التقيت نجوى زميلة الجامعة صدفة بعد عشرين سنة من انقطاع أخبارها عنى وذلك بعدما تفرقنا بعد التخرج من الجامعة. فأثناء ازدحام المرور نشبت مشادة بينى وبين سيدة كانت قد صدمت سيارتى من الجانب، وخرجت أنا خارج سيارتى وخرجت هى وبعد أن تفحصتها عن قرب قلت: ” آسف مش انتى نجوى…..”.. قالت و قد ارتسمت على وجهها علامة استغراب و كأنها ابتدأت تتعرف عليّ: ” آه…نجوى..هو انت فادى….أهههههه…. عاش مين شافك….”… بالطبع تعرفنا على بعضنا البعض وكانت صدفة خير من ألف ميعاد وقد تطورت تلك الصدفة إلى أحضان و قبلات و لقاء جنسى بعد عشرين سنة من عدم التواصل ، لنعيد أيام الحب آثناء الجامعة… وعلى الرغم من عمرها الذى يبلغ الخامسة وا لأربعين إلا أن نجوى محتفظة بجمالها و رونقها. فشعرها البنى الملقى فوق كتفيها ما زال هو ووجهها البض الأبيض اللامع كما هو و شفتاها اللميوان لم تتغيرا وقوامها الممتلئ البض وصدرها العريض و ردفيها الممتلئان لم يصيبهما شيئ بفعل الأيام و كأنها ما زالت شابة… نظراتها فقط هى ما تغيرت و أصبحت أقل حدة… تبادلنا أرقام الهواتف و ذهبنا فى يوم الخميس الجمعة إلى كافيه وشربنا قهوتنا و علمت منها أنها أرملة و لديها ابنان فى الثانوية و أخبرتها أنى انفصلت عن زوجتى وحصل الطلاق لأنى لا أنجب لضعف لدى فى الحيوانات المنوية….
أصرت نجوى ، لما علمت أنى وحيد ، أنأرافقها إلى منزلها فى مدينة نصر.. تعرفت على منزلها الجميل و تناولنا القهوة للمرة الثانية و أخذنا نسترجع أيام الجامعة وما كان بيننا، فقالت : ” كانت أيام شقاوة يا فادى… فاكر…الجبلاية..ههههه”.. ضحكت أنا و أحسست بالخجل و قلت و قد أثارنى ما تلبسه من بدلة يبدو منها نصف ثدييّها: ” فاكر يا نجوى… أيام بقى…لكن الواحد عجز….بس انت زى مانت شباب.هههه”.. قالت نجوى وهى بجانبى فى كرسى الركنة الذى يلتف بعرض الصالون وهى وا ضعة قدم على قدم و وجها قريب من وجهى: ” حبيبى…متقلش كدا…انت لسه شباب ….بس هم شوية الشعر البيض دول….”. قالت ذلك وقد ألقت كفها تحسس فوق شعرى فلم أشعر إلا و أنا أنزع فمى من فمها بعد قبلة طويلة… فقد طوقت رأسها بيمينى و رحت ألثمها ولم تمتنع هى ، بل و كأنها تنتظرنى ….قلت و وجهى فى أصا بع يديّ أفركهما: ” بس احنا كبرنا خلاص..يا نوجة عالكلام ده…”.. ضحكت نجوى ضحكتها و قد أعادت لى شبابى عشرين سنة و قربت ناحيتى بصدرها العامر تداعبنى به فى وجهى لأبتسم أنا و أستنشق عبير ثدييّها العطر…. حضنتها و قد نهضت وهى كذلك و قبلتها قبلات حارة على أنفها وجهها و و فيها رشفت عسله و رحت أنزل إلى صدرها فانفلتت منى و صرخت بلطف لتغيظنى و تهيجنى : ” آى آى… هدخل الحمام و انت على جوه….” و قد أشارت إلى غرفة نومها الدافئة…دخلت على بروبها و هو مقفل الأزرار و أنا مستلقى على السرير فقعدت و جلست بجانبى و راحت تداعب وجهى بشعرها، وتقابلت شفتانا، وكانت شفتيها ناعمتين و شرعت تدخل لسانها فى فمى. أحسست أنها حاولت أن تعوض السنين و أنا أيضاً فشرعنا فى أحضان و قبلات و لقاء جنسى بعد عشرين سنة تفرق.
تسللت يدها إلى ذبى المتصلب كالحجرو امتدت كفىّ اليمنى إلى بزّها الأيسر… لم يكن هناك ستيانة وإنما الروب وكفى، فاستشعرت حلمتها وقد صدمت راحتى. توقفت أحضان وقبلات اللحظة و راحت تهمس فى أذنى: ” دايماً كنت بتمنى لقاء جنسى معاك… خلينا نعيش اللحظة”… أومأت برأسى موافقاً و راحت وهلى على أربعتها تسحب سستة بنطالى وتسحب سروالى ورفعت أنا نصفى الأسفل لها لتخلعهما عنى. راحت بلطف و دون أن تنظر فى وجهى تلمس قضيبى الذى استطال وهاج بلمساتها… راحت تقبل رأسه وتنظر إليه بشبق و أنا يتمدد ذبى بين فخذىّ حتى لامس حلمتيّ صدرها. خلعت أنا قميصى ولم أبقى إلا بالحمالات والشراب. لمحت فى عينيّها نار الشهوة الى لقاء جنسى بينى وبينها، فراحت بشفتيها اللمياوينتدخل ذبى داخل فمها على مهلِ. راحت تمتصه كأنها تمتص مصاصة مغموسة فى كأس مانجو…أنّت و رحت أأنّ أنا كذلك …. تركت لها نفسى و استلقيت فوق سريرها وهى بين فخذيّ تقبل و تلحس ذبى لمدة دقيقتين كاملتين بعد أن طلبت منها أن تتوقف لأنى أحسست أنى سأقذف.أتى دورها و نهضت وبينما أنا منهمك معها فى أحضان وقبلات حارة رحت أفك أزرار روبها و مما فاجأنى أنها لم تكن ترتدى أندروير مطلقاً… بدا جسمها الساخن أمام ناظرىّ فرحت أمتص رحيق بزازها العامرة.. أخذت بمقدم أسنانى أدغدغ حلمتيّ صدرها وهى تتأوه وقد ألقت رأسها إلى الوراء وهى بين ذراعىّ فى لقاء جنسى حار بين يديّ.” بالراحة….فادى…حبيبى…لأ لأ… أوووووه…أححححح…” هكذا عبرت عن لذتها و أنا أرضع حار بزازها الممتلئة وهى تاعب شعر رأسى و قد أغمضت عينيها. أنمتها على سريرها و رحت بلسانى أمشى من ثديّيها الى أسفل بطنها الهضيم و ألعقها برشاقة هنا وهناك. أنسسلت برأسى إلى كسها و أخذت أنفخ فيه، فأحسست أنها ترتعش، أطرافها ترتعش و رأيت كسها قد ابتل بشهوتها. جعلت ألحس كسها و نصفها الأعلى يعلو و يهبطو جسدها يرتعد… أخذت أدور بطرف لسانى فوق بظرها و مصصته سريعاً وكلتا يدىّ فوق فخذيّها… ارتعشت و اهتز فخذيّها وراحت تتأوه بصوت عالى : ” مش قادرة…خلاص…انا هجيب ..فادى..آآآه….آآآى… أخذ نصفها الاسفل يهبط ويعلو فوق السرير و وجهى فى عانتها وهى تتلوى…بكلتا يديّها ضغطت فوق رأسى وهى فى لا وعيها لكى أواصل و أعنف فى أكل كسها الشبق: ” متبطلش….حلو…أوى….انا بعبدك….آآآآآح…آحووووو…”.. أتت شهوتها بآهاتها المرتفعة وارتعاشتها الكبرى…. و رحت أقبلها و أحضنها فى أحضان وقبلات و لقاء جنسى بعد عشرين سنة لم نلتقِ. تقذذت قليلاً من أصفر، أو المائل الى الصفرة، ماء شهوتها لما انبجس فى وجهى…. ركبت فوقها ور حت أرفع ساقها الايسر و بينما أنا أقبل رقبتها جعلت ذبى المنتصب يقبل شفتيّ كسها و يلاعب أطواءه، فرجتنى قائلة : ” يلا انا عاوزاه دلوقتى…دخله….فادى…..آح..” أخذت عيناها تحملقان فى عينيّ وهى بيدها تمسك بذبى وتحاول أن تخترق نفسها. راحت تمشى برأس ذبى فوق مبلول كسها بشكل طولى فوق شرخها لكى يصبح ذبى زلقاً، وبالفعل رحت أنيكها برأس ذبى داخلها و أنتقلت حرارة كسها الى جسم قضيبى فجعلتنى أكاد أُجن من فرط اللذة… كان كسها ضيق بينما اخترقها، وكان ساخناً و مبلولاً وكان ذلك الاحساس بالسخونة والضيق والبلل يتصاعد بينما أدفع ذبى إلى أعماق مهبلها. أخذت أنيكها بعنف وفمى فى فمها ينيكه ويدى اليمنى تلتهم هائج بزازها و بطنى فوق بطنها وكنا كجسد واحد فى أحر لقاء جنسى بعد عشرين سنة… اربع دقائق و ارتعشت أنا وانتفض ذبى داخلها وكأنها هى أحسست بذلك فأهاجها و احت تحملق و تشهق و كأنها تخرج نفسها وأنا معها من نار شهوتنا وقذفنا… غاص ذبى فى لبنى ولبنها وتكررت لقاءاتنا الجنسية بعد ذلك حتى اضطرت هى للسفر مع أولادها للدراسة فى الخارج.