اهتاجت أحلى أرملة ساخنة أخون زوجتي معها بعد خيانة زوجتي لي. شرعت ألحسه وألعقه إلى أن وضعت يديها على رأسي ليتهدج صوتها بين التأوهات فتصرخ : كفاية…كفاااااااية… حتى ارتعشت مرتجفة وأطبقت بكفيها على رأسي بقوه وبدأت بالأنين والآهآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآت والآخخخخ لينبجس منها ما انبجس من عسل شهوتها على لساني! قذفت سارة أحلى حب جديد شهوتها فلم أدعها تلتقط حار أنفاسها لأكمل ما بدأت به حتى أرعشتها مجدداً!نعم اخون زوجتي مع حب جديد بعد خيانة زوجتي لي! ظللت على هذه الحال ألعب وألحس وأمص وألعق حتى تلاشت قوى سارة ولم تعد تقوى على الحراك !
كم أحسست بفحولتي مع سارة وكم أضاعتها خيانة زوجتي لي! نهضت من بين وركيها فألقيت عني الشورت والقميص و بقيت عاريا تماما,ثم لأحملها بين زراعي إلى حيث فراشها كما همست لي! أسندت رأسها على صدري وأخذت أناملي تتخلل شعرها الحريري و احني رأسي أقبل جبهتها وبين خضر عينيها حتى غفت أحلى أرملة ساخن أخون زوجتي معها لأول مرة, أو أني شعرت بذلك! خدرت شهوتها المنبجسة من بين فخذي جسدها اللين الغض و أنا ما زلت بملتهب شهوتي. رحت بيدي أطبق على تلك البزاز المنبعجة فوق صدر سارة فأفركها فإذ بها تمد يدها وتأخذ بقضيبي و تداعبه و لتنهض و تلقني على ظهري و تدخل إلى ما بين فخذي وبدأت تلعب وترضع بقضيبي الذي لم يكن بحاجة إلى ذلك ليقوم ,كان كالصوان ,منتصب كالحديد حتى صحت: كفااااااية ….لتبتسم أحلى أرملة ساخنة أخون زوجتي معها و تنهض بنصفها و تصعد فوق وسطي! فرجت سارة رجليها وصوبت شق كسها الرطب باتجاه قضيبي الذي وأمسكت به وأخذت تفرشه على شفايف كسها المضمومة وبظرها وما هي الا لحظات حتى أتتها الرعشة والتأوهات من جديد!سكت لبرهة تلتقط أنفاسها و أنا أنتشي شهوةً لتدس رأس قضيبي في مدخل كسها وبدأت تنزل عليه رويدا رويدا
أحسست بقليل من الألم و قضيبي يخترق أنوثتها وهي كذلك تألمت وبدا ذلك من خلال تعابير وجهها, لتتوقف قليلا فتخرجه ومن ثم عاودت الكرة من جديد لكن هذه المرة بعزم أقوى وعندما شعرت بأن رأسه أصبح بداخلها أمسكت بها وشددت من ناحيتي صعودا وما كان من قضيبي الصلب إلا واخترق كسها الضيق حتى منتصفه و صرخت أحلى أرملة ساخنة من اللذة والألم في آن معا وكأنها عروس بكر يخترقها قضيب لأول مرة! ثم راحت تضغط بجسمها وأنا أضغط من الأسفل لينداح كامل قضيبي داخل كسها الضيق وكأنه لتجلس عليه حتى البيضتين فترتاح قليلا حتى يخف الألم و تعتاد عليه بداخلها, ومن هنا بدأت أنا دخولا وخروجا وكان في كل مره أشعر بأني أوسع هذه الفتحة وأخذت اللذة تعاودها مره أخرى وترتعش مرات ومرات وكانت تنزل الكثير من سوائلها وتتأوه آهات وآهات وكنت أرى الشهوة على وجهها والهيجان قد أخذ منها مأخذا فذبلت عيونها أكثر وأكثر ورقت حركتها وزاد أنينها, وعندما ِشعرت بقرب موعد القذف معي وضعت يدي من تحتها ورفعتها عن قضيبي قليلا وأخرجته وأمسكت به وبدأت أقذف على بطنها من الأسفل وكانت تساعدني بدعكه وتشاهده منتشيةً يشع وجهها نوراً! التقطنا أنفاسنا ثم هرعنا إلى حمام بيتها الأنيق لنغتسل سوياً. كانت المياه تساقط على جسدينا فتنزلق فتثيرني سارة إيما استثارة! كانت كالسمكة التي تنزلق من بين يدي في البحر!! كانت تداعب قضيبي بيدها و أداعب كسها بيدي. كانت شفاهنا ملتقمةً بعضها بعضاً وبزازها في صدري تدغدغ مشاعري التي كادت ان تميتها زوجتي التي تبلدت مشاعرها. دقائق تحت الدش و استفزت سارة شهوتي مجدداً لتهمس وهي تعانقني: انت طلعتلي منين! فأبتسم: وانت كمان….جيتيلي منين.. لنطبق جفوننا وتلتحم شفافنا في قبلة نارية مصصت فيها رحيق حلقها و مصت رحيق حلقي لينتشب قضيبي واقفاً مشرعاً في سوتها من جديد! عاودتني الشهوة و عاودتها من جديد, وحملتها مجدداً إلى فراشها و شرعت المسها على وجهها وظهرها ووضَعت يدها على قضيبي لترى كم كان منتصبا, فاهتاجت هي أيضا فقمت ورفعت رجليها في الهواء وأمسكت قضيبي وفرشت به شفار كسها وريقته وأدخلته برفق فدخلها بسهولة بعد أن أعتاد عليه وبدأت أخون زوجتي مع حب جديد, مع أرملة ساخنة بعد خيانة زوجتي لي فرحت أنيكها وأستبيح كسها, وهي تتأوه وتأن من اللذة والمتعة لأقلبها ظهراً لبطنت فركعت وأتيتها من الخلف لكن بكسها وليس بطيزها, وظللت أنيكها ما يقارب النصف ساعة ومن كل الجوانب وفي كل الأوضاع وعندما أحسست بدنو الوقت للقذف سحبت قضيبي وأفرغت منيي على عدة دفعات على بطنها وصدرها و أنا انتشي لذةً و نشوةً!قمنا مجدداً لنغتسل سوياً لأجد هاتفي النقال يدق! كانت زوجتي التي خانتني من قبل. أتصلت بي تخبرني أنها ستذهب إلى بيت أبيها فلم أجب بل ألقيت الهاتف بعيداً لأغط في نوم هانئ!