أخون أبي و أتلذذ في الحرام مع زوجته الثلاثينية التي تراودني عن نفسها

لم أكن أتوقع مطلقاً أن أخون أبي يوماً من الأيام و أن أتلذذ في الحرام مع زوجته الشابة الثلاثينية التي أخذت تراودني عن نفسها وقد أمسكت بمقاليد الأمور و أفلت الزمام من يد أبي الستيني! كانت فكرة الخيانة أبعد ما يكون عن خاطري وكنت اعدها عملاً مريعاً و أستفظعها حتى حينما كنت أشاهدها في المسلسلات العربية و المصرية على السواء! كنت ألوم و أوبخ من يقع في الحرام مع محارمه و أتقزز بشدة منه وذلك قبل أن أذوقه بنفسي فتراه عيني و تلمسه يدي و يتشممه أنفي و أتداخل معه و أذوب ذوبان السكر في المياه!
قصتي , أنا مهند شاب تخرجت من معهد الحاسب الألي مصري الجنسية أسكن الجيزة و عمري 25 سنة أعزب غير متزوج رغم كوني ميسور الحال لا يتقصني شيئاً. تبدأ من بعد وفاة والدتي إذ فارقت الدنيا من خمسة أعوام مضت فتركت لي أخوين صغيرين لم يزالا في دراستيهما. الحقيقة أنني لم اكن بالشاب المتهتك في حياتي الخاصة فلم أقع في علاقة جنسية كاملة خارج البيت ولكن ذلك لا يعني أنني كنت غراً لم أقبل شفتي فتاة أو أضم جسد أخرى او أتحسس نهدي ثالثة! نت في دراستي أذ توفيت والدتي أعيش أعيش بمنزل والدي مع إخوتي الأيتام . و نظراً لأن أختي البنت الكبرى متزوجة بعيداً عنا و نظراً لان الرجل لا يستغني عن المرأة إلى جواره فقد تزوج أبي بعد أخذ ورد تزوج بشابة ثلاثينية نصف جميلة استطاعت أن توقعه في حبها. تزوجها أبي بعد وفاة أمي بسنة ونصف، ونظراً لحالته المادية الجيدة فقد أغراها الميراث و أغراها ماله بالبنك فتزوجته! اسمها ليلى. امرأة شابة قمحية البشرة حسنة الوجه مقلبة الشفتين, جسدها هو الأكثر إثارة فيها!! لها بزاز عالية كبيرة و ردفان عريضان يبرزان للخلف شديدة الإثارة حينما تلبس جلباب بلدي نصف كم! لم اكن أنظر إليها غير نظرتي إلى محارمي عامة ؛ فهي زوجة أبي الحرام علي. ولان أبي يبلغ من العمر 65 سنة فهو كشجرة إبان الخريف تساقطت أوراقها فلم يعد صاحب جاذبية ولا طاقة جنسية. بل أنني لا أبالغ إذا قلت أنه أصبح عاجز جنسياً إلى حد ما وهو ما اعترفت به زوجته الثلاثينية و انا أخون أبي و أتلذذ في الحرام معها بعد أن راودتني عن عن نفسي و أوقعتني في الحرام! فبعد أن دخلت تلك الفتاة إلي بيتنا استطاعت أن تسيطر على إدارة البيت و تمسك بالمصاريف فكنا نتعامل معها. ثم اكتشفت ليلى أن أبي لا يشبع رغبتها الجنسية بل أنه يشعل نارها و لا يطفئها!
لا ادر هل زوجة أبي ليدها بعض العذر بسبب حرمانها ام لا! لا ادري هل انا معذور وقد رحت أخون أبي و أتلذذ في الحرام مع زوجته و أنا شاب تملؤني الشهوة ام لا! بدأت زوجته الثلاثينية بالتفتيش عن حل و وجدته في انا. وبدأت تغازلني من مثل: عريس يا خواتي ..على فين النهارده…وذلك حين تراني مهندماً للخروج! تجاهلت وهي راحت تعاملني معاملة خاصة بالبيت فتهتم بملابسي و كييها ! كذلك كانت تضع لي الفوطة في الحمام و أشياء أكثر من ذلك! وبعد أيام وأيام بدأت تلمح و ترو ادني عن نفسي عن طريق إيماءات و إشارات من مثل: انت مش ناوي تفرحنا و تجوز؟! اجبت: شوية كدا…رقت وقالت: وقادر تصبر…دا اللي أصغر منك أجوز ومعاه عيال! كذلك كانت لمساتها لي غير عادية بل مستفزة مقصودة! كنت أصنع لنفسي كوباً من القهوة في المطبخ فإذا بها تلتصق بظهري و تضحك: انت كده تعمل لنفسك..مش تقولي…كذلك كانت تتحرش بي ببزازها في دخولي و خروجي من أبوبا الغرف وهي تتعمد مواجهتي!! فهمت ما ترمي إليه زوجة أبي إلا أنني ابتعدت عنالمحرم، ولكن دون فائدة! فليلى بدأت تطاردني بكل مكان! وذات يوم وبينما أنا أجلس في غرفتي في غياب أبي وإذا بها تطل علي بقميص نوم أزرق رقيق جداً! بدأت بإثارتي لكنني تمنعت ولم يزدها رفضي إلا إصراراً، ولم أجدها إلا وقد أغلقت الباب!! أغلقته بالمفتاح و سحبته فأدهشتني! ثم أنها خلعته و ألقت الكيلوت من بين فخذيها و الستيان بأسرع من ومض البرق!!!! وقف شعر راسي وهب زبي واقفاً!! فقد ارتمت على سريري عارية! دار عقلي و نسيت من هي ليلى و من انا! لم أذكر إلا الجسد الأنثوي العري أمامي!! جسد أبيض أملس بتضاريس مستفزة؛ بزاز كبيرة ذات حلمات سوداء متوسطة و ما بينهما ضيق مثير و بطن لطيفة بعكن و سرة غائرة و كس حليق كبير مضموم المشافر!! كس أمام عيني !! كس يطلبني !! ها هو أبي في الخارج و أخوتي كذلك! ها أنا و ليل زوجته الثلاثينية تشتهيني و تفتح ساقيها أمامي! ها هي تلقي بيديها على كسها و تلعب بشفريهٍ!! تجردت و لا ادري كيف من حيائي كما تجردت من ثيابي و نكتها مرات و مرات و مرات حتى شبعت. نعم أخذت أخون أبي و أتلذذ في الحرام مع زوجته الثلاثينية وهي تتمرغ تحتي من فرط لهيب الشهوة! لم أتمكن من الهرب فهي تطاردني في كل مكان حتى اللحظة!