شيرين هي أبنة عمي والتي كانت صديقتي المقربة منذ الطفولة. وقد أعتدنا أن نأكل من طبق واحدأ وأن ننام في سرير واحد تحت ملأة واحدة. في البداية لم يكن لدي أي نوع من المساعر نحوها. ومع مرور الوقت حدث سوء تفاهم بين أبي وأخيه بخصوص بعض الملكيات لذلك توقف التواصل بين عائلتي وبينهم لعدة سنوات. لكنني كلما واتتني الفرصة كنت أتصل بها من دون معرفة أبي. وفي مرة أتصلت بها وهي أخبرتني أنها قادمة لحضور حفل زفاف أبن عمي الأخر. شعرت بالسعادة جداً وأخذت أربع أيام إجازة. وبحلول هذا الوقت كان سوء التفاهم بين العائلتين قد تبدد. وبما أنني كنت على عجل من أمري لكي أقابل أبنة عمي خططت أن أقابلها في الطريق. وصلت أولاً وأتصلت بها لأعرف أين هي. وهي أخبرتني أنها ستصل في غضون عشر دقائق. أزدادت سرعة دقات قلبي. وهي تحب الشوكولاتة كثيراً لذلك أشتريت لها بعض الشوكولاتة الجيدة وظللت أنتظر. وفي غضون عشرين دقيقة، وصلت سيارتها وركنت إلى جوار سيارتي. خرجت أبنة عمي من السيارة وأنا ذهلت عندما رأيتها. كانت ترتدي تي شيرت بفتحة عنق واسعة وجينز ضيق. وعلى الرغم من أنها أبنة عمي بدأت أحدق في جمالها. وهي أقتربت مني وحضنتني بقوة وقبلتني على خدي وبزازها ضغطت على صدري وعلى الفور أنتصب قضيبي. عدت من أحلامي إلى الوضع الراهن وقبلتها وقلت لها أهلاً. وعمتي أنتقلت إلى هذه السيارة وأبنة عمتي أنتقلت إلى سيارتي وتحركنا في الطريق إلى المنزل. وفي الطريق تحدثنا كثيراً وفي هذه الأثناء كنت أحدق في بزازها. وصلنا إلى المنزل والجميع كان مشغول بأمور الزواج ولم يكن لدينا أي عمل لإن أخوتي الكبار يهتمون بكل شيء. لذلك دخلت إلى غرفتي في الطابق الثاني من منزلي ودخلت لأخذ شاور.وعندما خرجت من الحمام كانت أبنة أختي في السرير لذلك ذهبت ونمت إلى جوارها ووضعت رأسي على بزازها.
وعندما كانت تتنفس كان إحدى بزازها تلمس فمي، لذلك مرة أخرى بأنتصب قضيبي في ثواني. بدأت أشعر بعدم الإرتياح وببعض الألم لأن أبنة عمي إلى جواري وأنا غير قادر على تحرير قضيبي. لذلك أدخلت أبنة عمي إلى الحمام لتأخذ شاور وريحت قضيبي. وبمجرد أن أنهيت دائي دخلت إلى غرفتنا للنوم. لذلك أستأذنت من أخي لودخلت إلى الغرفة الأخرى لكي أمارس العادة السرية وأنا أفكر فيها وعدت إليها. وهي سألتني ماذا كنت أفعل كل هذا. بطريقة ما نجحت في إبعاد الأمر وكالعادة حضنا بعضنا ونمنا. وبسبب البرد هذه الليلة حضنتها بقوة. وأمكنني أن أرى وجهها الجميل وأنتصب قضيبي ولم أعد قادر على التحكم. لذلك بدأت المس بزازها وأضغط عليها برفق. وكان شعور مذهل. كانت هذه أول مرة المس بزاز. كانت ناعمة جداً مثل الأسفنج. وعدت إلى وعي وشعرت بالخوف والنوم. وبعد حوالي نصف ساعة أقتربت أينة عمي مني وكنت نائماً لكن حاستي السادسة شعرت بأنفاسها. ومرة أخرى أقتربت من وجهي جداً وكانت شفتيها تلمس شفاهي. وفجأة فتحت فمها وبدأت تلمس شفتي بلسانها. أصبحت مستيقظ بالكامل وتجاوبت معها. ومن دون أن نعمي حضنا بعضنا بقوة وبدأنا نقبل بعضنا البعض. وهي أخذت يدي ووضعتها على بطنها وأنا حركت تي شيرتها لأعلى وأنطلقت في طريقي لاحسس على بطنها. ولبعض الوقت لعبت هناك وحركت يدي لأعلى ووجدت زوجين من كرات الأسبونج. ولإنها كانت نائمة على ظهرها فشلت في فك حمالة صدرها لذلك رفعتها لأعلى وبدأت احسس عل بزازها العارية. وبمجرد أن لمست بدأت أبنة عمي تصدر أصوات رومانسية ناعمة. وامسكتني من شعري وقادت فمي نحو بزازها.
بدأت أقبل إحدى نهديها وأداعب الأخرى. وبينما أداعب بزازها أدخلت يدي في كيلوتها وكانت حليقة تماماً إلا أنني كنت أشعر بوجود بعض الشعيرات القصيرة. في النهاية فردت ساقية وأعطتني منفذ إلى الجنة. بدأت أفركها وهي بدأت تتلوى على كل السرير من المتعة. وأمكنني أن أشعر بلبنها على أصابعي لذلك حاولت أن أدخل عميقاً لكنها أوقفتني وقالت لي أنها ما زالت عذراء ولا تريد أن تفقد عذريتها. لذلك لم أجبرها وتركتها وبدأت الجسها. وبعد عشر دقائق جابتهم على وجهي. وكان شعور رائع أن أشم لبنها على وجهي. وجاء دورها فقلعتني الشورت وبدأت تحسس على القضيب من فوق الكيلوت. شعرت بالسخونة ولم أعد استطيع التحكم في نفسي لذلك دون أن أضيع الوقت أقلعته وأعطيته منفذ إلى قضيبي الذي أمسكت به لتبدأ حلبه. وبعد بعض الوقت أخذته في فمه وبدأت أول جنس فموي لي. دفعت قضيبي ذو الثماني بوصات في داخل فمها وكنت أشعر أنني في الجنة. وفي ثواني أفرغتي حمولتي الكاملة في فمها وهي أبتلعتها كلها. وأخيراً أخذنا شاور ونمنا ونحن نحضن بعضنا. وهي الآن متزوجة وأنا ما زلت أحاول أن أنهي المهمة لكنها لم تسمح لي بعد. وما زلت على أمل أن أضاجعها يوم ما وأنا في إنتظار هذا اليوم عن قريب.