أنا ساهر، أقف اﻵن على رأس العام الخمسين من سنيّ حياتي. ماتت زوجتي عني منذ عشرة أعوام مضت فخلفتني ورائها وحيداً بعدأن أنتقل أولادي للعيش مع أقارب أمهم. لذا، فأنا أعيش حالياً مع عائلة أخي الأصغر، مع أولاده وزوجته وخاصة بعد أن تُوفي أخي مبكراً جداً بعد زواجه الحديث من شابة تدعى مديحة بعد أن أولدها طفلين. لم يكن لمديحة عائل بعد أن انتقلت والدتها إلى العالم اﻵخر وهي التي كانت الملاز الأخير لها. لذلك، أحيا أنا في بيت العائلة مع زوجة أخي وطفليها وأرعاهما كأنهما أولادي.كذلك مديحة ترعاني اﻵن وخاصة بعد رحيل زوجتي وبعدما تقدم بي العمر.لم يكن بد من الإختلاط بمديحة وأنها تصبح لي كزوجة ثانية دون أن أتزوجها حقيقية. فقد اعتدت على مضاجعتها بعد وفاة أخي بعامين وحتى قبل وفاة أخي حين مارست معها نيك بزاز ساخن جداً لدرجة أني قذفت من سخونتهما. أتذكر ذلك بوضوح إذ كان ذلك في ليلة باردة ، ليلة شتاء والأمطار خارج المنزل تتساقط بغزارة ولم تكن زوجتي حينها في المنزل إذ قد ذهبت لأمها لتمكث عندها طيلة شهر وأولادي يقيمون في مدنهم الجامعية.كانت مديحة تصغرني بعشرة أعوام عند ذلك اللقاء الساخن عندما جربت نيك بزاز ساخن جداً معها وقد كانت ترعى مصالح البيت ولذا قامت زوجتي بالخروج لوجود البديل عنها. غير أنها لم تكن تدري ما كان سوف يكون.
كانت تمطر بغزارة آنذاك وكنت أشاهد فيلماً في الهول كعادتي متدفئاً بكوب من القهوة بين يديّ. كانت مديحة قد طبخت لي القهوة وجائت إلى الهول ليتصادف مع مجيئها وقوع مشهداً رومانسياً ساخناً بين البطلة والبطل. كان مشهداً طويلاً ظل عشر دقائق كاملة كنت أنا خلالهما مأخوذاً بسكسية ما يجري. أتت مديحة لأفاجأ بها خلفي تشاهد في خلسة مني دونما حراك. لاحظت تسارع أنفاسها وسخونته دن خلف رقبتي وقد تبينت بزاز مديحة الضخمة وقد زادت انتفاخاً من هيجانها. حتى حلمتاها كانتا واقفتين. في تلك اللحظات كنت في أشد الاحاجة لزوجتي أُريح نفسي وأمارس معها نيك كما قد أثارني المشهد. استدارت مديحة وضمت عليها فستانها القطني الرقيق وناولتني قهوتي ولمست كفيها. تنفست نفساً عميقاً وقرأت في عينيها الرغبة في ممارسة نيك وليكن نيك بزاز وتفريش وإراحتها. جلست تحتسي قهوتها وسألتها عن أطفالها فأجابتني بمنامهما. ابتسمت عندما لمست كفيها فاجترأت أنا وتناولتهما مجدداً واحتضنت صدرها إلى صدري. كان صدرها عامراً ودافئاً حقاً. كلانا جلس على الإريكة فسحبتها تجاهي فمالت عليّ لأكون أنا تحتها. لم أضع وقتاً ولثمتها فوق شفتيها ورحنا نمارس فنون التقبيل بكافة أشكاله.
أثارتني مديحة وأثرتها. استقويت عليها فقلبتها لأعتليها وآخذ في خلع بلوزتها بع فك أزرارها. يا لها من بزاز ضخمة شهية تستدعي نيك وادي ما بينهما. كانا دافئين للغاية في ذلك الشتاء البارد للغاية. مديحة من أجمل النساء وكذلك بزيها الأبيضين بياض اللبن بهالتيهما المحفزتين للرغبة ممارسن نيك بزاز مثليهما. احتضنت بزاز مديحة بين راحتي ورحت أضغطهما وألاعبهما وكانا من الكبر بحيث يملآن كفي الأثنتين! خلعت كلسونها وأنا امص بزازها وهي تئنّ شهوة: أممم. أممم. أممم. آآآآه. بالراحة ساهر أي أي … أوه ه ه. كانت نبرتها في نطق آآآآآآه ساحرة تقع علي مسامعي فتطربني مثل نيك بزاز معها. تصلب ذبي وأراد أن يتحرر من محبسه ليمارس نيك بزاز ساخن جداً مع مديحة كما شدّ من رؤية نيك بزاز من قبل على الشاشة.دسّت مديحة زوجة أخي يديها من تحت الشورت لتلاعب ذبي وتضغط على خصيتيّ بقوة لدرجة أني صرخت: آآآآآه… لتضحك هي بغنج ودلال وأعنفها أنا : أنت اتجننت عايزة تموتني!! لتقول الفاجرة بغنج: انت مش محتاجهم دلوقتي انت معاك عيلين يا راجل. كنت قد طار عقلي من بزاز مديحة الغنجة فرحت ألعقهما ويدي تداعب كسها وأفرك بظرها بكل قوة. كنت أدس إصتابعي في كسها وأطعنها كأنما أنيكها وهي تفتح رجليها أشد وأكثر. دقيقتين وأتت ديحة شهوتها بشدة وتبللت أناملي من ماء كسها الغليظ المشافر. جاء دوري فقعدت بإليتي فوق صدرها وأدخلت ذبي المتكبر المرفوع الرأس بين فارق نهديها. لا، لم يكونا نهدين، بل بزين كبيرين دافئين أمتعا ذبي كما لم يمتعهما أي كس. وضعت ذكري ما بينهما وثنيت ساقيّ ورحت أجيئ وأروح ليحتك ذبي في لحمهما الساخن في نيك بزاز ساخن جداً مع مديحة زوجة أخي. ضمت مديحة بزيّها الساخنين حقيقة على برد السقيع في الخارج ليحتضنا ذبي في حنان ورقة وأنا أعنف في نيكهما حتى أن ذبي استطال فكان يصل إلى فم مديحة فتقابله بطرفلسانها الساخن فتلعقه في فتحته لعقات متتابعة. من غير أن طلب منها ألتقمته بفمها فتعجبت أنا وابتسمت وهي تمصه. ولكن كنت على وشك أن أقذف من حار فمها. وأنا أريد أن أستمتع وأن أزاول نيك بزاز ساخن جداً مع مديحة، ولذا سحبته ورحت أدوس فوق ظاهر ذبي بيدي وأحفر أخدود ما بين بزاز مديحة حتى انفجر لبني من داخل ذبي المنتفخ. غرق وجه مديحة لتنظر إلى باسمة وتمسح لبني من فوق وجهها. كان ذلك اللقاء قبل وفاة زوجها. أما بعد وفاته وبعد رحيل زوجتي فأنا أمارس معها الجنس يومياً.