كبرت سمر و أدورت و شب صدرها وماس قدها و تأود عودها و اهتز عجزها جيئة ورواحاً فتعلق قلب هاني ابن عمها بها كثيراً وراح يشتهيها! بيضاء بياض القطن متوسطة الطول مثيرة الملامح و رموشها رقيقة مقوسة ذباحة! كذلك كانت سمر من الدقهلية المشهورة بجمال فتياتها و كانت كذلك من عائلة ثرية فأصابها الغرورو كانت مع ذلك من النوع المحافظ ليس لها في ألاعيب بنات اليومين دول! و لانه قريبها كان لا يراها كل مرة إلا و يحاول استمالة قلبها تجاهه فهو يشتهي ابنة عمه المغرورة و يحتال لممارسة الجنس معها باي طريقة! إلا أنها كانت تقف كصخرة صلبة تتحطم عليها مطامع هاني الشاب الوسيم كذلك! ترجاها لتعطف عليه غير انها أدارته ظهرها بل وبخته و صدته صدودا!
ثارت ثائرة هاني و أحب أن ينتقم لكرامته فهو من هو الشاب الوسيم الذي تتمناه الفتيات و يشمخ هو بانفه! كاد يغتصب ابنة عمه لولا انه راجع نفسه و تصبر حتى مرت السنون و لعب معه الزهر و تم تعينه في مؤسسة حكومية في منصب حساس ذي مستقبل مضمون لا يحوزه إلا القلائل! هنا التفتت إليه ابنة عمه و نظرته نظرة الإعجاب إن لم يكن الميل و التعلق! ليس فقط ذلك بل أن سمر راحت تتقرب إلى هاني ابن عمها و تتودد إليه فهزء منها و لسان حاله يقول: اﻵن و قد عصيتي من قبل!! لان معها و بعث إليها برسالة غرامية عاطفية لتكتب له ما ارضاه و أشبع غروره!! استجابت الأنثى له و تذكر قول الشاعر: يردن ثراء المر حيث علمنه و شرخ الشاب عندهن عجيب!! طلب لقياها فأجابته إلى ما طلب و حاول أن يميل قلبها بالكلام العاطفي فهمست: هاني…عاوزني أجوزني…!! لما كان هاني يشتهي ابنة عمه المغرورة بحسنها فقد راح يحتال لممارسة الجنس معها بأي طريقة فجعل يؤكد لها: حبيبتي.. أنا نيتي خير طبعاً… أنتي مراتي طالت ولا قصرت..انتشت سمر و وقعت منها كلمة” مراتي” موقع الندى من ذي الغلة الصادي!!
راح يواعدها وفي كل مرة يحاول ان يتقدم فكان تقدمه بطيئاً مملاً ممضاً؛ كان كلما حاول ان
يلامس يدها أو يحاول تقبيلها تتمنع إلا أنها قبلت أن يلثمها من أسل خدها! راح يغني عليها و يشرح لها أن القبلات تقوي الحب وانه لا يسألها غيره ولكن أن تلتقي الشفاة منهما!! تنمرت سمر: هاني مش ممكن نبوسني…! تمنعت غلا أنها في اللقاء الذي تلاه قبلت فراح ابن عمها يقبلها ليجدها قد تراخت له و تتساهلت و مطت شفتيها ليقبلها قبللات عديدات! كانت تتمنع وهي راغبة فقط حتى يقلو عنها: محترمة!! ثم انه قفز بالعلاقة فرالح يتحسسها و لو بالقوة فتتمنع قليلاً ثم لا تلبث سمر أن تلين فراح يدعك بزازها وهو ما كان عليه محرماً غير أنه اقنعها رواح يمص لسانها بكل قوة حتى نبه فيها شهوة الأنثى!! هاني: سمر يا روحي…سمر: ياه يا هاني كمان…هاني: هاتي ايدك وغمضي عينيكي…سمر بتبرقله ببسمة: ليه بقا…! هاني مصراً: ملكيش دعوة …سمر بضحكة أبدت غمازتي خديها المثيرتين: طيب لما أشوفك أخرتها معاك..أعطته يدها و أطبقت جفنيها فأمسكها و حط بها فوق زبه المشدود فشهقت و صرخت و سحبت يدها: يا سافل..ثم هربت منه و كانا في الحديقة بمفرديهما! احمر وجهها فذهب إليها: زعلتي…سمر: يلا روحني..و أنا مخصماك…بعد عدة أيام زال عنها زعلها و التقيا وقد انكسرت حدة مقاومتها! هاني: سمر… عوز أمارس معاكي…سمر: مش ممكن..بعد الجواز…هاني: ممارسة سطحية بس…سمر: أزاي يعني..هاني: يعني أمارس بين أفخاذك و اردافك بس…سمر: لا يعني لا.. أن كنت فعلا بتحبني..بلاش كلام ده.. كان يشتهي ابنة عمه المغرورة بقوة فراح يحتال لممارسة الجنس معها فهمس راجياً: عشان خاطري…بصي طيب مارس معك من غير ما تقلعي الكيلوت…لانت وراح يضع زبره بين أسخن أوراك بيضاء شهية طرية ناعمة فنزلق زبره بين ردفيها وراح أس زبره يلامس بظرها و سمر تحاول أن تخفي لذتها العارمة . في المرة التالية نزعت الكيلوت وراح يفخد ابنة عمه الشهية و يلتذ منها فيمارس الجنس معها لا بين أفخاذها فقط بل راح زبره يضرب في بظرها المنتفخ وكان . كان كسها اروع كس فهو منتفخ واحمر ! كذلك سمر أظلفة لنفسها العنان فحاولت أن تصل إلى نشوتها وتلاقي زبره وتدفع بخصرها تجاهه حتى ارتعشت لأول مرة في حياتها!! كذلك هاني ابن عمها لاصقها لحماً للحم وهي لم تدعه حتى وصل لرعشته فافرغ مائه فوق بطنها !! كان هاني كل مرة يهدم من صخرة تمنع سمر المزيد فاشترطت عليه ان يستمتعا سوياً إلا أن يمس بكارتها! راح يمارس عليها الجنس من طيزها الشهية فلم تتحمل رغم الفزين فلم تتحمل كبر زبره ثم راح يمارس معها بين بزازها الشهية ليقنعها بعد بان يولج رأس زبره دون غشائها فتوافق فمارسا به مرارا حتى انه ذات مرة دفع زبره وهي في نشوتها ففتحها فراحت تبكي فراح يهدئها بانها مراته!! في خلال ذلك تقدم لها رجل من أهل امها وسيم ثري فنسيت هاني لتراه بعد ذلك و كان لم يكن بينهما ما كان…