مي فتاة في الصف الثاني الثانوي فتاة آنسة جميلة تعشق الليل ولذلك يلقبها أهلها وصاحباتها بالبومة مداعبة لها وإلا فهي أبعد الفتيات عن وصف البومة لأنها من أكثرهن حسناً ودعابة وانطلاقا. كذلك يلقبونها بدودة الكتب لأنها كثيرة المطالعة تهوى قصص الخيال و القصص الرومانسية و الجنسية منها. ذات يوم خميس امتدت بها عادتها في القراءة حتى بعد الواحدة ليلاً فخفتت الأصوات وسكن الليل فراحت تقرأ قصصها المعهودة حتى تتعرف على ذلك العالم ودهاليزه فيما تلتقط أذنها آهات كأنها آهات وجع وليست هي بوجع! أرهفت مي سمعها فإذا آهات الأم والأب في غرفة النوم تلهب شهوة المراهقة في فراشها وراحت تسمع همسات بغرفة نوم والديها! عرفت الأمر و ابتسمت واشتعلت نارها فأنهضها الفضول كي تقترب من الغرفة.
دنت مي من غرفة نوم والديها لتسمع شيئا وإذا بها تسمع آها ثم همس رقيق تبين منه أن الأب يطلب من الأم عمل وضعيات معينة في الجنس! كانت الأم تجادل زوجها أنه لا تدري تلك الأوضاع ولم تعملها من قبل إلا أن الأب يخبرها أنها يحبها فدار بينهما خلاف طفيف انتهى بالصمت ثم راحت مي من جديد تسمع آهات تصدر من أمها وهي التي علت ليدق قلب الفتاة بقوة فازداد فضولها وتطفلها على تلك العلاقة الجنسية التى تسمع عنها من صديقاتها والقت بكتابها وراحت تمتع نفسها وهي تتنصت حتى كانت تسمع بوضوح كلامهما واهاتهما ولم تمض دقائق حتى كانت قد سخنت و قد اشتعلت بداخلها نار الشهوة والرغبة للجنس حتى أحست بالدوخة في راسها و الخد في سائر أطرافها فأهرعت لغرفتها وصوت آهات والديها و خاصة أمها ترن في أذنيها!! اقت بجسدها على سريرها وقد راحت آهات الأم والأب في غرفة النوم تلهب شهوة المراهقة في فراشها فألقت مي بإحدى يديها على صدرها تحركها و الأخرى على كسها من خارج الكلسون فما شعرت بهذا الشعور فى حياتها .ساعتها تمنت مي أنها ذات بعل أو ذات حبيب يفعل فيها مثل الذي يفعله والدها في امها فيجعلها تتلذذ وتصرخ بتلك الصورة!
آهات أمها المتصاعدة أحسستها أن الجنس علاقة طاغية لا تقاوم فأمها تلك المرأة الأربعينية الرصينة الجميلة الرصينة التي تدبر كل شئ في غياب والدها تضعف بتلك الصورة وتصير كالعجينة الطرية في فراشها! اهتاجت نفس مي وحقدت على أمها و ودت لو تشاركها فراشها و تقاسمها اللذة الذي يمنحها والدها لها! احترق كسها شوقا للنيك وإشباع تلك الرغبة فاستلقت على سريرها وهي تفكر وتتخيل تلك الآهات من امها و تحدث نفسها: يا بختك يا ماما…تلقاكي دلوقتي عمالة تستمتعي مع بابا و ماسكة زبه تمصيه وتلحسيه… ما هو بتاعك لوحدك…يا ريته كان بتاعي أنا كمان…يا حبيبي يا بابا…تسللت يد مي إلى حيث كسها من تحت كلسونها وأخذت تفرك كسها وتداعب بزازها لبعض الوقت حتى تتحصل على اللذة وبالفعل لقد شعرت برعشة سرحت معها فى خيال بعيد وجو لا يوصف من المتعة واللذعة الحسية فبدأت تفكر فى شى يجعلها تستمتع كأمها فخطر ببالها على فورها أخي صاحبتها ريم!! نعم فذلك الشاب يرمقها بنظرات ساخنة كلما زرات صاحبتها! راحت تتخيله يمسكها من يدها في بيته وينفرد بها ويدخلها الشرفة ويحدثها أحاديث رومانسية ويهمس لها أنا بحبك…ذابت مي وراحت تغمض عيونها وتلقي بنفسها بين احضان ذلك الشاب لضمها بقوة إليه!! ذابت وراحت يدها تداعب زنبورها وأخراها تداعب بزها الأيسر فيما أطلقها أخو صاحب صاحبتها من زراعيه ليهمس لها بحبك أوي فتمتد شفتا مي مطبقة جفنيها إلى شفتي أخي صاحبتها و تقترب و تقترب حتى تلتصقا بشفتيه ويغيبا معاً في قبلة نارية يمسك خلالها الشاب بكف مي و يسحبها غلى حيث زيه المنتفخ في بنطاله ويحسس به فوقها وهو بيده الأخرى يتحسس ظهرها ثم طيزها ويدعك ويسيحها حتى أنها لا تقدر على الوقوف فيلصقها الشاب بالحائط وياخذ في أكل شفتيها! ثم يحلل أزرار بلوزتها زرار زرار ثم يدس وجهه بين ثدييها فيمص تلك الحلمة و تلك ويلعب في بزازها ومي تتأوه ويعول صوتها فيحملها إذ راحت تقع ويلقيها سريعاً فوق فراشه ويخلعها ثيابها قطعة قطعة ويمسح تضاريس جسدها ومي تتلوى في فراشه وهي تتأوه مثل تأوهات أمها! كذلك تخيلته وهي وهو عاري وهي ممسكة بزبه وهو يلحسها وهي تمص له فتعالت آهاتهما بقوة ومن جديد رنت في أذنها آهات أبويها فأخذت آهات الأم والأب في غرفة النوم تلهب شهوة المراهقة في فراشها من جديد فإذا مي ترتعش بقوة وتتشنج وهي تطلق مياه كسها البكر وهي تداعبه بشراهة وتقبض بأصابعها على بظرها المهتاج الذي جلده خيالها وألهبه لتجد نفسها وقد ارتوت وهي تطلق صرخة عالية انتهبت على أثرها لحالها وخشيت أن تكون قد أسمعت والديها فسرعان ما سحبت لحافها فوقها والتحفت به وهي ما تزال في قبضة الشهوة.