بعد أن أمضى فارس عامه الثاني مغترباً في محافظة أخرى أسوان عن مدينته الأصلية الغربية ليدرس هناك الهندسة عاد في إجازة الصيف ليجد شقيقته وفاء على غير ما عهدها! أخذ يحدق فيها طويلاً وهي لا تنتبه له فيجيل بصره بجسدها الذي استدار والتف و امتلئ فلم يجد له مثيلاً بيم ما رأى و ما شاهد من الفتيات! ليس ذلك فحسب فقد أعجبته منها مؤخرتها إذ أن طيز أخته كبيرة مغرية جدا جداً بحيث راحت تختمر في عقله فكرة نيكها فبدأ مشهد نيك محارم الأخ الساخن وأخته وفاء في عقله أولاً فاشتهاها حتى كاد ان يغتصبها في غرفتها! تماسك خوف الفضيحة وضبط نفسه و كبح جماحها إلا أن شيطانه القوي أغراه بها! اسرع إليها إلا أنه تخاذل خوفاً غذ الشيطان يبغي حجة يتسلل منها ومبررا ولو واهي ليتعلق به.
وفاء آنسة في التاسعة عشرة من عمرها يكبرها فارس بعامين شابة رائعة ناعمة الجسد غضة الإيهاب لينة العود تتأود و تتثنى إذ تمشي ليس تيهاً منها بل طبيعة فيها وبحكم تكوينها الجسدي الصارخ الجمال بانحناءات طبيعية وتضاريس فذة تجعلها إذ لبست عباءاة لا تمس بطنها ولا تمص ظهرها فهي كبيرة المؤخرة و شامخة الصدر.لها فلقتان رائعتان كان فارس يشيهيهما بقوة و خاصة وهي تلبس البيجاما المنزلية فيشعر أن قضيبه سينفجر من المحنة والشهوة. لاحظته وفاء فكانت تسأله ضاحكة متعجبة لما ينظرها بهذه الطريقة ليجبها أخوها بانه معجب، فضحكت كثيراً ظناً منها أنه يمازحها وهو في صميم ضميره صادق جد الصدق. فعلاً طيز أخته كبيرة مغرية جداً تترج بمرأى منه فيرتج لها قلبه ويهتز لها شيطان ما بين فخذيه وتزيد رغبته فيها! ذات ليلة استيقظ بعد منتصف الليل فالتقطت أذنه صوتاًَ يصدر من غرفتها فدخل عليها يكبسها ليجدها تمسك بالهاتف. عرف على الفور أنها تتكلم مع شاب فتظاهر بالغضب و عنفها بقوة فراحت وفاء تبكي وتقسم بأغلظ الأيمان بأنها المرة الأولى وستكون الأخيرة فأشار إليها أن تنام وسيعرف شانه مع في الغد بعد أن ياتي من عمله. راحت بالهاتف قبل أن يوافيها تتوسل إليه ان ينسى الامر ولا يخبر أهله فوافق بشرط ان توافق على كل طلباته. سألته عنها فاعملها أنها يريد أن يراها عارية حتى يتيقن أن لا أحد لمسها! ارتاعت وفاء فأكد لها فارس ذلك في غياب من أهله! بعد شد وجذب وافقت وفاء وذات مساء وقد خرج الأهل لزيارة بعض الأقارب دخل عليها غرفتها وأغلق الباب وراح يأمرها أن تخلع ثيابها! خجلت في البداية لكنها واصلت و شب قضيب فارس ليبدأ نيك محارم الأخ الساخن من هنا فأخذ الأخ ينظر صدر أخته الممتلئ الشامخ ويشتهيه بعيون نهمة ويجف ريقه يشتهي يشتهي حلماتها الوردية فراح يمد يده فأطبقت جفونه تترك جسدها له!
أخذت وفاء تستسيغ و تلتذ لمسات أخيها وبدأ يفرك صدرها بقوة أكثر ثم جعل يمص صدرها بنهم شديد وهي تشهق بشدة ثم أخبرها انه يريد ان ينيكها ف رفضت رفضاً قاطعا غير أنها لانت لما تذكرت تهديه له فخلعت كل ثيابها واشعل شهوتها منظر عريها الفتان فراح يلحس جسدها الغض بنهم وكانت طيز أخته كبيرة مغرية جداً فراح يقفش فيهما بأصابع نهمة تسوخ في لحمها الطري الدافئ ونزع عنه ثيابه وانتصب قضيبه أمام فمها وهي جالسة على السرير، ووضعه رأساً في فمها وطلب منها أن تمصه وراح يعلمها فيدخله ويخرجه بين شفتيها بسرعة ثم طرحها فوق الفراش وبدأ في مص ولحس كسها ذو الشعرة السوداء وهي تئن وتشهق من اللذة. ثم نامت على بطنها فأدخل أصبعه الأوسط في فتحة طيزها الضيقة أحست ببعض الألم وبكثير من الشهوة،و بدأت من هنا طقوس نيك محارم الأخ الساخن فعمل أن طيزها ضيقة الخرم فهرع للمطبخ يجلب زيت الزيتون ليدلكها به ويوسع من الخرم ويشعل شهوة أخته فراح يدلك طيزها من الداخل بأصبع واحد ومن ثم بأصبعين حتى اعتادت على ذلك ومن ثم بدأ بإدخال قضيبه في طيز أخته لرائعة الطرية اللذيذة، كانت تتألم ولكنه لم رفق بها فكان يدخله قليلاً في كل مرة حتى دخل معظمه وبدأ بحكه داخل طيزها ببطء، وبدأ التلذذ عليها فبدأ يسرع من حركته وكلما كانت حركته أسرع كانت أناتها تعلو وحركتها تحتي تزيد، فبدأ ينيكها بعنف شديد يتلذذ بها بشدة ويسحب قضيبه ويدفعه فيها وهي تتأوه و تأن ثم ليشهق ويصرخ ويكز فوق شفته ويصر أسنانه من فرط شهوتها الدافقة بدبر أخته الجميلة لتلذ هي الأخرى وتحس بحرارة المني فتتقص عضلات طيزها و تحلب زبه فيعلو صوت متعة أخيها ويصفع طيزها التي قفشت فوق زبه فتطلقه وقد استخلصت رحيقه وهو يقع فوق ظهرها ليهدأ لحظات ثم يطلب منها أن تفرك قضيبه حتى يتلذذ مجدداً بأكبر قدر من المتعة ففعلت فدفق مجدداً شهوتها بين يديها ليقبلها من شفتيها بلذة لتتوالى ليالي نيك محارم الأخ الساخن مع أخته.