رامي طالب الهندسة يكبرني بعام واحد أنا شريين طالبة الطب وقد تعرفت عليه عن طريق صديقة مشتركة من ساعتها ونحن لا نكاد نفترق حتى احببته فاصبح حبيبي و أحبني فأصبحت حبيبته. أحببت رقته و رجولته و وسامته و بدنه الممشوق. فهو طويل و وسيم و أسمر سمرة أحببتها بشدة. باختصار كان رامي الفارس الذي حلمت أن يخطفني إلى ظهر حصانه وقد فعل! التقيته في سيارته بعد الجامعة في مرسم صاحبه في عين شمس. كان مرسم صاحبه يقع في منطقة عتيقة قديمة تحسها أثرية. كانفي الطابق الثاني من بيت قديم جليل. تقدمني إلى الدخل بعد أن أدار مفتاحه في كلون الباب لأتأخر خلفه رهبة من الموقف و ليبتسم هو ويسحبني من يدي مغلقاً الباب خلفه. لم أكن أدري أني سأخبر أحلى متعة جنسية و أنا عارية بين زراعي حبيبي في مرسم صاحبه إلا حينما ألصقني بالباب وقد أغلقه!
راح يقبلني بشهوة عارمة و جفناي قد أطبقتهما نار الرغبة! زاد في هياجي أزبار الرجال العارية في الرسومات الزيتية العرية المعلقة على الجدران هنا و هناك وكذلك النساء العاريات في أوضاع مختلفه .راح يلثمني و يخلع عني البلوزة الضيقة و انا اخلع قميصه بسرعة البرق. التقط لساني إلى داخل فمه ليندفع لشدة فيقبض عليه بشفتيه الرقيقتين و يأخذ في مصه مصاً عنيفاً شبقاً حتى شعرت بانه سيخلعه من حلقى من شده أمتصاصه له! حملني بين زراعيه لما شعر بتهالك قدمي إلى حيث كنبة عريضة واسعة في غرفة من غرف مرسم صاحبه! لم أدرى كيف انزل بنطالي الليجن من نصفي لأبقى بالكيلوت الذي لا سترني إلا قليلاً! أنامني و كانت يداه قابضه على نهدي المنتفخين تعصرهما عصراً وأصابعه تقرص حلمتي المتهيجتين برقة تذيب الحجر! رحت أستمتع بأحلى متعة جنسية بين زراعي حبيبي رامي وقد شعرت بانتصاب ذكره الساخن بين فلقتي!.رحت أتحرش به قبلاً لقبل ليصبح تماما وهو يدق أبواب كسى فازداد صلابة وازددت ألتصاقا به وأنا أمسح شفرات كسى به من فوق الكيلوت الرقيقتين حتى شعرت به بين شفراتي كقطعه ! نهضت أتدلل عليه و أنا اغنج: لا يا رامي…لا مش كدة لا أنت خطر قوى .. وبعدين معاك .. وأدرت ظهرى له كأنني أشاهد اللوحات فمرت ثوان ووجدته ملتصقا بى من الخلف يدلك ذكره الساخن المنتصب في ظهرى؛ فقد كان أطول منى قامة فالتفت و شهقت!
كان حبيبي رامي قد قد تجرد كل ملابسه ويقف خلفي عاريا تماما وذكره الساخن المتصلب يهتز مع و جيب قلبه الذي كنت أسمعه! كان مثيرا جدا وهو عاري تماما ؛ فما من أنثى تتحمل ان ترى رجلاً بهذا الوسامة و القسامة الا واستسلمت له ! مددت يدى و قبضت على ذكره الساخن بدون وعى منى وبدأت في تدليكه ثم عصره ! راح رامي حبيبي يتأوه ولا يقوى على الوقوف على قدميه فدفعته إلى الكنبة خلفه فارتمى على ظهره فاتحا فخذيه وذكره الساخن مشرع كسيف أو منتصب كرمح! ثم جثوت نزلت على ركبتي و أنا ما زلت ممسكه بذكره الساخن واقتربت بفمي ودسست راسه بين شفتي فشعرت بسخونته ومسحته بلساني لأرطبه بلعابي. كان حبيبي رامي يتمايل منتشيا وكنت امرغ ذكره الساخن وألوكه يمينا ويسارا إلى أن دفعني بعيدا عنه .. وهو يكز على شفتيه وقد تأزمت ملامحه من فرط شهوته: بس ..بس كفاية .. كفاية .. أحسن ها أجيبهم بسرعه كده وراح يغالب ضعف قدميه لينهض كالثمل و يسحبني إليه لأرتمي بين زراعي حبيبي في أحلى متعة جنسية في مرسم صاحبه و لينظر إلى حمالة صدري السوداء بهياج بالغ! نهداي الكبيران كانا يخرجان بنصفيهما خراج حمالتي فكانا يترجرجان بحركة مثيرة و عينا حبيبي رامي تكاد تخرج شهوةً إليهما! مددت يدى ورائي و فككت مشبك حمالتي وتخلصت منها بسرعه ليتدلى نهداي فوق صدري الناعم ككرتي جيلي متماسكتينً أستفز نهداي الساخنان الأبيضان الناعمان ذكورة رامي حبيبي فراح يقبض عليهما بكلتا يداه يدلكهما كفلاحه تدلك ضرع بقرتها لتحلبها! كنت في اشد انتشاء و أحلى متعة جنسية بين زراعي حبيبي و أنا عارية إلا من الكيلوت ورقة التوت الأخيرة! ..كنت منتشيه مما يفعله بنهدي فألقيت يدى خلف عنقه وأنزلته حتى اقترب بفمه من حلمتي الشبقتين . فألتقمها في فمه يمصها كرضيع نهم جائع عثر على ثدى أمه .. كنت أتراقص وأرتعش .. وبدأت قدماي تخور , لا تقوى على حملي فسحبت حلمتي من فمه بعفوية وأنا انتقض من الشهوة وكسى يفيض ويفيض بماء غزير سال على باطن فخذي! كان كسي يتقلص , ينقبض و ينبسط كفم السمكة وقد خرجت من الماء فهي تتلهف على الأكسجين المذاب ! جلست أرضاً لا أقوى على الحركة وجلس حبيبي رامي بجواري وشرع ينزعني الكيلوت ..ف أمسكته بيدى وأنا أهمس بصوت ضعيف أضعفته الشهوة: لا….لا….. أرجوك .. أرجوك .. بلاش تقلعنى الكيلوت … يتبع…