أنا امرأة أعشق الجنس بقوة و كثيرا ما تراودني أحلام الجنس مع المشاهير وخاصة مع المربين العرب الشباب منهم و الكهول. أنا امرأة متزوجة جامعية سكندرية الموطن و النشأة أتمتع بقدر من الجمال مغري وذلك ليس غروراً مني بل صفات يصفني بها الكثيرين و الكثيرات فأنا طولي حوالي 170 سم وأزن حوالي 83 كجم ملتفة العود بيضاء البشرة بنية الشعر رقيقة الملامح جاذبتها بعيون سوداء واسعة يزينها انحراف أو ميلان اتجاه الصدغ. لي صدر مكتنز ممتلئ بطني بيضاء لا تخلو من عكن بسيط هو موضع إثارة زوجي كذلك لي أرداف مكتنزة بارزة للوراء كثيرا يصفعني زوجي فوقها ويقول لي أن ذلك الهانش يسلب عقله! كذلك أنا ملتفة الأفخاذ و السيقان لامعتهما.
أما عن عمري فأنا في الثانية و الثلاين كنت اعمل في هيئة البريد ثم تفرغت لأطفالي وها انا أحكي قصتي فقط لأشارككم بها ربما تكون مه هي مثلي فتعرف أن لها مثيلات على ارض الواقع. كما قلت لكم فانا أعشق الجنس بقوة وكثيراً ما تاتيني أحلام الجنس مع المشاهير في المنام يعني أنا أعشق محمد حماقي تامر حسني و كم حلمت أني تزوجت به مع علمي أنه يصغرني إلا أني أسخن عليه بقوة وأحس أني أعبده وخاصة أنه شقي أوى و وسيم جداً وتعشقه البنات و اعتقد إن كل ست تحب ان يكون تامر حسني زوجها أو حتى عشيقها تخونه مع زوجها حقيقة أو خيالاً. أحياناً كثيراً أتمنى أن يكبر أبني ويشب ويصير شقي مثله بتاع بنات يخبلهن بشقاوته و وسامته ويجرين خلفه يطلبن منه نظرة! ولكني لا أريد من القارئين و القارئات أن يعتقدوا أنني لا احب زوجي بل أحبه جداً فذلك أمر مختلف تماماً وقد يكون من قبيل الخيانة الزوجية النفسية ولكن بالطبع قابلة للتحقق على أرض الواقع إن انا ظفرت بها. كذلك أنا من المتيمات بعشق قيصر الغناء العربي كاظم الساهر وكثيراً ما يوافيني بالمنام فيسعدني في الفراش وأحياناً كثيراً أتمنى كذلك أن أضمه لحضني ولا أخجل و أنا أعترف أنه كثيراً ما عاشرني زوجي وركبني ركوب الرجل أنثاه وأنا أخاله كاظم الساهر هو من يفعل بي وكنت حينها أستمتع بقوة وأمتع زوجي لأقصى حد ممكن!
كان زوجي بعد أمثال تلك اللقاءات بيننا يستغرب أنني كنت منفعلة وهائلة معه ومستجيبة و شقية لأقصى حد! بالطبع هو لا يعرف أني أخونه خيانة نفسية. كذلك كثيراً ما كنت أغرق في أحلام الجنس مع المشاهير و منهم أستاذي الجامعي الوسيم الذي كان يدرس لنا في كلية الآداب جامعة الإسكندرية. كان شاباً مثقفاً رائعاً أربعينياً حينها وكنت أهواه بقوة أعشق الجنس بقوة معه لو كان يمكن! كانت الطالبات زميلاتي يشاركنني إعجابي به بقوة فهو وسيم بشارب غزير مثل شوارب الأتراك ببشرة بيضاء وجسد رياضي ممشوق وشعر أسود غزير وصت جهوري وخفة ظل قل نظيرها! كذلك كان رومانسي جداً وأنيق جدا جدا حتى أنني ومجموعة شلة البنات صاحباتي كنا لا نقوت له محاضرة فقط حتى نستمتع بمشاهدته و التفرس في ملامحه! كثيراً ما حلمت به وهو يشاركني فراشني مستلقي إلى جانبي على سرير واحد يدي في يده! كم تمنيت لو ألقي بجسدي بين زراعيه في أحضانه ويضمني بقوة و حنان في نفس الوقت! لم يكن ذلك فقط أيام دراستي بل امتدت احلامي إلى ما بعد زواجي فكم تخيلت انه يخلعني ثيابي قطعة قطعة وأنا واقفة بين يديه خجولة وهو يرفع وجهي إليه ويقبلني من شفتي ثم يتحرش بردفي المكتنزين بيديه الكبيرتين ويلصقني بصدره المشعر! نعم فهو مشعر الزراعين فاكيد مشعر الصدر و غن لم اره حقيقة! كم حلمت به وهو يعاشرني مكان زوجي فيفعل بي الأفاعيل يرفعني و ينزلني يقسمني و يلملمني يفترشني ويركبني. كم تحسست موضع شفتيه فوق شفتي يمصهما بقوة وكم اختلجت بزازي من قبلاته الساخنات وكم اقشعر مفرق نهدي وأنا أخاله يدس شاربه و وجهه بينهما ويبوس ويلحس!! كم غبت عن وعيي وأنا ادس أصبعي في فرجي وأنا أخال أني قد نزلت بين فخذيه أتحسس قضيبه الذي لا شك وسيم ملتف مثله فامسكه ادفعه إلى فمي ألتهمه ما بين شفتي فامنحه من المتعة الكثير و استمتع معه بالكثير و الكثير! كم حلمت أنه يرفع ساقي عالياً ويدخلني دخول الفاتحين الغازين فيطأ ارضي البكر أو الذي غراها زوجي بعد زواجي! حينها كنت ارتعش ارتعاشتي القصوى وأنا بمفردي أو حتى بين زراعي زوجي الذي كان يظن أنني أنتشي بين يديه أو أسفل منه. كان زوجي حينها يخبرني أني مشتعلة تلك الليلة أو أني كنت ساخنة غنجة دلوعة فيخمن اني اشتقت إليه بشدة! لا شك أني أحب زوجي ولكني لا أستطيع أن أنزع عن عقلي خيالاتي السابقة تقريباً في كل لقاء فلا أدري هل أنا خائنة أم لا و إذا كنت فما ذنبي فيما لا املك وإن كنت لا أخونه فيما أملك.