يبدو أن شيطان الجنس لعب بعقل طالبة الطب العشرينية الشهوانية ذلك اليوم فاشتهت قضيبي ذلك المتوتر المشدود دائماً في حضرتها! تمنت قضيبي ولا أدري لما قضيب مراهق تاركة قضبان زملائها الشبان في الجامعة! لعلها علمت من خجلي أني لن أبوح بسرها لو راودتني عن نفسي وذلك كما أعلمتني لاحقاً! ذلك اليوم حضرت إليها و طانت بمفردها في الشقة إذ أمها و أخواتها في زيارة لخالتها المريضة! أحضرت طالبة الطب العشرينية الشهوانية عاشقة الجنس لي كرسياً لأجلس في مواجهة الكنبة التني تقتعدها! جلست فكنت شديد القرب من الكنبة إذ تجلس رشا وبدأ الدرس ، وأخذت تراقبني وقضيبي المنتفخ اﻵخذ في التمدد ، وراحت ترفع ساعدها لتعدل من شعرها ذلك الناعم المتموج وحتى يظهر شعر إبطها المهيج لي !
كانت رشا طالبة الطب العشرينية الشهوانية عاشقة الجنس تريد أن تستثيريني فكان لها ما أرادت! فسريعاً ما لمحت أنها عارية من تحت قميص نومها العاري! شتت انتباهي عن الدرس ورحت أركز في جسد رشا الساخن ، وبدأت ألاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه ، وأن لونها ووجهها متغير بشكل غريب. بجوار باب الغرفة تواجدت مرآة رأيت فيها كيف أن رشا راحت تباعد بين فخذيها وترفع فخدها عاليا لتلاحظ هي شهوة قضيبي التي تركزت في عيني الشبقتين إلى لحمها و كسها!كنت أختلس النظرات إلى لحم فخذيها الطريين الملفوفين بتحرج شديد خشية أن تضبطني متلبساً! أدارت رشا وجهها بعيداً و رفعت الكتاب إلى مستوى بصرها تقرأ فيه غير أنها كانت تهدف إلى رؤيتي كيف استثارتي و هيجان غريزة الجنس عندي! أتاحت لي أن أنظر إلى فخذيها المتباعدين كيفما يشاء ولاحظت أن قضيي ينتصب بشدة بشكل لم تعهده رشا من قبل. لاحت لي بين فخذيها منطقة أشبه بالثقب الأسود منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب بالنسبة لي وهو شعر العانة على قبة كس مدرستي طالبة الطب! تجمدت كالتمثال حينما لمحت قطرات بيضاء اللون على شفرين مضروب بنهما شق كبير يلمع بين شفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا! تمحنت بشدة على ذلك الكس و اعترت رشا رغبة عارمة لتهمس لي: ياسر! قرب واهرش في وركي عشان ايدي مش فاضية…
أخذت من دهشتي إلا أنني مددت يدي و اقتربت بها من فخذ رشا أتحسسها و أدعك لها برقة … لتبسم و تهمس:طيب..اقعد جنبي…فجلست على الكنبة و أنا أتحسس وركها بانتشاء وأحسست بمتعة كبيرة.. فراحت تصاعد من متعتي و إثارتي فهست بغنج: كمان فوق شوية…فراحت يدي المحمومة تصعد بالتدريج إلى اعلى فخذها الغض الطري الناعم و تتسلل للداخل لتكز على شفتيها و تطلب مني التوغل و بان أعلو بأناملي اكثر فأكثر صاعداً إلى ما بن فخذيها حتى بيت القصيد!! لامست أناملي شفتي كسها الساخنتين فارتعشت!! ندت عن رشا طالبة الطب العشرينية الشهوانية عاشقة الجنس آهة رقرقة ممحونة تعبر عن استثارتها! أحسست و أنا أتحسس دفء شديد وبلل على أناملي فراعتني و ألقت بكلمات الدهشة من فوق شفتي: ياهههههه! الحتة ديه سخنة اوى … ابتسمت رشا ثم همست و كأنها واقعة تحت تأثير مخدر: اه ياحبيبى….عارف أنا تعبانة أوي لما اكون تعبانة بتبقى الحتة ديت مولعة! همست لها بخبث أداعبها و قضيبي ينتفض وقد قذف مزيه: أنا ما اقدرش اعمل لك حاجة …أجبلك مسكن أو أي حاجة تبرد السخونية دي! ابتسمت رشا و رمقتني بنظرة شهوانية شبقة وقد اقتربت بأنفاسها من وجهي المحمر: أنت باين عليك شقي أوي يا ياسر!! ضحكت وهمست بصوت مرتعش: أنا.. أنا عاوز أريحك…فهمست غامزة بلبونة: لو عاوز تريحني ..يبقى تبوسني.. ثم مالت بساخن شفتيها إلى شفتي تلتقطهما و نشرع في أحلى قبلات و آهات ملتهبة طويلة! كانت محمومة في قبلاتها إذ أطبقت بشفتيها الرقيقيتين على شفتي تمشي بهما فوق شفتي و تنفس في أنفي بأنفها و يديها حول فخذي تقترب من قضيبي! كذلك التقطت شفتي السفلى بين شفتيها تمتصها بقوة حتى أحسست أنها أدمتها! كانت قبلات و آهات لذيذة مني ومنها لتدفع بعد ذلك لسانها ليقتحم حرم فمي الذي لم يقتحمه لسان من قبل و تجول به حول لساني تلاعبه و تضربه و قد أطبقت شفتيها فوق شفتي بإحكام و كأن لسانها ينيك لساني! لفت رشا طالبة الطب العشرينية الشهوانية عاشقة الجنس يديها حول جسدي تضمني إلى حار جسدها و بزازها البارزة النافرة وتمتص شفتي فى قبلات شهوانية متأججة بالرغبة الجنسية العارمة ! ثم تناولت يدي فوضعتها على بزازها وبينما هي تقبلني تحسست قضيبي بعد ان تحسست وركي وهمست باستثارة وشهة بالغة: أنت حلو أوي ….البوس معاك يجنن… ثم راحت بيديها تسحب بنطالي لأسفل حتى كشفت عن سروالي الداخلي.. ومنه يظهر قضيبي البارز الطويل.. فلقيتها تشهق.من كبره!! ثم ومدت يدها لتمسكه .. وحينها شعرت بالمني ينزل مني من فرط الاثاره!! كانت تلك أول مرة تلمسني أنثى فأتيت شهوتي على أصابعها….يتبع….