لى سينتهى بى انا والجميلة سهير فى سريرها أنيكها واستمتع بجمالها وغنجها ودلالها التى لم ولن أرى مثله فى حياتى. كنت ومازلت أعمل فترة صباحية فى شركة لتسويق مواد البويالت والدهانات وخرجت حوالى الساعة 2 ظهرا الى مطعم الاسماك الشهير فى مدينتى، وبينما انا احاسب الكشير اذا بالجمال كله يرتدى عباءة سوداء قد التصقت فوق ردفيها الساحرين وفوق ثدييها المرتفعين الشامخين كما لوكانت مازالت بكرا وهى فى الحقيقة امرأة مفتوحة. اسمها سهير فى الثلاثين من عمرها وتكبرنى بعامين فقط اذ انا فى الثامنة والعشرين. عندما رأيتها واقفة امامى لتنتظر دورها فى اخذ وجبة الاسماك التى طلبتها، تسمرت قدماى مندهشا بجمالها الأخاذ وعيونها الواسعة الشديدة البياض والشديدة السواد فى ذات الوقت. أخذت بملامحها الفاتنة وتقاسيم وجهها السكسى الذى كدت أن أقذف بلبنى من داخل بنطالى لرؤيته. وقفت أتفرس فى جسمها الطويل الجميل وهى تنظر الي بعينيها الجمليتين وكأنها كانت تنتظر منى أن أحادثها، وهو ما حدث فعلا، مما أدى الى قصة أحلى ذب فى أحلى كس والتى سأقصها عليكم الآن.
كما وصفتها لكم، هى امرأة شديدة الجمال رائعة الجسم بيضاء بياضا هادئا ذات بشرة لطيفة ناعمة الملمس. متزوجة منذ ثلاث سنوات من رجل لا يقدر جمالها كما حكت لى ولا يعتنى بها ويدللها كما اعترفت هى لى فوق سريرها حينما نكتها وخبرت معها أحلى ذب فى أحلى كس لها فى حياتى. فسهير من النساء التى تحب أن تعيش حياتها بالطول وبالعرض وخصوصا حياتها الجنسية المكبوتة مع رجل يهملها اهمالا شديدا. واعتقد انها لم تكن ترضى ان أنيكها لولا ان زوجها لا يشبعها جنسيا وماديا من خروج وفسح ونياكة وتدليل. فهى كانت مستعدة للنياكة حين حادثتها فى محل بيع الاسماك فكسرت صمت اندهاشى بجمالها قائلا، : بصراحة جميلة، عينى عليك باردة”، قلت لها ذلك همساُ فى أذنها، لتنظر الى هى وتقول، : ايه، بجد عاجباك” ، فأجبتها، : : دانت تهبلى، ممكن رقم الموبايل”، وعلى الفور التقطت سهير هاتفى من يدى لتنقر فوق شاشته العريضة رقم هاتفها الذى ما زلت أحتفظ به الى الآن وان أعيش أحلى أيام عمرى لأنى استمتع وأمتع ذبى بنياكة أحلى كس ، كس سهير. أما انا فشاب غير متزوج او ينتظر ان تتحسن حالته المادية لتسمح له بالزواج، شاب عمرى 28 سنة وكنت قد ضاجعت امرأة ليل قبل نياكة سهير هذه. وأعتقد أن سهير قد انبهرت بمظهرى الظاهر الشياكة والوسامة بمجرد أن طلبته منها لاول مرة.
عدت منزلى ذلك اليوم وأنا فى غاية الإنتشاء برقم هاتفها والذى لم أنتظر أن أرن عليه عودتى الى منزلى، بل طلبتها وأنا فى الشارع لتقوم بالرد على بصوت كله دلال وغنج وتحكى لى حكايتها وأن زوجها يهملها ولا يكفيها وأنها تعبانة هائجة تطلب ذبا فلا تجده. وهى على الرغم من زواجها لثلاثة سنوات، لم تنجب من زوجها؛ فهى وحيدة إذن تنتظر من يحلفه الحظ ليطأ سريرها ويضاجعها فى عقر دارها. دارت بيننا مكلمات هاتفية كثيرة كانت تصف فيها جسمها الحار المتلهب ومدى تعبها من قلة الاعتناء بها جنسيا من زوجها، وكنت اسمع منها واكاد أقذف على نفسى من هيجانى الى نياكتها الى ان ظفرت بها يوم اجازتى يوم الخميس والذى كان فيه زوجها متغيبا عن البيت. استعددت للقائها ببرفانى وفزلينى أدهن به قضيبى، وروائحى الجنسية المهيجة لشهية النساء الجنسية. صعدت الى شقتها بعد ان اعطت لى عنوانها، وطرقت بابها فاذا بها تنتظرنى بقميص نومها الابيض الشفاف ومن تحته الكلوت الاحمر. لم أضع وقتا فى الكلام، فهرولنا مسرعين الى سريرها، فخلعت انا بنطالى وقميصى وسروالى وبقيت عاريا الا من شرابى، ورحت أداعبها واشبع حرمانها الجنسى ، أشبعتها وأثرتها ما بين لحس للرقبتها ورشف لفمها، وملاعبة لسانى لسانها ودغدغة حلمات صدرها بمقدمة اسنانى ولحس جسمها نزولا الى كسها الحمر الحليق الناعم ، فرحت ألحسه فى داخله وأكبس طرف لسانى فيه، فأخذت سهير تطلق آهات متقطعة، وزاد رتمها حتى استغاثت قائلة، :” نيكنى نيكنى، خلينى اشبع، وهبت نفسى ليك” . هجت انا من كلامها واندفق اللبن داخل ذبى فكاد ينفجر من شدة انتصابه وتشنجه، فأخذت أدور برأس ذبى فوق شفرتيها، وهى تتأوهخ راجية ان أخترقها، فإذا بكسها ضيق على ذبى وهو ما امتعنى كثيرا، فكنت أحس بانقباضات فرجها على جسم ذبى ، فأصيح انا من المتعة والمحنة، وظللنا على وضع النياكة طيلة عشرين دقيقة، فلما احسست بقرب قذفى، فركت حلمات صدرها بأناملى حتى هاجت وقذفنا سويا فى آن واحد. هكذا كانت تجربة أحلى ذب فى احلى كس والتى من يومها الى الآن أحلم بمعاودتها.