فى البداية، وقبل أن أحكى لكم عن أحلى ذب فى عمرى كله، أحب أن أعرفكم بنفسى. فأنا فتاة أو امرأة لم اتجاوز الثلاثين من عمرى، وقد تزوجت من رجل يكبرنى بنحو عشرين سنة، فكنت انا حينذاك فى الخامسة والعشرين وهو فى الخامسة والاربعين. وأنا، بشهادة الكثير من الشباب فى الجامعة والفتيات كذلك، شابة كما يقولون بالعامية ” صاروخ” أو” موزة”، فأنا فارعة الطول ووجهى سكسى ولى خصر نحيف تكاد تلفه كفان بين راحتيها ومن أسفله ردفين ثقلين متكورين يظهران بشدة حينما ارتدى العباءة، لأجد أنظار الرجال تتبعنى وتتبع ردفى ” المكن الساخنة”. وما يزيد فى جمال جسمى وجاذبيتى الجنسية الكبيرة هو بزازى الكبيرة الحجم وحلماتها اللتان تدفعان الى الخارج القميص الذى ارتديه. شعرى طويل مسدل على ظهرى بلونه البنى يكاد يسلب عقول الرجال وخاصة حينما كان الهواء يلاعبه، فيطير خصلاته من فوق وجهى الابيض وملامحه المثيرة جنسيا. كنت على قدر عال من الجمال والانوثة الطاغية كما يقولون وكانت معظم زميلاتى فى الجامعة يحسدننى ويغرن من ميل ومغازلة الشباب لى وأعينهم التى كانت تكاد تقفز حينما كانوا يلمحوم صدرى المتقبب أو ردفى الكبيرين.تخرجت من كلية الصيدلة على أن أعمل فى صيدلية لحسابى الخاص، و لكن لضيق ذات اليد، لم استطع ذلك وعملت فى شركة أدوية كمندوب دعاية لعام واحد ثم تزوجت من رجل تاجر ثرى جدا ولم أحتج الى العمل بعدها.
ومنذ لحظة زواجى، تبدأ مأساتى الحقيقية والتى تمثلت فى زوجى الذى لا يقدر جمالى ولا يشبع رغبتى الملحة الى الجنس والنياكة. فهو ، غير انه كان لا يقدر جمالى الآسر وأنوثتى الطاغية، كان ضعيفا جنسيا حتى ما يكاد أن يدفع بذبه داخل كسى حتى يقذف ولم تمضى سوى دقيقيتين على نياكته لى. هو لم يكن يقبلنى و لا يلحس لى ثدى ويمصمص حلماتى المستديرتين، ولم يكن يثيرنى جنسيا بأى شكل من الاشكال. كان ذبه ضعيف الانتصاب بحيث يتركنى أتلوى من الالم بعد أن يدخله فى فرجى فلا أكاد أحس بشيئ يداعب بظرى ولا كسى من الداخل . كان أيضا يظل بالشهور لا يقربنى ولايداعبنى، فكنت أشعر بالام نفسية شديدة وأشعر بحكة فى موضع كسى ولم أكن من هؤلاء النساء اللاتى يمارسن العادة السرية للتعويض عن عدم وجود قضيب ذكرى يخترقهن ويمتعهن كا تفعل الكثيرات. المهم ان حالتى ساءت كثيرا، فكنت كالمعلقة لا هى متزوجة تتمتع بكامل حقوقها الجنسية ولا هى حرة لتتزوج من رجل يشبع حرمانها. قررت الانفصال عن زوجى الضعيف وطلبت الطلاق فكان لى ما أردت، فأصبحت حرة أبحث كما شئت عن ذب يخترق كسى لكن بالزواج. ولكى أتلهى عن المشاعر الجنسية التى كنت تجتاحنى من حين لآخر، قررت ان أعمل ولكن كيف وانا لا املك المال لذلك؟ وبينما انا افكر فى الامر اياما وليالى ، اذ بصيدلانية صاحبتى تخبرنى ان صيدلى قد تخرج من عامين قد افتتح صيدلية كبرى هى موقع حيوى جدا ويحتاج لصيدلانية تديرها؛ لانه هو مشغول جدا فى اعمال التجارة الاخرى التى تركها له والده الثرى. فعلا، قررت العمل هناك فذهبت الى مقر الصيدلية لأرى الصيدلى واتقابل معه لأول مرة ولنرى كيف تكون ظروف عملنا مع بعضنا البعض. وفى الواقع، لم أكن اعلم مطلقا أن مقابلتى مع ذلك الصيدلى الوسيم ستكون مقدمة لأحلى ذب فى عمرى كله والذى سأجربه مع بعد ذلك والذى سينتهى بزواجنا أيضا.
منذ ان تقابلت مع ذلك الصيدلى وأنا أسميه أو القبه بالصيدلى الوسيم؛ ذلك لانه وسيم فعلا ذو ملامح وقسمات وجه مثيرة، ذلك غير كونه طويل نسبيا وذو تكوين جسمى رجالى ، فكان عريض المنكبين ذو صدر قوى جدا ووسط نحيف نسبيا وبطن رشيق. منذ أن رأيته وقد أحببته لأول نظرة وأعتقد هو كذلك لأنه قد اعترف لى بعدها بشهور عديدة. تقابلنا واتفقنا على اسلوب العمل وأدرت له الصيدليىة بنجاح واعجب هو بى كثيرا فوق اعجابه بجسم السكسى، ثم مرت الاسابيع ونحن نجلس سويا وكان يغازلنى بكلماته الشاردة ، ليعترف لى فى النهاية بإعجابه بى وحبه وانه يريد أن يتزوجنى. أعترفت له أنى مفتوحة من قبل ولم أعد بكرا فزاد اعجابه بى حيث هو يعشق المتزوجات التى تم فتحهم من قبل؛ لانه هو لا يحب البكر غير الخبرة والتى من الممكن أن تتعبه معها كما اعترف لى. كان الصيدلى الوسيم خبرة فى النياكة وتفريش المرأة، وقد علمت ذلك من مقابلتنا أول مرة فى شقته الواسعة. هو خبرة لأنه أخذ ذمام المبادرة وأخذ يخلع عنى ملابسى قطعة قطعة الى ان وصل الى ملابسى الداخلية فطلب منى أن أنتظره ريثما يأخذ حمام ولاكون قد استعددت له لنياكة العمر، وفى الحقيقة لم أكن أدرى أن سأخبر أحلى ذب فى حياتى فى أول لقاء جنسى مع ذلك الصيدلى الوسيم. بدأ الصيدلى الوسيم فى ازالة سنتيانتى الحمراء وبدأ لحس لى حلماتى الشمال فى البداية، فبدأت أنا أحس بتنميلة فى جسدى لم اعهدها من قبل، ثم ثنى هو بحلمتى الشمال يعضضها بمقدمة اسنانه بلطف ويداعب رقبتى بأنامله فى ذات الوقت، فأحسست أن قدمى لم تعد تحملانى وهو شعر بذلك لخبرته فطرحنى على السرير الناعم برفق وخلع عنى كلوتى وأخذا يلحس لى بظرى مدواصلا ماعبة جسم ثدىى فى ذات الوقت، فعلت تنهداتى واخذ جسمى يتخدر ، وطلبت منه أن ينيكنى، فأخذ يدور برأس ذبه على شفاة كسى فرجوته أن يخترقنى وبالفعل اخترقنى وأخذ ينيكنى فى عمق كسى المفتوح قبل ذلك وغبن انا عن الوعى فى احساسات جميلة لم أعهدها من قبل لأنتفض والقى بمائى خارج فرجى، فى أحلى ذب ونيكة فى حياتى مع ذلك الصيدلى الوسيم