الجواز ممكن مع الوقت يبقى ممل. مرت سنة بالظبط من ساعة آخر مرة مارست الجنس مع مراتي بثينة. ما كنتش أعرف إن آخر مرة مارسنا الجنس كانت في عيد ميلادي. بطريقة ما فقدنا نار الشهوة اللي كانت بتشتعل داخلنا. بينما معظم الناس هيلوموا الشغل والأطفال وأي سبب تاني. أنا لا. أنا بألوم نفسي ومراتي. بطلنا الجنس الفموي لما جبنا أول عيل لينا والجنس الشرجي بعد كده. وبعدين أتحول الجنس ما بينا للوضع التبشيري بس. ومش محتاج أقول أن الموضوع بقى سيء. حاولت إنها تفتاح حوار معي إذا كنت عايز الطلاق. ولو مكنش في أطفال كنت هأقبل عرضها وأصرف الباقي من مرتبي على بيوت الدعارة. بس كل اللي قلته اليوم ده لا. وعشان أنقذ زواجي عملت خطة وده اللي حصل … في عيد ميلادي قلت لبثينة إننا هنوصل الأولاد عند أبويا وأمي عشان يخدوا بالهم منهم بينما أحنا هنخرج عشان نحتفل بعيد ميلادي. ما تقدرش تسيب الأطفال لوحدهم في البيت من غير ما تتوقع تلاقي المشاكل بمجرد ما ترجع البيت حتى لو ان ده يوم عيد ميلادك. كان من المفترض إن الطريق هيأخد ساعة بس الجي بي إس ضيعنا وودانا من طريق مختلف. وعشر كيلو على المكان اللي كنا رايحينوا عديت على حاجة والعجل اليمين فرقع، هدية عيد ميلادي! خرجت من العربية وضربت الأرض برجلي ولعنت أي حاجة ممكن أفكر فيها. وبثينة طلعت من العربية وحاولت تهديني بس كنت زي الأطرش. ساعتها أنطلقت في الزعيق. “أنت حيوان. ده عيد ميلادك. ما تقدرش تهدأ. ما أحنا ممكن نتصل بحد يساعدنا؟!” ممكن تقول إنها يأست من محاولة إنها تهديني. “اسمع يا لبوة. أحنا عندنا عجلتين مفسيين وأنا عند كل الحق إني أتنرفز. حتى لو كان عيدي ميلادي. تمام؟!” استمر الوضع على كده شوية لغاية ما هي قالت لي: “أنا ما كنتش عايزة حتى نخرج النهاردة يا غبي. كان ممكن نقعد في البيت ونتعرى، بس أنت يا عبقري يا بتاع الخطط الكبيرة لعيد ميلادك لازم تخرج بينا.”
حاولت أخليها ليلة لطيفة عشان نضبط المود بس الأمنية فست زي العجل فقلت لها: “طيب لو عايز تتناكي ممكن تقولي بس يا متناكة!” وفي اللحظة دي كعبلتني في رجليا ووقعتني على الأرض ونامت عليا. كان لسة في غصب جوايا بس تحول لشيء مختلف ممكن نوصفه بالمتعة. حطيت إيدي حوالين رقبتها وجبتها نحيتي عشان تتلاقي عيوننا. وهي كانت عايز تبوسني بس أنا ما كنتش عايز اسمح لها. وكهدية عيد ميلادي فتحت سوستة البنطلون ودفعت دماغها لتحت. هي كانت عارفة هتعمل ايه بس هي كمان كانت فاكرة بنعملها إزاي في الأيام الخوالي، على طريقة التسعة والستين الساحرة. حطت شفايف كسها على شفايفي بينما لسانها كان بيرقص حوالين زبي. وهي كانت حالقة من وقت مش طويل زي ما لساني لاحظ ولاحظت إني عايز أكل كسها أكتر من أي حاجة في الدنيا. حطيت صباعي في خرم طيزها ولساني في كسها بينما إبهامي كان بيلعب في بظري وهي ما قدرتش تستمر في شغلها على المنطقة الجنوبية فدفعت رأسها بإيدي التانية لتتحت بينما كنت بأدفع زبي في بوقها وقلت في نفسي هي عمرها ما نسيت النيك في الزور. وعلى الرغم من إنها كانت هترجع على الزبي إلا إني كنت سامعة آهاتها اللي ما كنتش قادرة تمنعها. ما كنش في حد حوالينا. فهي تأوهت ومصت زي ما كانت متعودة معايا. وده هيجني وبدأت أحس إني هأجيبهم. كنت قربت قوي بس شدتها من شعرها ورفعت رأسها لفوق عشان توقف وركزت عليها. لفيت بلساني جوه كسها لغاية ما لقيت المنطقة اللي بتخليها تطلع أعلى صوت وأنتقلت من صباع واحد لصباعين. وهي بدأت تفقد قوتها على التحمل بينما أنا بألعب في كسها وطيزها أسرع وأسرع.
وفجأة هي أتحركت من عليا وأنحنت على شباك العربية ومسكت طيزها وفتحتها وقالت لي: “يلا يا حبيبي نكني في طيزي. أرجوك.” وكل اللي قلته: “أنا ما كنتش عايز كده. أنا كنت مستمتع تحت يا لبوة.” فضلت تترجاني وتترجاني وما كنش عند اختيار تاني. شديتها من شعرها وجطيت رأس زبي في خرم طيزها. كان جاف وضيق فطلعت زبي وتفيت علي طيزها وهي لفت وبدأت تتف على زبي ولعبت في بيوضي. ومن غير تأخير رجعت نفسها للوضع السابق مستنية الدخلة. تفيت مرة تانية على خرم طيزها عشان أطري وبعدين دخلت زبي جامد وبسرعة. كنت عايزها تصرخ بأعلى صوت وده اللي حصل. فضلت تصرخ: “أسرع، أسرع.” وأنا فضلت أنيكها جامد لغاية ما بقيتش هي قادرة تقول أي كلمة ليها معني. ما رحمتهاش وهي بدأت تجيبهم وترتعش جامد وحاولت تطلع مني بس أنا كنت قريبت خلاص ففضلت في مكاني ثواني لغاية ما جيبتهم في كسها وأنا بأصرخ: “آهههه.” ودي كانت أحلى هدية في عيد ميلادي.