لم احس من لذتي إلا ورشا طالبة الطب العشرينية الشهوانية عاشقة الجنس سكرانه من فرط اللذة تقول:يااه يا حبيبي.. نزلت لبنك من قبل ما أمص؟ ضحكت ضحكة خفيفة ثم التقمتها بفمها ويديها على ركبتي العاريتين تباعد بينهما لتندس بين وركي مرة أخرى.. وتلمس باكتافها ركبتي.. وتدعك صدرها وقد عرت بزازها على قضيبي المنتصب الساخن. وحين علت بي الشهوة قلت لها: كفاية يا رشا؟. ارجوكي.. مش قادر.. ثم ارتمت مستلقية لأسحب جيبتها و كليوتها دفعة واحدة و أمسكت بطيزها ورفعتها نحو فمي و أخذت في لحس ومصمصه كسها.. كسها معطر.. لذيذ.. واحمر على ابيض.. وأخذت اعذبها بلحسة وهي تكاد نصرخ من اللذة.. وفجأة القت بثقلها على لتجلس على اوراكي وتلمس أفخاذها أفخاذي وشعرها الأسود الكثيف يتناثر.. وهي تحاول إدخال قضيبي في كسها وتقول: ارجوك يا حبيبي.. دخله .. ونيكني مش مستحملة.. أرجوك.. حياتي.. تعبانه.. بحبك..أرجوك يا ياسر .. ولما أحسست بها كانها تعبانة جداً و عاشقة الجنس . قررت أن امنحها لذه.. فقلت لها: طيب يا حياتي.. ايه رأيك بلاش انيكك هنا، ولمست كسها في لذه فصرخت وأكملت كلامي: اه.. ااااااه.. فهمتك عاوز تنيكني من ورا.. موافقه.. قررت أن اعذبها قليلا.. واستمتع فقلت لها في جهل مصطنع: يعني ايه من ورا؟ انا مش فاهم.. قالت في عصبية شهوانيه: يعني في طيزي يا ياسر.. أرجوك نيكني.. في خرم طيزي.. افتحني. وهجمت علي تقبلني أحلى قبلات ملتهبة و آهات ملتهبة وتلاعب قضيبي من تحت .. وانا أبادلها القبل وألاعب بظرها..
حينما أحسست بها شبقة عاشقة الجنس قررت ان امنحها الجنس بطريقتي.. فأبعدتها عني في خشونة .. ووجدتها قد تفاجأت.. لكني سارعت وأدرتها للخلف.. وحضنتها بقوة و انا احرك قضيبي على طيزها من الخلف. ولما فهمت هي ما أريده أخذت تدفع بطيزها للخلف حتى يدخل قضيبي فيها غير أني لم امنحها الفرصة بل واصلت الحك لتطلق آهات ملتهبة !. ثم ألقيتها أرضاً فوقعت على بطنها ولما حاولت الوقوف كنت انا فوقها وأدخلت قضيبي في فلقتي طيزها فقط بدون أن أوصله للفتحه ووجدتها تتأوه بقوة وتقول كلمات مثيرة جدا: حبيبي.. آآآآآآآه .. انت بتنيك طيزي من برا يا عمري .. كمان.. ولعها.. ياسر .. بحبك من زمان .. نفسي تتجوزني.. نيكني.. دخله للآخر .. دخله لحد بطني.. خليي يوصل لبقي علشان امصهولك وأنت بتنيك .. اه.. دلخه يا حبيبي جوايا.. وقررت ان افعل ما تريده بالظبط.. فقمت من نومتي عليها .. وفتحت فلقتي طيزها … وصوبت راس قضيبي الكبيرة نحوها.. وأخذت أداعبها بدون ان ادخل.. قالت لي : اوصف لي فتحة طيزي يا عمري شكلها ايه؟ قلت لها: احلى فتحة في الوجود.. خرم صغير جدا.. وردي.. ومكرمش.. وبينادي يقول تعالى يا زب ياسر.. ولما اكملت الوصف صرخت وقالت: آآآآآآه . .. فأدخلت قضيبي بقوة .. ولان راس قضيبي اكبر من قضيبي ذاته فقد انحشرت لأول وهلة في خرم طيزها..
حينها أحسست بها تشد طيزها على قضيبي فاستمتعت للغايه .. ولكني فهمت انها متألمة ولا تريد ان تفصح.. فقررت ان اخفف عبء النيك في البداية عن طالبة الطب العشرينية الشهوانية عاشقة الجنس .. وأخرجته بخفه .. وأخذت امسحه بريقي وبعسل كسها .. وعاودت الإدخال بهدوء هذه المره.. فوجدتها مستمتعة اكثر.. ولكني لمأ طق صبرا.. وعندما دخل قضيبي كله في طيزها أخذت أجامعها بشده .. وهي تحاول كتمان صراخها.. ولكن حينما ضغطت على طيزها بكل قوتي صرخت: آآآآآآه .. كفايه .. طلعته ..فشختني. وحاولت ان امتعها بان العب في حلماتها وبظرها .. حتى تعبت من هذا الوضع قمت لتغييره.. وفهمت هي ذلك باني اكتفيت.. وتوجهت الى الحمام.. ولكني سحبتها من يدها.. وضممتها بشدة، وقلت لها انتي رايحة فين؟ قالت في استعطاف: أرجوك يا ياسر.. مش من اول مرة كدا.. مش مستحمله .. حاسة ان طيزي بقى فيها فتحة كبيرة قوي.. حاسة انك خرمتني يا حبيبي.. أرجوك سيبني ولو نص ساعة وهرجع أعوضك.. أرجوك.. ولما وجدتني غير منصت لها و انا ألاعب طيزها قررت ان تستعطفني بالجنس فمدت يدها تداعب قضيبي.. وتضغط على طيزي حتى يلتصق قضيبي بكسها.. قلت لها : عاوز انيكك وانتي واقفا.. قالت :لا .. أرجوك بقى..كفايه حرام عليك.. ولكني دفعتها على الحائط , وشددت طيزها نحوي, وأمسكت يدها وأمرتها أن تفتح طيزها! ثم لاعبت قضيبي حتى انتصب مرة أخرى, وأدخلته وحده دون ان امسكه مستمتعا بانه منتصب جدا .. ودخل كالصاروخ في طيزها التي أصبحت حمراء.. ولما وجدت هذا الوضع غير مريح تماما حولت وضعها لوضعية تشبه السجود.. وألصقت كتفيها أرضاً .. مما ساعد على فتح طيزها جدا.. و أدخلت قضيبي وهي تبكي.. و انا ازداد هياجا.. وأغمضت عيني من عظيم اللذة, و انا احس بان لبني قد اغرق أمعائها من الداخل….!!