بعد أن أوصل أحمد هند إلي الرعشة لم تكتفي بل ضلت تتمحن عل قضيبه تريده؛ فهي متزوجة شرموطة كسها مولع نار ولا يطفأه إلا نيك حار جداً من زبر أحمد الجسيم! أرعشها و كان ما زال يلحسها و يشفط بضرها غير المختون مثيل زبر الطفل الصغير فراحت تأن و توحوح: أمممم….اححححح….. حرام عليك…. نكنى بقى اخص عليك يا أحمد… انا مش قادره …انت تعبتني اوووي ….ضحك أحمد وهمس لها: طيب تعالي ردي الجميل ..تعالي مصي زبى يا شرموطة…رمقته بنضرة شبقة و همست: وايوه..انا شرموطة..أنا شرموطتك…..و قبلت زبره وبرشته بشفتيها و وجهها و عينيها و أنفها وراحت تمصه وتغنج بدلع: يلا بقا…نكني …نكنى يا احمد… مش قادره..وراحت تمصصه طويلاً حت ضاقت به: يلا بقى نكنى أنا شرموطتك يا أحمد نكنى نكنى…وهي تفرك زبره و تحسس كسها المهتاج فأوقفها أحمد من يدها و ألصقها بالحائط ورفع ساقها وراح يفرك به باب كسها و أشفاره حت كادت تسقط من بين يديه وهمست:.أمممم… اااااااااه مش قادره دخله كله ….كله يا أحمد….كله عاوزاه كله….
أولج أحمد رأسه في كسها و يسألها: أيه كفاية كده….تضحك و تحكك فيه: بقلك كله
دخله بقى فسألها يزيد من محنتها: يعني عايزاه جوه فتتمحن: اه كله دخله…بالفعل ألتقم أحمد شفتيها بين شفتيه يمصمصهما و يبوسها وقد دفع بذات اللحظة زبه بكامله بكسها فزامت و أنت رغم لصوق شفتيها بشفتيه: اممممممم اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااه ..نزع أحمد شفتيها من شفتيه و حط بيده على طيزها المرفوعة المقنبرة و راح يدخل زبره بشدة فيها في نيك حار جداً مع متزوجة شرموطة كسها مولع نار لم يعرف لها مثيل سو حبيبته الأولي رباب!!راح ينيكها و يرهزها رهزاً عنيفاً هامساً قرب أذنها:حلو كده… مبسوطة يا شرموطة….فتغنج هند و تتشرمط معه: أوي يا حبيبي…. هنا تذكر أحمد رباب فراح يبالغ في نيكها و كأنها هي التي توليه طيزها و كسها فراح يهرف: حبيبك…و أنا بحبك أوي يا رباب ….بموووووت فيكي…… ثم .دق هاتفه هند المحمول فهمست: ارد يا حمادة…فأومأ لها و فتحت السماعة و كانت صاحبتها تسألها: أيه يا بنتى ليه متصلتش …فهمست لاهثة: خلا…اااص..كلمين بعدين.فألحت الأخري: ليه في أيه منا لازم اعرف…هنا دفع احمد زبره بكس هند بقوة فخرجت منها أأأأأأأأأأأأأأأأأأأهة كبيرة قوية عفوية أتبعتها بأنة امممممممم طويلة فشهقت صاحبتها المنقبة قائلة: إياكي يكون هوا…شهقت هند و أجابتها: أممممم.. هواااااااااااااا……كانت السماعة مفتوحة فسمع أحمد صاحبتها المنقبة تضحك بشرمطة وتطلب: طيب اتناكي و خليني عالخط…
اهتاج أحمد بشدة من طلب صاحبة هند الشرموطة مثلها و ابتسم وراح ينيك نيك حار جداً هكذا متزوجة شرموطة كسها مولع نار و يصفع فلقتي طيزها لعل المنقبة اللبوة تسمع و تنتشي ليجدها ترفع صوتها تناديه: نيكها أوي يا أحمد نيك الشرموطة اللي كسها مولع نار دي….فأجابها: طيب
متيجى تشوفى عالطبيعه بدل ما تسمعى …..استجابت هند و قالت: طيب أنا جاية …وراح أحمد ينيك هند حت حملها و أنامها أرضاً وراح يعتليها بقوة و شبق حتي أتتها الرعشة من جديد و دفق أحمد بذات الوقت لبنه فيها و ارتم فوقها و انطرح أرضاً مثلها! بعد هنيهة همست هند لاحمد وقالت: أحمد تجاوبني بصراحة….احمد قلقاً: الصراحة ليها حدود يا هو هو….ألقت هند كفها فوق صدره : لأ بجد…أنا سمعتك بتقول رباب….!! صمت أحمد ولم يذكر أنه ذكر اسم رباب مطلقاً و سرح بفكره فيها!! قالت هند: أحمد أنت رحت مني فين…بقولك مين رباب….أحمد محتجاً: مين رباب…هو أنا جبت سيرة رباب….هند وقد رفعت رأسها فوق كفها التي ثنت مرفق زراعه وهمست: أيوة….قلت بحبك أوي يا رباب…. أحمد معترضاً: أنا قلت كده!! هند: أيوة يا أحمد…أنا مش زعلانة..بس عاوزة أعرف مين رباب دي…!! تنهد أحمد تنهيدة قوية ثم قال: رباب….رباب دي واحدة راحت لحالها…هند بزعيق: بس لسة بتحبها… وإلا مكنش اسمها نط علي لسانك و انت في لحطة حميمة زي دي معايا!!!! هز أحمد رأسه و قال بأسي : و حتي لو بحبها…هيفيد بأيه الحب وهي مش بتحبني….في ذات اللحظة يدق جرس هاتف أحمد فيهمس: هند…هاتي الموبايل….هند ترفض: مش وقته..لما تقولي…ألحت هند فقال أحمد: عاوزة تعرفي أيه….رباب واحدة كانت جارتي ..كانت أول حبي….فازت بزهرة مشاعري…لا حبيت قبلها ولا…صمت أحمد فكملت هند:ولا حبيت بعدها….ثم صمتت فأردفت: مفيش مشكلة يا أحمد…أنت بتحب رباب و أنا بحبك أنت…مش زعلانة…بس مش لدرجة أنك بتعاملني علي أساسها و انت في حضني…دي خيانة يا أحمد….احمد مقهقهاً: خيانة….بجد……استغربت هند: أه خيانة…أمال أيه…أحمد مديراً راسه باتجاه عينيها: أمال أللي بتعمليه معايا من ورا جوزك ده أيه….هند متبرمة: كدا.. طيب أنا عشان حبيتك وجوزي ده مش سائل فيا…مش بيقرب ليا غير فالمواسم…..هنا غضبت هند و أدارته ظهرها وقالت: تقدر تتفضل يا أحمد…وراحت تبكي فدنا احمد بشفتيه من خدها يلثمها: حبيبتي متعطيش..انا مش قصدي…هند منفعلة: أرجوك..سيبني دلوقتي يا أحمد….بقلك سيبني….و بالفعل لبس أحمد ملابسه وهمس: طيب يا هند ..هسيبك تهدي ولينا كلام تاني….فتح أحمد الباب ليخرج فيجد في وجهه صاحبتها المنقبة باسمة: أحمد…يخطف منها هاتفها و يكتب رقمه ويدق عليه منه ويرفع نقابها: اووووو…أيه الحلاوة دي…همست المنقبة: حد يشوفنا يا مجنون..اختطف أحمد قبلة من شفتيها وهمس: مستني اتصالك…ثم نزل السلالم مهرولاً….