. ساعتها قالت لي خالتي أن الوقت قد تأخر فيجب أن أنام عندهم لليوم. جهزت أحد الغرف لي، وقالت لي نام فيها. وبالرغم من أن عبير كانت متعبة جداً، إلا أنها أخبرتني أنها ستسهر معي، ودخلت غرفتها لترتدي بيجاما، وكان واضح على وجهها التعب والإرهاق. فقلت لها أنني أخذت دورة في التدليك والمسك، ومن الممكن أن أذهب التعب عن جسمك. قالت لي: ياريت تدلكي ضهري علشان أنا حاسة بالتعب أوي. تظاهرت بالتمنع على إعتبار أنه من غير اللائق أ تكشف ظهرها أمامي، لكنها كانت متعبة للغاية وأصرت على ذلك، وقالت لي إنها تثق في نفسها، وتثق في ابن خالتها كذلك. طرت من الفرحة ولكن لم أبدي ذلك. وبالفعل أحضرت الكريمات الضرورية، ورجعت لأجدها نائمة على السرير من شدة التعب. أيقظتها، وعندما فتحت عينيها قالت لي أنها أسفة لإنها غفت من شدة التعب. خلعت البلوزة، وظلت أمامي بسونتيانة سوداء، وخلعت البنطلون لتظل بكيلوت أسود أيضاً. نامت على ظهرها، وبدأت أدلك جزء جزء، وأحسس على ظهرها، ونزلت على مؤخرتها بحجة أنني أدلكها. بدأت تفيق، ويذهب الأم عنها. وفجأة وجدتها ترفع مؤخرتها لأعلى. سألتها هل هناك شئ يزعجها. قالت لي لا أتدري كيف نامت أمي عارية هكذا وبدون كسوف. قلت لها عادي أنا معتاد على ذلك. وتظاهرت بأنني غير مهتم. قالت لي وهل كل من أقوم بتدليكهم أجسامهم مثل جسمها. قلت لها إلى حد ما.
صمتت، وبسبب التدليك هاج جسمها، وقالت لي أنا سأثبتلك أن جسمي ليس مثل أي فتاة أخرى. قلتها كيف. قالت لي غداً ستعلم. وضحكت، وأنا أشتعل جسمي بالهياج عندما مشت أمامي بالسونتيانة والكيلوت، وحلمات نهديها السوداء بارزة من تحت السونتيانة، وجسمها يتهادى أمامي. قلت لها: أنا في الحقيقة لا أستطيع الإنتظار إلى غداً ممكن أعرف حالاً. ومشيت وائها، وأنا أمتع نفسي بمنظر مؤخرتها. قالت لي أنتظرني ثواني أطمئن على نوم ماما. وخرجت بعد قليل وهي مرتدية قميص نوم وردي سفاف، وفوقه الروب. نظرت على نهديها البارزين من تحت القميص، قالت لي هلى يعجباك. قلت لها جداً. خلعت الروب وجلس إلى جانبي وقالت لي هيا ندخل إلى غرفتي. وبدأت أخلع عنها القميس، لأجد نهديها مثل تفاحتين. ظللت أمص وألحس فيهما، وهي تتأوه وتصرخ بصوت مكتوم آآآآه آآآح. ونزلت على بطنها، ووصلت إلى منطقة كسها. بدأت أمص حوله، ووجدت الكيلوت مبتل بالعسل، وبدأت أمص نهديها مرة أخرى، ونزلت على مؤخرتها، وكانت نظيفة جداً بدون أي شعر. قلت في نفسي أدخل في كسها أم طيزها. قالت لي أبتعد عن كسي لا أريد أي مشاكل. دخت على طيزها، ودعكت فتحتها بكريم التدليك. ودخلت قضيبي حتى نهايته من دون أن تطلق أي صوت لأنني كنت مجهزها وواضع قطعة قماش في فمها. ودخلت قضيبي وأخرجته في طيزها بدون توقف لمدة ساعة في كل الوضعيات التي أعرفها من أفلام السكس. نكتها في وضعية الكلبة، ولعبت في نهديها وكسها حتى الصباح ودخلنا الحمام سوياً. وتحت الدش جربت تمص قضيبي، وقالت لي إن لبنه مثل العسل. شربت منه حتى أرتوت. بعدما أنتهينا قالت لي أننا لابد أن نمارس الجنس سوياً مرة أخرى. وبالفعل ظللنا على ذلك، وكنت أنيكها مرتين أو ثلاثة على الأقل في الأسبوع. وأصبحنا لا نستطيع الافتراق عن بعضنا البعض. أحببتها فعلاً حب حقيقي، وأنا أنتوي أن أتزوجها حتى أنيكها من كسها الناعم.