أنا مدحت 33 عام مواطن مصري بورسعيدي. كنت قد تغيبت عن بيتي بضعة أيام في مهمة عمل وكان من المفترض أن أعود في اليوم السابع إلا انني عدت قبل ذلك بيوم لأن وجود كان لا يلزم وأن مهمتي قد انتهت. كنت في عجلة من أمري قاصداً بيتي حيث زوجتي الشابة السكندرية الحبيبة الجميلة التي لم يتم على زواجي منها العام. وصلت بورسعيد ومن هناك استقللت تاكسي سريعاً من المحطة حيث بيتي الكائن في منطقة ريفية ناشئة حديثاً. توجهت إلى باب منزلي ورحت أدير المفتاح فلم يعمل . مرة الثانية ولم يعمل. قلقت ورحت اطوف بالبيت من الخارج لأرى الستائر مرخاة ولم أرى احداً في غرفة الجلوس.لم يكن هناك حل سوى انافذة التي كانت لمك تغلق بالكامل فقفزت منها وانسللت بهدوء ارى الأمر وقد تسارعت نبضات قلبي. رحت امسح الحجرات خائفاً قلقاً خشية أن يكون اصاب زوجتي الجميلة مكروه حتى ترامت إلى اذني أصوات من تصدر من بعيد عن غرفة نومي! راح وجيب قلبي يزيد وأنا أخطو تجاهها لأسرع ولأضع يدي على مقبض البابولأفتحه ولأصدم بما صعقني!! لقد أخرسني الموقف للحظات وأنا احملق في أختي وزوجتي عاريتين يمارسان السحاق وأختي تعتلي زوجتي مغمضة عينيها وأختي شقيقتي قد دفنت وجهها في مثلث عانة زوجتي الجميلة الرقيقة!! ابكمني المشهد وزوجتي جسدها يترعش وتان وتتأوه وأختي قد انحنت فوقها تمارس معها الجنس و السحاق في غرفة نومي.
أرتعات أختي وقد لمحتني :” مدحت… يا خرابي جيت امتى!” وعندها فتحت زوجتي الجميلة عينيها الدعجاوين وراحت تحملق في وجهي مرتعبة وقد حالوت أت تزيح أختي من فوقها لتخفي عورتها وقد لمحت شفتاه بماء شهوته ولعاب أختي. حاولت اختي في ربكتها ودهشتها أن تستر نفسها وهي عارية كما ولدتها أمها وتحاول أن تلقي يديها على ضخم متأرجح بزازها تخفيهما عني ولم تفلح. قالت زوجتي وفاها فاغر من صدمتها:” قولي مدحت انطق أنت جيت امتي !” فنزلت بنظري تجاهها وقلت ودمي يغلي:” أنا المفروض أسال السؤال ده : ايه اللي بيجرى في بيتي؟!!” ويداي ترتعشان من هول صدمتي. أجابت أختي متوسلة:” مدحت أخويا.. صدقني عندي أنا ملهاش مراتك ذنب…. غلطتي أنا اللي غصبت عليها.. بص حبيبي ملاك ازاي ..أنا بحبها زيك بالظبط.. شوف حلوة وأمورة ازاي… أرجوك حبيبي خليها تمارس معاك ومعايا مش هيجرى حاجة!” احسست أن الأرض تدور بي من فجيعتي في السحاق الذي تمارسه أختي على زوجتي فرحت أزمجر غاضباً من زوجتي وأختي الوقحة. قبضت على ذراع أختي العرية من معصمها ورحت أسحبها فوق السرير ومؤخرتها الكبيرة إلى أعلى في الهواء. رفعت يدي ونزلت بهات فوقها فصفعتها بشدة لتصرخ أختي وتنبجس دموع عينيها وقد احمرت طيزها البيضاء من شدة لطمتي . رفعت وجهها وعلتني بنظرة شبقة شهوانية لم أرها من قبل في عيني أختي وقالت وكأنها تتحداني:” كمان…. أضرب يا مدحت… بس ملكش دعوة بمراتك… أضرب طيزي بس بالراحة.. أضرب أنا بخحب كدة…. أضرب طيزي بقولك بس متضربش حبيبتي …. دي تتحب… متضربش يا روحي….”.
تذكرت اﻵن أن أختي كانت كثراً ما تمازح زوجتي منذ أن خطبتها! لم أكن ادري ما الذي يسيطر على أحاسيسي ساعتها إلا انني أهتجت سريعاً وانتصب ذبي. حاولت أن أخفي ذلك عن عيني اختي الشبقة إلا أن جسدها العري امامي قد اثارني. ربما غيابي عن زوجتي اسبوع بكامله وغيابي قبل ذلك أيضاً هو المسئول عن استثارتي وانا أشاهد مفاتن أختي. بدت لسي ساعتها وكانها عاهرة ساخنة قحبة. أفكار شهوانية محرمة تملكتني ساعتها بعد أن رايت أختي تمارس السحاق مع زوجتي فرحت امارس الجنس مع اختي شقيقتي! ياللرغبة الملحة التي تملكتني! فقد أشتهيت أن ألثم طيز أختي ! قد اشتهيت أن انيك أختي أمام زوجتي بل أردت أن امارس الجنس الجماعي لنغيب فيه ثلاثتنا وننتشي! سحبت اختي إليّ بقوة وضممتها بين ذراعي ثم القيتها إلى الفراش ووجها إليه. راحت يداي يعتصران صفحتي طيزها الناعمة الغضة الملساء وتدعكهما لتأن:” أممممو,, مدحت أخوياااا.. أدعك كنان شدشد… اضربها .. أضرب بس مش جااااامد…. أختك متناكة…. سيبني استمتع بمراتك أكل كسها آآآآآآآه…أضرﻻب..” وأنا أهيج من كلامها وأصفعها بكل قوتي وهي تأن . أحتضنت بين راحتي وجه زوجتي وهي مصعوقة من الدهشة ورحت أفعص بزازها التي راحت تتصلب وتمتلئ وتتحجر فنهضت حتى تبرز لي ثدييها. ثم وضعت كفيها فوق كتفي وراحت تهمس:” انت بتحبني .. صحيح؟ أختك حيبي محتاجانا … هي لوحدها …. طالما عرفت يبقى لازم نستنتع كلنا في الجنس الجماعي …انت متعرفهوش حبيبي! أنا نفسي أشوفك وانت بتركب ست تانية قدام عنيا! أيوة حبيبي ومين احسن واولى من أختك تعمل معها كدا….” . رحت اعتصر براحتي صفحتي طيز أختي والمس كسها الرطب بمائها ثم ابتعدت. انقلبت أختى على ظهرها لأرها بأوضح ما تكون الرؤية وهي مجردة تماماً من ثيابها وهي عارية امامي وزوجتي. رحت أخلع ثيابي لأتعرى وأثالث العاريتين واختى تلعب ببزازها وكسها من شبقها. قلت:” من هنا ورايح هنيكوا انتو الاتنين فاهمين .وعاوز اشفكو وانتو بتنيكو بعض كمان يا قحايب….فاهمين؟! كان ذبي يترجرج أمامي وبدأ يفرز مزيه من استثارتي وزوجتي قد بركت فوق اختي تمصص حلمتي ثدييها وتدعك كسها وأختي تفعل بها نفس الشيئ…… يتبع……