هل كان والدي يشتهني ويكتم اشتهاءه طيزي في نفسه خشية أمي؟ هل لأنه انفرد بي في المنزل راح يراودني وأنا أطاوعه ويمارس سكس محارم معي وانا ابنته من صلبه؟ هل لأنّه غضب من أمي وأغضبته وتركت له المنزل وظلت هناك شهراً كاملاً فغيّبت سجائر المارجوانا عقله فلم يفرق بين ابنته وما سواها؟ كل تلك الأسئلة ما زالت حائرة لا تهتدي إلى إجابة شافية حينما أطرحها على عقلي. ولكنّ الذي اعلمه اﻵن وأنا على يقين منه أننّي أشتهي أبي ليفعل مثل الذي فعله معي في غيبة أمي ويمارس معي سكس محارم حار كما فعل من قبل. فهل من حقّ الآباء أن يشعلوا نيران بناتهم ويدعوها مشبوبة وهي في أشدّ الحاجة إلى الماء لتطفئها؟! لا أعتقد ذلك وها هي قصتي الغريبة مع والدي.
حدث ذلك من ثلاثة شهور تقريباً وأنا قد اتممت الثامنة عشرة وادرس في السنة الأخيرة من دبلوم تجارة. امس رغد وأحيا في شقة متواضعة مع والدي وامي ولي اخ يدرس في الجامعة في اسوان في كلية الهندسة وهو يتولى نفسه بنفسه ولا يحتاج إلى مالوالدي لأن أبي متواضع الحال يعمل نقاشاً ومن المعلوم أن تلك الحرفة لا تدوم فهي عمل حر كما هو معروف. انا شابة يصفونني بالجميلة، ذات قوام رشيق وجسد لدن طري وأهمّ ما يميزني طيزي النافرة العريضة كما يقلن لي صاحباتي وكما يعاكسنني الباب في الشارع فيلقون بكلام من مثل: “ أيه يا مكنة.. طيب يا محمل من ورا عبرنا… انت يا بطة يا اللي طالع ونازل… زمبرك يا خواتي.. ايه المكن ده.” إلى آخر تلك القائمة من المعاكسات التي تدور حول طيزي فكنت ألمح العيون تتبعني وتحملق فيها وأزهو بنفسي لأنّي أنثى مرغوبة شهية يتهافت حولي الشبان. ولكن يبدو أنّ الشبان لم يكونوا وحدهم المعجبين والعاشقين طيزي وإنمّا من الرجال أيضاً من مارس معي سكس في طيزي إذ اشتاهاها وراودني عنها وخدرني بأحضانه وهو والدي الذي يربو على الخمسين. فبعدما تشاجر مع أمي ذات يوم تركته وذهبت لبيتوالديها وبقيت أنا وأبي بمفردنا في المنزل. في غيبة أمي راح والدي ياتي تصرفات غريبة إذ كنت أحياناً أجده بالكلسون فقط و احيانا بالبوكسر و قضيبه دائما منتصب و بارز و رغم ذلك فانا كنت اقول هذا والدي و مستحيل ان يفكر في جسدي. و ايضا صار والدي يدخل الى الحمام و لا يغلق الباب خلفه و حين يبول يخرج و بقع الماء تلطخ منطقة قضيبه كاملة .
و في ذلك اليوم الذي شرع والدي يمارس مع طيزي سكس محارم حار في غيبة أمي قمت من النوم على الساعة الواحدة ليلا و انا بقميص النوم السكسي جدا و اتجهت الى الحمام كي أقضي حاجتي و بما ان والدي عادة يكون نائما في ذلك الوقت فلم اغلق الباب بالمفتاح بل دفعته فقط و لم اكن اعلم ان والدي قد انتبه الى قيامي و تبعني و حين وصل الى الحمام فتحه و هو ماسك قضيبه الذي كان كبيرا جدا و منتصب و حين تاكد اني رايت قضيبه اخفاه بيده و خرج و هو يعتذر. قضيبه المنتصب أهاجني جداً وتمنيته في قرارة نفسي ولأجده أمامي بعد خروجي وقد صنع خيمة مع بوكسره! اخبرني أنه يريد أن يتكلم معي ورايت عيناه محمرة لأنه كان يدخن سيجارة حشيش كعادته ودخل الحمام وخرج ليجلس بجانبي ويشكو لي من أمي ويبكي!! صعب عليّ فاحتضنته وراح يهدر فيبين ذراعي وانا ألثم رأسه وأربّت فوق ظهره ورفع وجهه وقال: “ رغد .. انا بحبك اوي..” فقبلت خده وقلت: “ وانا كمان يا بابا..” ثم راح يمطرني قبلاً وأناأطلق لاآت كثيرة واشيح بوجهي في كل الجهات وهو يعتصر بزازي وقد سقطت بين ذراعيه!”لا يا بابا ان بنتك.. آى آى مش كدة.. “ وهو مستمر وراح يخلع لباسي ويدس أصابعه في كسي ويفرك حتى أطلقت آآآآآآآآآهة طويلة وشهقت ونسيت نفسي بعدما نسي والدي نفسه وراح يقلبني فو ق بطني على كنبة الأنتريه ويضع مخدة تحت وسطي ويلحس كسي ونيته على طيزي يمارس معها سكس محارم حار في غيبة امي وغيبة عقله على ما اطنّ. كان والدي جد هائج و انفاسه قوية جدا فسطحني على بطني
وباعد ما بين ساقيّ وراح يمارس مع طيزي سكس محارم حار وقد كان قضيبه كبير جدا و اثخن مما تخيلت. فحين وضعه على الفتحة و دفعه احسست اني سيغمي عليّ و لم يستطع ادخاله الا بصعوبة شديدة جدا و انا اتالم و أسفله حين شعرت ان هناك كتلة داخل طيزي ظننت ان الامر قد انتهى لكنه اخبرني انه ادخل الراس فقط . لحظات وراح والدي بكل قوة يدفع قضيبه المتصلب كاملا حتى فتح خرق طيزي و ادخله الى اقصى مدى و شعرت بسخونته يكوي طيزي ثم راح ينيك بلا توقف و يدخل و يخرج و انا لم اشعر باي متعة في البداية لكن حين صار يدخله كاملا اصبحت خصيتيه تلامس شفتيّ كسي و هو مامنحني متعة جنسية ساخنة جدا و نسيت انني امارسسكس محارم مع أبي الذي ظل ينيكني من طيزي و احيانا يخرج قضيبه و يتركه يضرب في مشافر كسي وشقه وأنا أخشى أن يخترق عذرتي فكنت ألقي بكفي فوق فتحة كسي ليعود هو من جديد إلى طيزي و يدخله كاملا وظلّ والدي ينيك طيزي و كلما يقترب من القذف يتوقف و يخرج قضيبه و يصفع طيزي به ثم يعيد الكرة حتى أنه شبع وأحسّ أنه يقذف فسحب حقنته الشرجية الممتعة وقذف فوق ظهري.