يبدو أن أخي أدرك ذلك فابتسم وراح يجلس إلى جواري وقد نزعت يدي من بنطالي ليأتي ويربّت على كتفي:” عادي يا ريم .. أنت كبرتي وصرتي عروسة تجنني.. كلنا بنسوي هالشي وبنحبه…. بس أنا بخاف اتعوري نفسك حبيبتي..”. أحسست بتعاطف أخي ماهر بل راح يجلس إلى جواري ويدير فيلم السكس الذي كان يتابعه ونتابعه سوياً!! بدأت شهوتي تتحرك وراح خجلي يزول يراودني خاطر نيك المحارم الممتع مع أخي وفعلاً ومال أخي ماهر فوق رأسي ليلحس شفتي لحسا لذيذا وبدأ يمصص لساني ويمصص شفتي وأخذت أمص شفتيه وقمت بلمس إيره بيدي فتحرك من شدة الشهوة وأقبل علي وأخذ يلمس بزازي من فوق قميص الترينج فقمت بفك أزراره وخلعته ثم خلعت الستيانة فظهر نهداي لعينيه فأخذ يلحس حلمتيهما برفق ولين حتى صرخت من قوة النشوة. ثم بدأ يلحس شفتي وعنقي مما جعلني أسقط من شدة النشوة وأمسك بزازي بيديه الاثنتين و أخذ يداعبهما بلين ويمص حلمتي مصا قويا . بعد ذلك قام بخلع جلبابه. الحقيقة سقط حيائي من اخي إلى غير رجعة فقمت بخلع ملابسه الداخلية عنه وأصبح كلانا لا يدري ماذا يفعل.
فقد سيطرت علينا شهوتنا وعندما خلعت ملابسه الداخلية ظهر لي إيره وكان طويلا جسيماً وسيماً فأمسكته بيدي وبدأت المسه بلطف ورفق وأدخله في يدي وأخرجه بحركة رقيقه ثم خلعت ما تبقى من ملابسي الداخلية حتى أصبح كلانا عاريا أمام الآخر وأدخلت إير ماهر في فمي وأخذت أمصصه بلين وبرفق فأخذ أخي يتأوه من شدة الشهوة التي سرت بجسده وأخذ يصيح قليلا ويقول : آه آه مصيه بقوة..” ثم بدأ يلمس كسي برفق ويدخل يديه بين فخذي وبدأت أشعر بشيء يدخل في فتحة مؤخرتي وبدأ يؤلمني وإذا به إصبعه وكان يدخله ويخرجه في فتحة مؤخرتي بكل رفق ولين. بعدها قام أخي بإلقائي على الفراش ثم باعد ما بين فخذي وأخذ يلحس لي كسي لحسا خفيفا ثم بدأ يشتد شيئا فشيئا فبدأت أتأوه من حلاوة نيك المحارم الممتع مع أخي العائد من إنجلترا وأصرخ من قوة النشوة التي تعصف بي وأخذ يمص ص في بظري غير المختون ويفركه بإصبعه. ثم فجأة ملني وقلبني على ظهري ثم بدأت أحس بشيء دافئ يقترب من شق كسي وإذا به ايره قد أمسكه ويدعك برأسه بين الشفرتين و علي بظري بقوة وشدة حتي أحسست أنه ستتولد نار ثم جاءت شهوتي بشدة وانتفضت انتفاضة شديدة وقد أنزلت شهوتي ليبعد أخي بعدها بلحظات من فوق كس ويلقي بمنيه على صدري وهو يلهث لهاث من يجري مئات الكيلو مترات!
استرحنا لدقائق راح فيها أخي ماهر مواصلاً معي جنس المحارم الممتع يمصص ويلعق بزازي وأنا أشد على إيره حتى انتفض ودبت فيه الشهوة تارة أخرى ليقرر أخي أن يمتعني من طيزي بديلاً عن كسي الموضع الخطر. نهض سريعاً دون أن يخبرني ثم أتى وأحضر من درجه أنبوبة كريم وضع منها على رأس إيره وراح يدلكه ثم طلب مني أن أنقلب على بطني ووضع أسفل وسطي وسادتين. اقترب إيره وأحسست بسخونته من فتحة مؤخرتي وأخذ يدعك رأس إيره ثم راح يدفع برفق ولين وقال لي :” اذا أحسيتي بأي ألم فقولي لي” . وأخذ يدخل إيره في مؤخرتي بكل رفق وقام بإدخاله شيئا فشيئا لكي تتعود مؤخرتي عليه. بدأت أحس بحرارة إيره في مؤخرتي وتألمت قليلا فصحت فسحبه من مؤخرتي ثم انتظر وراح ينام فوقي ويقبلني من عنقي وأخدود ظهري ثم قام بإدخال رأس إيره في مؤخرتي تارة أخرى ثم قام بإخراجه ثم أخذ يدخله ويخرجه عدة مرات فأخذت أتأوه وأصيح ، وهو مستمر في إدخال إيره في مؤخرتي ولم يتوقف وأشتد صياحي إلى أن بدأت شيئاً فشيئاً أنسجم مع الوضع وقالت له :” أدخله بقوة أكبر أدخله آه آهآ ه آه آه…” ثم بدأ في احلى نيك محارم من دبري وأخي ماهر إيره ينزلق حاراً وأنا أحس بكثافته داخل قعر مؤخرتي ويده قد امتدت في ذات الوقت إلى كسي يفرك لي بظري وكلنا قد بدأ يتأوه ويان وأخي فووقي لا يزال يمارس معي أحلى نيك المحارم الشهي حتى راح يصب في فتحة مؤخرتي ، وكان قد بدأ يقذف منيّه وأخذت أصيح من شدة النشوة ثم على صياحه أيضا فقد وصلنا الى قمة النشوة معا وأنامله ممسكة ببظري تفركه . وبعد ذلك أخرج أخي ماهر إيره من مؤخرتي ، وقد أخذ التعب مأخذه منا ، فاستلقينا على الفراش وأخذ يداعبني ويمصمص شفتي ثم قال لي : نت بتعرف أن دي شيئ اسمه نيك المحارم! فنظرت إليه وضحك وقال:” ويش فيه … ما هما زمان كانوا بتجوزوا من بعض… ؟” فضحكت ومن يومها سقط ما بيني وبين أخي ماهر من حياء الأخوين واستبدلناه بحب العشيقين فصرنا نمارس نيك المحارم مع بعضنا شبه يومي وأبي وأمي لا يلحظان أي شيئ.